Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»‫قادة المسلحين في تركيا!: لماذا اشتعلت طرابلس الآن؟‬

    ‫قادة المسلحين في تركيا!: لماذا اشتعلت طرابلس الآن؟‬

    1
    بواسطة Sarah Akel on 27 أكتوبر 2014 غير مصنف

    باريس-

    هدأت في طرابلس، من دون ان يتضح ما إذا كان الهدوء نهائيا هذه المرة، ام انه، على جري العادة، هدنة تسبق جولة عنف جديدة!

    معلومات من عاصمة الشمال تشير الى ان ليل امس شهد اتصالات مكثفة بين المسلحين والجيش اللبناني عبر وسطاء من بينهم “هيئة العلماء المسلمين” بعيدا عن اعين الفضوليين، مرجحة حصول مفاوضات في مرفأ طرابلس! وفي اعقاب هذه المفاوضات تراجعت حدة الاعمال العسكرية للتلاشي مع حلول الصباح، وسط معلومات عن ان الجيش ينفذ مداهمات داخل احياء باب التبانية وفي بلدة بحنين.

    المعلومات الشمالية غاب عنها مصير المسلحين الذين قاتلوا الجيش منذ يوم الجمعة الماضي، واين اختفوا! خصوصا شادي المولوي، وأسامة منصور ومن معهما من مسلحين! في حين ذكرت معلومات ان “تسوية” حصلت بين الجيش والمسلحين برعاية هيئة العلماء المسلمين قضت بترحيل هؤلاء عبر مرفأ طرابلس الى خارج الحدود اللبنانية، مرجحة ان تكون وجهتهم تركيا التي يتواجد فيها المرشد الروحي للمسلحين المتشددين في طرابلس، الشيخ سالم الرافعي وعدد آخر من المشايخ الطرابلسيين، منذ اكثر من اسبوع.


    كما رجحت المعلومات ان يكون “الشيخ خالد حبلص”، مفتعل احداي الجمعة الدامي في طرابلس، قد انضم بدوره الى زميله الشيخ الرافعي في تركيا.

    المعلومات تحدثت عن ان الجيش اللبناني ابدى حزما في التعاطي مع المسلحين ورفض اي تسوية تتيح لهم البقاء في المدينة مهما كانت التضحيات. ووافق لهذه الغاية على هدنة انسانية سمحت بإخلاء ألآف المدنيين من “باب التبانة” ليلا الى الاحياء المجاورة، الامر الذي اسهم بتسريع التوصل الى تسوية قضت بإخراج المسلحين من”باب التبانة”، وإطلاق يد الجيش اللبناني في حرية الدخول الى الاحياء والبؤر الامنية.

    سياسياً، ما زالت اسباب اندلاع المعارك في طرابلس غير واضحة خصوصا ان المدينة كانت تشهد هدؤا نسبيا بعد ان اخلى شادي المولوي واسامة منصور “مسجد عبدالله بن مسعود” في “التبانة” وتواروا عن الانظار، كما ان المدينة لم تشهد اي احداث امنية في الآونة الاخيرة!

    مصادر سياسية في بيروت اعتبرت ان سبب اندلاع المعارك في طرابلس يعود الى امرين إثنين:

    الاول، رغبة حزب الله بالرد على خطاب وزير الداخلية نهاد المشنوق في الذكرى السنوية الثانية لاستشهاد اللواء وسام الحسن، حيث اعلن المشنوق رفض التحول الى صحوات لبنانية وان الخطط الامنية تنفذ في اماكن محددة فقط، وان حزب الله يستفيد من هذه الخطط من دون ان يقدم اي تنازل لمصلحة الدولة.

    وتشير المعلومات ان الرد على خطاب المشنوق جاء في “ضربة طرابلس” التي مهد لها الجيش اللبناني بفتح اوتوستراد القلمون الساحلي وإزالة الخيم التي كان نصبها اهالي العسكريين الاسرى في سوريا وذلك ساعات قليلة قبل اندلاع المعارك في طرابلس!

    اما السبب الثاني، حسب ما تشير المعلومات فيعود الى الدعم المعنوي والمادي الكبير الذي حصل عليه الجيش اللبناني وقائده العماد جان قهوجي في الولايات المتحدة لدوره في مكافحة الارهاب.

    فكانت طرابلس نموذجا للالتزامات اللبنانية في مكافحة الارهاب، خصوصا بعد تجربة عرسال وعدم قدرة الجيش على حسم المعركة لصالحه. فكان لا بد من معركة تعيد الاعتبار لمفهوم “مكافحة الارهاب” وضرورة العمل على اسئصال البؤر الامنية حيث يستطيع الجيش الى ذلك سبيلا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطرابلس… آخر أوراق سماحة – المملوك
    التالي ماذا عن “وهّابية” ايران؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    10 سنوات

    ‫قادة المسلحين في تركيا!: لماذا اشتعلت طرابلس الآن؟‬مع احترامنا للشفاف ومصادرها السياسية في بيروت، ومن دون لف ودوران، كانت الإشتباكات سابقا في طرابلس بين باب التبانة وجبل محسن تضع تحت خانة المسؤولية لجماعة علي عيد، اليوم ما بئا فيه شي اسمو جماعة علي عيد ورأفت عيد بعد مغادرتهما لبنان، فمن اين اتو هؤلاء المسلحين في باب التبان بطرابلس. الحقيقة ان هؤلاء الملتزمين دينيا السلفيين الإرهابيين التابعين ل”النصرة” و”داعش” كان لهم هدف واحد أي إقامة إمارة إسلامية في مدينة طرابلس واحكام السيطرة عليها من قبلهم لفتح طاقة منفذ من البحر لعبور الامدادات العسكرية وغير العسكرية الى سورية حيث نفوذ جبهة ”… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • In Video: How Civil Wars Start And How to Stop Them 25 أغسطس 2025 UCTV
    • Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah 21 أغسطس 2025 Axios
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Iبوا ايث العراقي على الرئيس ترامب: الكويت يجب أن تكون التالية!
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz