Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قضية الصحفي حسن عليق: بيان “إعلاميون ضد العنف” وموقف “الشفّاف”

    قضية الصحفي حسن عليق: بيان “إعلاميون ضد العنف” وموقف “الشفّاف”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 أغسطس 2010 غير مصنف

    بعد نشر هذا الموضوع، نشرت الوكالة الوطنية المعلومات التالية نقلاً عن نقابة الصحافة وفيها جديد حول ملابسات “جلب” الصحفي عليق أو “دعوته من أحد كبار الضباط من أصدقائه”. وهو يستحق القراءة:

    نقابة الصحافة عن المرّ: عليق لم يتم جلبه بل دعاه أحد الضباط الكبار من أصدقائه إلى مكتبه!

    *

    يدين “الشفاف” إعتقال الصحفي حسين عليق والتهديدات باستدعاء الصحفيين من بيوتهم، كما أعلن وزير الدفاع. فمثل هذه الأساليب تليق بـ”سوريا الأسد” وإيران الولي الفقيه، وليس بلبنان الديمقراطي.

    ولكن لنا ملاحظة على سرد الصحفي حسن عليق لما جرى معه. وخصوصاً العبارات التالية:

    “يأتي رئيس فرع التحقيق في استخبارات الجيش، (الصديق) العميد طلعت زين”.

    “أرفض الكلام إلا بوجود العميد عباس إبراهيم”، ثم “صعدنا إلى «فوق»، إلى مكتب المساعد الثاني لمدير الاستخبارات، العميد عباس ابراهيم. لقاء صغير مع العميد..”. (من واجبات “الصحفي” حسن عليق أن يفسّر للقارئ لماذا العميد عباس إبراهيم بالذات!!),

    “تخبرني شقيقتي أن الوزير اتهمني بالعمالة. قلت: «ربيب إيلي حبيقة يتهمني بالعمالة»!.

    ببساطة، إما أن حسن عليق “صحفي” ويتمسّك بحقّه في التعبير عن رأيه وفي حماية “مصادره”، وإما أن يستقوي بعلاقاته، وبنفوذ حزب الله بين العسكر، للخروج من التوقيف! وكنا نفضّل أن يتصرّف حسن عليق كصحفي يدافع عن “مهنته” بدون اللجوء إلى علاقات “شخصية” أو إلى علاقات “مخابراتية” قد لا تتوفّر لغيره من الصحفيين الذين قد يتعرّضون للتوقيف لاحقاً.

    كنا سنكون مع الصحفي حسن عليق مئة بالمئة لو قال للمحققين: “أنا صحفي في بلد ديمقراطي وأرفض إستدعائي بطريقة غير قانونية”. ونقطة على السطر!

    وأخيراً، فلا مجال للمزايدة في موضوع إيلي حبيقة، الذي صدر “تكليف شرعي” بالتصويت له في ماضٍٍ غير البعيد!

    “الشفاف”

    *

    بيان إعلاميون ضد العنف حول قضية الصحافي حسن عليق

    تستنكر جمعية “إعلاميون ضد العنف” ما حصل بحق الصحافي في جريدة “الأخبار” حسن عليق لجهة طريقة استدعائه التي لم تراع الأصول القانونية الواجب اتباعها والتي تعيدنا بالذاكرة إلى الأسلوب نفسه الذي كان متبعا في زمن الوصاية السورية، كما تستنكر في المقابل ما أورده الصحافي عليق في مقاله لجهة أن “وزير الدفاع الياس المر طلب من قائد الجيش التريث في توقيف الضابط المتقاعد غسان الجد بعدما أبلغه ثبوت تورطه”، باعتبار أن هذا الكلام يحمل في طياته اتهاما مباشرا للوزير المر بتغطية فرار الجد، وهو كلام خطير للغاية يبدأ من تخوين المر وينتهي بتحليل دمه.

    وتعتبر الجمعية أن الإساءة إلى سمعة أي شخص أمر غير مقبول على الإطلاق، ولا سيما في موضوع دقيق وحساس للغاية على غرار العمالة والخيانة الوطنية، وهي تربأ بالصحافيين بث الإشاعات المغرضة وفبركة المعلومات بغية النيل من أشخاص معينين على خلفيات سياسية أو من أجل تدجينهم وإخضاعهم ودون الاستناد إلى أي وقائع وقرائن ودلائل وإثباتات.

    وتدعو الجمعية السلطات الرسمية ولا سيما القضائية التي تشكل ملاذا للمواطنين إلى اعتماد الأصول اللازمة في تعقب وملاحقة أي تجاوز او إخلال بالأمن أو السلوك العام، وعدم اللجوء إلى أساليب غير قانونية تحت أي حجة أو ذريعة بغض النظر وبمعزل عن حجم ومدى هذا الإخلال أو التجاوز، لأن ما يميز الأنظمة الديمقراطية عن الديكتاتورية هو العودة باستمرار إلى القانون الذي يعلو ولا يعلى عليه.

    وتأسف الجمعية أخيرا إلى استمرار المعالجات في لبنان على طريقة “لا يموت الديب ولا يفنى الغنم”، وهذا ما يؤشر إلى ضعف المؤسسات الدولتية، ويدلل على أن الازدواجية القائمة منذ العام 1969 بين منطقي الدولة والثورة والمستمرة لغاية هذه اللحظة تبقي لبنان ساحة والسيادة منتقصة والدولة مشلولة ومغيبة ومفككة.

    توقيف صحفي “الأخبار” حسن عليق بسبب مقال عن غسان الجدّ

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققائد اللواء 9 غسّان الجِدّ: هل هو “الخائن” رقم 2 الذي تحدث عنه عون؟
    التالي نساء “حزب الله”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.