Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»في يوم التراث العالمي 18 أبريل: ألا يتحول التنوع إلى ايدولوجيا الصوت الواحد

    في يوم التراث العالمي 18 أبريل: ألا يتحول التنوع إلى ايدولوجيا الصوت الواحد

    2
    بواسطة أروى عثمان on 26 أبريل 2010 غير مصنف

    لا يختلف اثنان على أن اليمن تمتلك مخزوناً هائلاً وثرياً متنوعاً من كنوز التراث الثقافي الإنساني في كل أشكال التراث المادي واللامادي، ورغم ذلك فإنها لا تعير التفاتاً لليوم العالمي للتراث الذي يصادف 18 أبريل من كل عام وتحتفل به.

    في الوقت الذي تسارع فيه الدول والمنظمات الشعبية والجماهيرية في العالم، للاحتفاء بهذا اليوم، بل وفي كل يوم لعرض تراثها والتعريف به، لتوسيع قاعدة المشترك الذي يتسع كل الأطياف.

    **

    ولعل دول الخليج تشكل نموذجاً في هذا المنحى، فهي تحتفل بهذا اليوم وتدعي المهتمين والمشاركين وتصرف الملايين من أجل توثيق تراثها، ونشره في المحافل الدولية، وتعمل على إيفاد الباحثين والمهتمين لمراكز التراث الحضاري في العالم للدراسة وتعلم الجديد في هذا المجال، وتقيم العديد من الفعاليات والمهرجانات الضخمة، وتستدعي الكثير من المتخصصين.

    وفي اليمن لا يكاد هذا اليوم 18أبريل، يعرف، حتى بالنسبة للمثقفين والمهتمين – ذلك لأن معرفتنا بتراثنا فقيرة للغاية، إن لم تكن غائبة.

    متاحف اليمن : تدمير، نهب منظم، قوارض آدمية وحيوانية..

    فالتراث الحضاري واللامادي في بلادنا مهمل، ويستفحل الإهمال من سنة لأخرى، ولا يكاد هذا التراث يذكر في أجندة الحكومة بمؤسساتها المختلفة، فلا متاحف جديدة تنشأ، أو في طور الإنشاء، وماهو موجود عرضة للاندثار والإغلاق، كما هو حال العديد من المتاحف التي أغلقت، مثل : متحف التراث الشعبي في أمانة العاصمة الذي أفرغت محتوياته بالنهب المنظم، والمتبقي منها مرمياً في “بدروم” المتحف (سابقا)، لتفترسه القوارض، والأشد خطورة القوارض الآدمية.. وهاهو ” المتحف “يدخل عامه السابع، وهو مغلق بحجة الترميم، الذي لم ينته حتى اللحظة.

    حرب 1994 : طغيان صوت الأيدلوجية.. استباحة مجانية للذاكرة

    ولا ننسى، أيضاً، ما تعرضت له متاحف مدينة عدن، من نهب وسلب في حرب 1994م، ومؤخراً حادثة السرقة الكبيرة للمسكوكات النقدية التي لا تقدر بثمن. ولا تنتهي القائمة حيث لم تقتصر عوامل الإتلاف والنهب المنظم على المتاحف بقدر ما طاولت المساجد التي أفرغت من محتوياتها، كالمخطوطات وغيرها.

    إن هذه الاستباحة المجانية العابثة لذاكرة البلاد ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، في ظل ثقافة اللامبالاة الغرائبية، من كل الأطراف، وأهمها مؤسسات الدولة، والحكومة بدرجة أساسية.

    “عكفة” تتسيد ذاكرة المتاحف والفنون

    لقد تحولت ذاكرة البلاد إلى سلعة رائجة تدر الملايين على المتنفذين و… الخ في ظل عدم وجود قوانين حازمة تعاقب كل عابث.

    وعلى خلفية ذلك تسيدت متاحف البلاد، المركزية القاتلة لـ” نخبة” من ( العكفة) – القبيلي حين يتعكسر – تدير المتاحف بمزاجية واعتباط، فهي نخبة عجيبة، لم تكلف نفسها عناء البحث عن الجديد في عالم وعلوم المتاحف، بقدر ما جعلت من المتاحف متنفسات للعناكب، فحتى اللحظة، مازالت آلاف المقتنيات، والمخطوطات تتكدس في بدرومات المتاحف. متاحة لعبث كل من هب ودب، من هوام آدمية وحيوانية.

    في الألفية الثالثة، مازالت متاحفنا تعمل بآلية متاحف القرون الوسطى في ظلاميتها، وبدائيتها، وبدواتها فلا تأهيل، سوى ما ندر، ولا أبحاث، ولا مجلات متخصصة تعنى بالمتاحف، أما القدرات البشرية العاملة فيها، فهي طاقات استنفذها الإحباط المركب.. متهالكون آلماً وفجيعة، على ما آلت إليه كنوز اليمن من دمار.

    أما المتاحف الصغيرة، المتناثرة في أصقاع اليمن، وتعتمد على جهود فردية بحتة فتعاني الإهمال والموت السريري، وقد تحول بعضها إلى تكايا إحباط، وهمّ يأكل الجميع.

    التراث اللامادي: لا معاهد للموسيقى، وفنانون في انتظار الجلطات والسكتة القلبية…

    لا يتوقف الأمر عند المتاحف، بل أن التراث اللامادي كالتراث الموسيقى عرضة للنهب، والتلاشي المنظم، فلا معاهد متخصصة، ك ( المعهد العالي للتراث الموسيقي) أسوة بدول الجوار، وما كان موجوداً، رغم تواضعه، أغلق كمعهد جميل غانم، والذي تم افتتاحه قبل أشهر من قبل وزير الثقافة، لكن تظل المعاناة من الإمكانيات الشحيحة سبباً يمكن أن يفضي به حتماً إلى الإغلاق نهائياً.، وكذلك هو حال معهد التوثيق الموسيقى في العاصمة صنعاء، الذي لا نكاد نسمع عنه شيئاً.
    أما ما يتعلق بالأكاديميين الذين تخرجوا من أرقى الجامعات العالمية التي تعنى بشئون الموسيقى، والفلكلور، فهم يشتغلون بأدنى الإمكانيات، أو يلتزمون بأحكام الإقامة الجبرية في بيوتهم ينتظرون دورهم للانتقال إلى جوار ربهم بالجلطات والسكتات القلبية، وحالات الاكتئاب المزمن، وقوافل الفنانين والموسيقيين الذين يرحلون دون أن تطرف للحكومة جفن شاهدة حية على كل ما يحدث.

    السلطة الحاكمة : تخريب منظم لتراث التنوع.. ولا سينما في اليمن..

    في هذه المناسبة، 18 أبريل اليوم العالمي للتراث، وكمهتمة بالتراث، أحمل السلطة، وأجهزتها الحكومية، بمؤسساتها المختلفة: وزارة الثقافة، ووزارة السياحة، ووزارة الإعلام..الخ مسئولية ما يحيق بذاكرة البلاد في طول البلاد وعرضها، من خراب وتدمير وعبث بهذه الكنوز الإنسانية ” التراث المادي واللامادي ” الحافل بالتنوع والتعدد، ذلك أن السلطة هي التي حولت الشأن الثقافي ترفاً، وأخرجته عن كونه ضرورة إنسانية، فأحجمت عن دعمه، بل وهمشته، حد الاستئصال، فلم تشجعه لتجعل منه ضرورة اجتماعية ملحة : في المدرسة، والجامعة، والشارع، فُسيست كل ماهو ثقافي، وحولت موتيفات الموسيقى وأداء الرقص إلى مناسباتي، وأفرغته من مضمونه الجمالي والوظيفي، وأصبح الثقافي – التراثي سياسياً شعاراتياً، ودعائياً مجانياً، وزادت الأمور سوءاً بعدم مسارعتها إلى إيقاف تلك الحملات المسعورة التي اجتاحت مدن اليمن وأريافها لوأد الفنون من الرقص، والغناء، والمسارح , فأغلقت دور السينما برمتها في كل أصقاع اليمن، وشاركت، مع بالغ الأسف، في تمويت الثقافة والفنون، وكأن هناك قراراً سياسياً ضمنياً، تعاقدياً مشتركاًَ بين السلطة والجماعات السلفية المتطرفة والقبائلية التي اجتمعت وتوحدت على تقتيل كل أشكال الفن والثقافة والتراث، وأهمها الإنسان المبدع لها، فاختفى الغناء، والرقص، والأزياء، والكرنفالات، والموالد وحلقات التصوف،..الخ، وما يمارس منها في نطاق ضيق أو في حفلات الأعياد الوطنية، وجعلت من منظومة الإنشاد الديني وحده، هو لسان حال الثقافة والتراث، والحياة في اليمن.

    أسلمة الفنون، صوت الإنشاد الجنائزي هو الصوت الطاغي في الفرح والمأتم..

    هذا الاستئصال السافر، لم يقض على أشكال التراث، بل قضى على إنسانية الإنسان، وحوله إلى كائن مكتوم، لا يتنفس، وقضى على التنوع في الفنون المختلفة في مناطق اليمن. في هذا السياق انتعشت الإيديولوجيات، والهويات المتقاتلة، واختزل التعدد إلى لون أحادي مارشوي اسلاموي، فأسلمت كل الفنون، بل ومنع كل تطريب.

    الأفغنة.. وتجريم الفنون والفلكلور

    وتبعاً لذلك طفحت أعراض الأفغنة في المدارس والجامعات، والأعلام، والشارع والمراكز.. الخ، وتحولت المتنفسات إلى ثكنات ملغومة تمنع الفنون، وتشجع وتدعم اللون الواحد.. فعروض الأزياء، والغناء أنيطت بأطفال صغار بالكاد يتهجون مخارج الألفاظ، وكأنما عار على المرأة البالغة أن تؤدي وصلة غنائية، أو عرض لزي شعبي. في هذه المذبحة، تم إقصاء الفنانات، والراقصات، والإستعراضيات، وجرمتهن بأوزار العيب والفتوى، ولم يتبق من الجيل الأول سوى فنانة أو اثنتان، من الفرق الوطنية الشعبية للفنون، تتباهى بها مؤسسات الدولة لتقديم العروض الفنية في الخارج بهدف الترويج السياحي، أما الترويج في الداخل، فهو ممنوع ومحرم، ليس هذا فحسب، بل صرن أولئك الفنانات يتعرضن لهضم حقوقهن في المؤسسات التي يعملن بها.

    إختفاء صوت النساء

    لقد أصبحت ثقافة الضجيج السياسي المأتم هي التي تطبع حالنا وأحوالنا في الريف والمدينة، بسبب سياسية المنع والتجريم، فمنعت أغاني ومهاجل الزراعة، والبناء، والمواويل، وخصوصاً صوت النساء في الجبال والوديان، ولم يعد يمارس منها إلا أقل القليل، وعلى أضيق نطاق.

    **

    صناعة العيب والفتوى : جامعة الإيمان تحكم إيقاع الحياة في اليمن

    لقد تعممت صناعة العيب سياسياً واجتماعياً واستقوت هذه الصناعة بالفتوى ضمن عملية تدنيس وحجب واسعة لثقافتنا الفلكلورية، التي انهالت عليها معاول التكفير والتفسيق، وبذا تشعبت وتجددت صناعة الفتوى، وأصبح تراثنا ومتنفسنا، بين فكين خانقين : مارش وطني دعائي، ومارش فتووي – ديني، فضاع جمال التراث الإنساني، وإشعاعات البهجة والفرح كمولدة لطاقات الإنسان، وجرى منح الامتيازات للفتوى، في الإعلام المحلي، وأصبح كل ما تقوله ” جامعة الإيمان ” بمشايخها ودعاتها القدماء والجدد هو الصوت الطاغي في اليمن، والصوت الذي يراد له أن يتحكم بكامل إيقاع حياتنا، في كل بقعة من الأرض اليمنية ريفاً وحضراً

    فقد حرمت الصورة، الحركة، الصوت، الإيقاع، وتفجر المجتمع بعدوانيات مختلفة تصل إلى الدموية، ويحدث ذلك ببساطة لأنه لا يتنفس، والمجتمع الذي لا يتنفس يأكل بعضه، ويأكل الآخر في طريقه.

    بأسم يوم التراث العالمي 18 أبريل : رد الاعتبار للبهجة.. لرقصات “رنين الحجول” المرأة “..


    في هذا اليوم العالمي للتراث 18 ابريل والمقر من قبل منظمة اليونسكو، نحمل السلطة التي تهاونت في حماية التراث الحضاري، والشعبي، ودعمه وتشجيعه، وصناعته – أيضاً، المسئولين عن هذا الذي يحدث، ولا نملك في هذا اليوم العالمي، إلا أن نرفع صوتنا عالياً باسم الإنسان المبدع للتراث، وإيقاعاته، وتنوعه، وتعدد أشكاله في الريف والمدينة، وللطوائف المختلفة في الجنس، والشكل واللون، والدين، للبدو والحضر.. مطالبين برد الاعتبار للإنسان اليمني، لأن يتنفس بطلاقة، في فضاء مفتوح عامر بالبهجة والمحبة، رد الاعتبار للحياة المدنية في اليمن، لدولة المؤسسات والقانون، رد الاعتبار، للثقافة، والفن، والمسرح، والرقص، والغناء، والبهجة، الكرنفالات المتنوعة، الفكر، والحركة، والموسيقى، وأخيراً رد الاعتبار للمرأة مبدعة أشكال التراث، وحاميته، أن تصنع لوحة اليمن بجانب أخيها الفنان، وجه اليمن المشرق، الذي لن يكون إلا بالفن والثقافة، برقصات رنين الحجول.

    المراسلة :

    خطوة أولى لحماية تراثنا الشعبي، اجمع ودون ما تستطيع جمعه من تراث، وأرسله إلى بيت الموروث الشعبي، صنعاء، باب البلقة، ص،ب: 33081، فاكس /، 482178 أو الموقع : yemenifolklore.org

    أروى عثمان arwaothman@yahoo.com

    18ابريل 2010

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفاطمة المحسن في كتابها الجديد: إغراء المقارنة والنقاش
    التالي نصرالله لـ”الرأي” : “أعترف بأن موضوع سلاح المقاومة خلافي‮ والمقاومة لا تحتاج الى اجماع وطني”
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    في يوم التراث العالمي 18 أبريل: ألا يتحول التنوع إلى ايدولوجيا الصوت الواحد عقيل صالح بن اسحاق – موسكو يتبع ما تطرقنا يوم امس بان السلطة وحزب الاصلاح ما هما الا وجهين لعملة واحدة ينفدوا مشاريع خارجية . هدا الخبر جاء من براقش نت اليوم وهو تاكيد ما ورد من عهد الشرق مسبقا :http://orientpro.net/Untitled15.htm سينمائي يمني متهم بالدعوة لزواج المثليين يطالب بحمايته من القتل 4/28/2010 8:08:04 PM أخر تحديث للصفحة في براقش نت/ دعا المخرج اليمني حميد عقبي جميعَ مؤسسات المجتمع المدني وحقوق الإنسان في اليمن والعالم العربي والمؤسسات الدولية سرعةَ التدخل لحمايته وأسرته من فتوى إهدار دمه في أعقاب… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    في يوم التراث العالمي 18 أبريل: ألا يتحول التنوع إلى ايدولوجيا الصوت الواحد عقيل صالح بن اسحاق – موسكو الطاغية الجديد في اليمن . لقد اطلعت باهتمام وأثار لدي الرغبة مباشرة ان أشاركك في الهم اليمني يا أخت أروى عثمان بعد غياب طويل علينا. لطغيان صور متعددة تاريخيا وما أكثرها في الوطن العربي اليوم, ولكن أسوئها تلك التي تمزق, ترهق , تفقر شعبها بغير خجل أو حياء أو تأنيب الضمير باسم الدين أو القومية, آخرهم كانا صدام في العراق كما في السودان, اليوم في اليمن لا زالت قائمة احد اعتي أنواع الأنظمة فاسدا بعد حرب 1994. بعد هده الحرب الغير… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz