Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قاتل «أبو القعقاع» تكفيري اعتقله الأميركيون في العراق قبل 3 سنوات

    قاتل «أبو القعقاع» تكفيري اعتقله الأميركيون في العراق قبل 3 سنوات

    2
    بواسطة Sarah Akel on 29 سبتمبر 2007 غير مصنف

    ذكرت مصادر متعددة أن 20 ألف شخصاً شيّعوا “أبو القعقاع” في حلب. والإنطباع العام السائد هو أن القاتل ربما كان أحد “ضحايا” أبو القعقاع ممن دفعهم للذهاب إلى العراق قبل أن يتم اعتقالهم لدى عودتهم إلى سوريا، وهي حالة بضع مئات من الإسلاميين أو حتى من الناس العاديين.

    بالمقابل، فإذا كانت هذه الفرضية صحيحة، فلماذا قامت السلطات السورية بحجب موقع “أبو القعقاع” أي محمود قول أغاسي، مع أن الموقع ،mahmoudagasi.net كان عاملاً حتى صباح اليوم، ونقل خبر الإغتيال، وبعض التفاصيل سوى أنه استبدل إسم القاتل بـ (…)!
    فلماذا هذه المسارعة إلى حجب الموقع التي تبدو كمحاولة لطي ملف محمود قول أغاسي بأسرع وقت ممكن؟

    مرة أخرى، “من قتل أبو القعقاع” ، وهل قتله حاقد إسلامي أو تكفيري، أم سيتبيّن مستقبلاً أنه “انتحر” مثلما انتحر الجنرال غازي كنعان الذي “جرحت مشاعره” هجمات الإعلام اللبناني حسب مزاعم نائب الرئيس السوري، فاروق الشرع!

    *

    في ما يلي ما نشرته “الحياة” بتوقيع إبراهيم الحميدي:

    سورية: قاتل «أبو القعقاع» تكفيري اعتقله الأميركيون في العراق قبل 3 سنوات
    دمشق – ابراهيم حميدي الحياة

    شُيع أمس جثمان الدكتور محمود غول اغاسي (أبو القعقاع) قرب مدينة حلب في شمال البلاد، بمشاركة آلاف من تلاميذه ومدير الأوقاف في المدينة رياض ملحم والشيخ عبدالله حسون شقيق مفتي سورية. ولم يصدر حتى بعد الظهر أي تعليق من الجهات الرسمية السورية يتعلق باغتياله أول من أمس او بمنفذيه وخلفياتهم.

    وقال الشيخ سمير محمد غزال ابو خشبة نائب «أبو القعقاع» في اتصال هاتفي مع «الحياة» إن المسلح الذي اطلق أربع رصاصات على المغدور بعد صلاة الجمعة في حلب، تبين انه من ريف المدينة، وكان اعتقل لشهور لدى الاميركيين في العراق قبل ثلاث سنوات.

    واضاف أبو خشبة ان المعلومات تفيد ان هذا المسلح وزميله الذي كان ينتظره في سيارة «بيك اب» للفرار بعد تنفيذ الاغتيال، هما من «مجموعة تكفيرية»، مشيراً الى انهما «على الأغلب جُنّدا في العراق لتنفيذ الاغتيال، وإلا ما الذي دفعه الى التورط في الاغتيال سوى العمالة للخارج».

    وكان أحمد صالح حيدر، المسؤول الاعلامي لدى مؤسسة «غرباء الشام» الاعلامية التي يرأسها «أبو القعقاع»، طارد المسلح لدى محاولته الهروب بسيارة «بيك اب» الى الاراضي الزراعية في شمال البلاد. وقال انه من خلال «الحوار الذي دار بيننا خلال العراك على الأرض، يبدو انه رجل تكفيري»، مشيراً الى ان أحد المصابين خلال اطلاق النار هو عراقي كان يريد تسجيل ابنه بالثانوية الشرعية في حلب، من دون ان يعني ذلك انه شارك في عملية القتل. وأوضح أبو خشبة ان «ابو القعقاع» تعرض لتهديدات في بيانات من تكفيريين وتنظيم «القاعدة»، باعتبار انه «يمثل تياراً معتدلاً ولا يميز بين السني والشيعي، بل يركز على الجانب الانساني». وتداولت وسائل اعلام غربية معلومات عنه تفيد بأنه كان يجند «جهاديين» لقتال الأميركيين بعد سقوط نظام الرئيس صدام حسين. لكن ابو خشبة نفى ذلك، قائلاً: «انه لم يكن يرسل الشباب، بل كان يوجه الذين يريدون الجهاد في العراق وفي فلسطين… في بداية دعوتنا كانت لحانا طويلة، لكن عندما صار هناك تركيز على سورية من الغرب، وباعتبار اننا لا نريد ان نسبب أي حرج للحكومة اصدر الشيخ محمود فتوى بجواز تقصير اللحية ولبس البنطال والقميص».

    واختلف مظهر «أبو القعقاع» كلياً العام الماضي، إذ قصّر لحيته وتخلى عن اللباس التقليدي، ليرتدي بدلة وساعة ذهبية. واجرى عددا من المقابلات التلفزيونية والصحافية في فندق فخم في دمشق. وتسلم قبل ثمانية شهور ادارة الثانوية الشرعية في حلب.

    وأسس «أبو القعقاع» مؤسسة «غرباء الشام» قبل 14 عاماً، واطلق موقعاً الكترونياً يحمل الاسم نفسه لنشر خطاباته وصور للمقاتلين في افغانستان والشيشان. وأوضح ابو خشبة ان المؤسسة التي يشغلها حالياً «عبارة عن مؤسسة اعلامية لنشر البيانات والخطب»، مشيراً الى «اننا لا نزال نتعاطف مع الجهاد في أي مكان فيه محتل، لكننا لا نحرض الناس على الذهاب اليه، بل نشجع اهل المكان المحتل لمقاومة الاعداء».

    وقال أبو خشبة ان غول اغاسي حصل على اجازة الدكتوراه في فن الدعوة من جامعة كراتشي في ايلول (سبتمبر) 2001. ولقب بـ «أبو القعقاع» نسبة الى ابنه البالغ ثماني سنوات، ولديه ايضاً جلنار والخنساء وسيف الله، علماً انه متزوج من امرأتين واحدة من حلب والثانية من دير الزور، شرق سورية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل يقوم الرئيس اليمني بمبادرة تاريخية؟
    التالي مشرف إذ يستعد لخلع الزي العسكري

    تعليقان

    1. محمد رمضان on 3 أكتوبر 2007 16 h 15 min

      قاتل «أبو القعقاع» تكفيري اعتقله الأميركيون في العراق قبل 3 سنوات
      كفا ايها الشعب العربي جهلا و تطرفا

    2. لبناني on 30 سبتمبر 2007 14 h 57 min

      قاتل «أبو القعقاع» تكفيري اعتقله الأميركيون في العراق قبل 3 سنوات
      اولا ابو القعقاع ما هو الا عميل للنظام السوري وتانيا هيدا لا شخص تكفيري ولا شي هيدا النظام السوري هو اللي امر بتصفيه ابو القعقاع لان اسمه وعلاقته ممكن ان تورط النظام السوري مع جماعه فتح الاسلام الارهابيه اللي تم تصفيتها في لبنان

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter