Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قرار مجلس حقوق الإنسان حول إيران: خطوة مناسبة لكن غير كافية

    قرار مجلس حقوق الإنسان حول إيران: خطوة مناسبة لكن غير كافية

    1
    بواسطة Sarah Akel on 26 مارس 2011 غير مصنف

    بعد عشر سنوات من التعنت الإيراني حيال رفضها استقبال مقرر خاص لحقوق الإنسان جاء القرار الأخير لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بعد صمت طيلة السنوات الماضية حيال الانتهاكات السافرة في مجال حقوق الإنسان في إيران ما تعتبر هذه الخطوة ، رغم أنها غير كافية ، مؤشراً واضحاً على جدية المجتمع الدولي مواجهة الانتهاكات الصارخة في مجال حقوق الإنسان في هذا البلد وكذلك رغم تأخر هذه الخطوة بعض الشئ .

    الذي يلفت الإنتباه أكثر من غيره في هذا الخصوص ما تضمنه تقرير الأمين العام للأمم المتحدة المتعلق بحقوق الإنسان والذي شمل إثنا عشر صفحة تشمل تندداً واضحاً لما تقوم به إيران من قمع للمعارضين وتصعيدها لحالات الإعتقال وسجن الصحفيين والمحامين والمدونين وتعذيبهم في السجون وحالات الإعدام السياسي وغيرها من الإنتهاكات لحرية الرأي والمعتقد ما يكشف شعوراً بالقلق ينتاب الأسرة الدولية على ما سيحدث في هذا البلد في الأشهر القادمة بعد تصاع وتيرة الإحتجاجات في منطقة الشرق الأوسط والتي ستصل عدواها الى إيران بأسرع مما يتصوره البعض .

    وفور مصادقة أعضاء مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة يوم الخميس الموافق 24-03-2011 على مشروع قرار يقضي بتعيين مقرر خاص يعنى بحالة حقوق الانسان في ايران بغالبية الأعضاء صدرت بيانات ترحب بالخطوة من قبل المعارضة في إيران على مختلف أطيافها وبنفس الدرجة وحسب عادتها شجبت الحكومة الإيرانية وعلى لسان ممثلها في مجلس حقوق الإنسان “علي بحريني ” القرار واصفة إياه بـ “التحدي الجبّار” وفي خضم هذه الأحداث لم يعط مندوب إيران لدى المجلس سوى إيضاحات مقتضبة مليئة بالشجب والإدانة والإستنكارللقرار.

    المقرر الخاص في مجال حقوق الإنسان استناداً للقرار سيتولى مهاماً من بينها رفع تقارير الى مجلس حقوق الانسان والجمعية العامة للأمم المتحدة كما سيقدم تقريراً مؤقتا الى الجمعية في دورتها الـ 66 وتقريراً الى المجلس للنظر فيه في الدورة الـ 19 .وكانت الحكومة الإيرانية عطلت عمل المقرر الخاص بحقوق الإنسان منذ العام 2002 ومنعت دخول مقرر الى أراضيها منذ عام 2005 .

    رغم مناشدة القرار الحكومة الإيرانية التعاون الكامل مع المقرر الخاص والسماح له بزيارة البلاد والحصول على جميع المعلومات اللازمة لتمكينه من أداء مهامه بالشكل المطلوب إلا أنه وحسب رأي الكثير من الناشطين في مجال حقوق الإنسان رغم اعتباره يأتي بالتوقيت الصحيح إلا أنه جاء متأخراً و وغير كاف نظراً لحجم المأساة التي تعاني منها الشعوب غير الفارسية خاصة في السجون والمعتقلات فهنالك أعداد هائلة من السجناء الأحوازيين يقبعون سجن كارون دون توجيه تهم محددة لهم لا لسبب وجيه سوى لمعتقداتهم الدينية والسياسية والفكرية وقس على هذا وكذلك الحال بالنسبة للشعوب الأخرى في إيران مثل الكرد والبلوش والأذريين والتركمان وغيرهم وإن ّ استثناء تقرير الأمين العام للأمم لهذه الشريحة يعتبر تجاهلاً لا مبرر له لمطالب غالبية الشعوب غير الفارسية في إيران .

    رغم كل هذا فإن موافقة 22 دولة على القرار والتصويت له بغالبية مقابل معارضة سبع دول يعتبر إنتصاراً حاسماً للناشطين في مجال حقوق الإنسان وإنتكاسة أخرى للحكومة الإيرانية التي طالما تبجحت بحقوق الشعوب العربية التي تمر بمرحلة ثورات مثل اليمن وليبيا وساعدت الحس الطائفي لإجهاض الإصلاح في دول أخرى مثل البحرين والعراق وهي تقمع أي تحرك ينادي ولو لمظاهرة سلمية مطلبية في الداخل فهذا القرار يعري نفاق المسؤولين الإيرانيين ويكشف النقاب عن زيف إدعائاتهم بكل وضوح وشفافية .

    بشأن الدول التي صوتت ضد القرار وهي “موريتانيا وبنغلاديش وباكستان وروسيا والصين وكوبا والأكوادور “فهي تعاني أصلاً من انتهاك لحقوق الإنسان وتمنع المقررين الخاصين لزيارة بلدانها للإطلاع على حجم الانتهاك أو لديها مصالح إقتصادية لاتريد التفريط بها عبر التصويت للقرار المذكور وما يثير التساؤل أكثر من أي شئ هو امتناع 14 دولة عن التصويت على القرارالمذكور وعلى رأس هذه الدول “السعودية والبحرين والأردن”. فكيف لهذه الدول الثلاث أن تدعي تدخل إيران بشأنها الداخلي وتمتنع عن التصويت للقرارالذي هو أساساً جاء لنصرة طيف كبير من العرب والسنة في إيران فالوقوف ضد هذا القرار أو الإمتناع عن التصويت لصالحه ألا يعتبر نفاقاً أيضاً من قبل البحرين والسعودية والأردن أم هنالك مصالح خفية لا يعرف عنها أحد تربط الدول الثلاث بدولة الجور والعدوان في إيران .فكل خطوة إيجابية كانت أم سلبية من قبل الدول حيال ما يجري في إيران ستسجل في ذاكرة الشعوب غير الفارسية في هذا البلد وستكون لها نتيجة تبعاً لما تتخذه هذه الدول في المستقبل.

    falahiya25@yahoo.com

    * كاتب وصحفي إيراني- سجين سياسي سابق

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرسالة الي المصريين
    التالي جمال البنّا: نكسة قول “نعم” للتعديلات الدستورية
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    قرار مجلس حقوق الإنسان حول إيران: خطوة مناسبة لكن غير كافية
    استهجن واندد بامتناع السعودية والبحرين عن الامتناع عن التصويت لصالح القرار لما في ذلك من نفاق ومداهنه لايران على حساب حقوق الانسان.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz