Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“في نهاية المطاف، سيزداد عدد الضحايا الذين سيقبضون على جلاديهم”

    “في نهاية المطاف، سيزداد عدد الضحايا الذين سيقبضون على جلاديهم”

    0
    بواسطة سويس أنفو on 6 مارس 2017 الرئيسية

     الصورة أعلاه: الجزء الشرقي من مدينة حلب، 20 يناير 2017، في أعقاب الإستعادة الدموية للأحياء التي كانت بأيدي المجموعات المسلحة من طرف الجيش النظامي السوري. في تقريرها الأخير الصادر يوم 1 مارس 2017، وثقت لجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بالجمهورية العربية السورية التجاوزات الخطيرة المرتكبة من الطرفين، والإنتهاكات التي قامت بها القوات التابعة لبشار الأسد بوجه خاص.

    بقلم فريديريك بورنان Frédéric Burnand، جنيف

    فيليب غرانت رابط خارجيهو مؤسس ترايال (TRIAL) الدولية، وهي منظمة سويسرية غير حكومية تقوم بملاحقة المسؤولين عن جرائم دولية (من إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب واختفاء قسري وعنف جنسي وقتل خارج نطاق القضاء). ومن بين آخر أعماله، ساهم غرانت إلى حد كبير في إلقاء القبض في أواخر شهر يناير الماضي، على عثمان سونكو، وهو وزير غامبي سابق، لدى تواجده في مركز لطالبي اللجوء بسويسرا.

    swissinfo.ch: تُعرب (السلطات الجديدة) في غامبيا عن رغبتها بمحاكمة وزير الداخلية السابق، ما رأيك؟

    فيليب غرانت: إذا استطاعت العدالة أن تأخذ مجراها في ظروف جيدة، بالقرب من مسرح الجريمة والضحايا، فهذه هي الصيغة الأفضل. بالنسبة لغامبيا، التي تطوي الصفحة على نظام قمعي للغاية، يُمكن لهذا النوع من المحاكمات أن يُحقِّقَ الكثير لكل ضحية ولإعادة بناء دولة القانون في هذا البلد. ولكن في هذه المرحلة، يبدو أن الأمر هو مجرد رغبة أكثر منه طلباً حقيقياً. وسوف تحتاج السلطات الغامبية الجديدة لوقت طويل لتستطيع تقديم طلب رسمي لسويسرا بتسليمهرابط خارجي.

    من ناحية أخرى، وكما سبق وأن أشار المدعي العام الفدراليرابط خارجي، يجب ألّا يتعرض المُتهم لأي خطر بالحكم عليه بالإعدام ويجب حتماً أن تكون محاكمته عادلة. إذا كنا نريد أن نعطي القيمة التربوية لهذه المحكمة، يجب أن تُحترم المعايير الدولية مع المتهمين كما مع الضحايا وأن تظهر الحقيقة.

    وطالما أن غامبيا لم تتقدم بطلب لتسليمه، تتمتع سويسرا بالكفاءة وعليها أن تمضي قُدماً في هذه القضية.

    swissinfo.ch: هل يُمكن تعميم مبدإ الولاية القضائية العالمية الذي يسمح لسويسرا بالعمل في هذه الحالة؟

    فيليب غرانت: هذا المبدأ رابط خارجيهو ثمرة اتفاقيات مختلفة، كاتفاقية مناهضة التعذيب. فالمادة 6 منها تلزم الدول الموقعة بالتحقيق والإعتقال وإذا لزم الأمر بملاحقة شخص متهم بالتعذيب إن كان متواجدا فوق أراضيها. وهذا ما فعلته سويسرا في حالة غامبيا.

    وعادة، تُطَبَّق الولاية القضائية العالمية من قبل جميع الدول التي صادقت على هذه الإتفاقيات المتعلقة بالجرائم الدولية (بما في ذلك اتفاقيات جنيف)، أي جميع الدول. ولكن يجب على الدول المعنية نقل هذه الإتفاقيات إلى نظمها القانونية المحلية وتحديد الشروط التي يمكن أن يُمارس فيها هذا المبدأ العالمي. وهنا تكمُن المشكلة، على الرغم من أن مائة دولة قامت بفعل ذلك، على الأقل على الورق.

    في أوروبا، يتم تطبيق هذا المبدإ من قبل عدد كبير من الدول تقريباً كل أسبوع. كما رأينا أيضاً أنَّ الأرجنتين طبقته في محاكمة بعض الحالات المرتبطة بنظام الدكتاتور الإسباني فرانكو.

    في أفريقيا أيضاً، الأمور تسير نحو التغيير، كما اتضح من خلال محاكمة الرئيس التشادي السابق حسين حبري في السنغال. كما شرعت جنوب افريقيا في تطوير الأحكام القضائية المتعلقة بزيمبابويرابط خارجي، التي لا يزال يحكمها روبرت موغابي بيد من حديد. في المقابل، لا زال الأمر أكثر تعقيداً في كلٍ من آسيا والعالم العربي.

    swissinfo.ch: في نفس الوقت، أعلنت دولة مثل جنوب أفريقيا عن رغبتها في الإنسحاب من المحكمة الجنائية الدولية..

    فيليب غرانت: في جنوب أفريقيا، قضت المحكمة العليا بأن الحكومة لا تملك الحق في الخروج من المحكمة الجنائية الدوليةرابط خارجي كما تشاء. ومن جانبه، أعلن النظام الغامبي الجديد عن إلغاء قرار الحكومة السابقة بالإنسحاب من المحكمة الجنائية الدولية. وفي القارة الإفريقية، لم نشهد تداعيات متتالية (لهذا القرار) حتى الآن، فالبوروندي هي الدولة الوحيدة التي انسحبت حتى الآن.

    ولا يزال بناء نظام قانوني دولي يسمح بمكافحة الإفلات من العقاب صعباً في ظل تقدم وتراجع. فقد رأينا كل شيء، من الحصانة التامة إلى إنشاء محاكم رائعة يُنظر إليها على أنها الحل لكل شيء إلى تطبيق الولاية القضائية العالمية، التي ذهبت بعيداً جداً في بعض الحالات بالنسبة للبعض، كما هو الحال في اسبانيا وبلجيكا، قبل الحد من نفوذها.

    في الوقت الحالي، يتبنى العاملون في هذه المعركة ضد الإفلات من العقاب، ولا سيما المنظمات غير الحكومية كمنظمتنا، نهجاً قتالياً ولكنه معقول. فلم نعد نعتقد، على سبيل المثال، أنه من الممكن حالياً محاكمة جورج بوش الابن عن الإنتهاكات المرتكبة باسم محاربة الإرهاب. ولكن، ومن خلال التركيز على عدد معين من الملفات، وبالتقدم خطوة خطوة، يمكننا تحديد المبادئ الكبرى والقواعد التي يمكنها أن تطال يوماً شخصية مثل جورج بوش الابن.

    من جهة أخرى، قامت البرتغال مؤخراً باعتقال عميلة تابعة لوكالة المخابرات المركزية، كان قد تمَّ الحكم عليها غيابياً في إيطاليا بسبب اختطاف إمام (مصري) في إطار برنامج سري وضعته الولايات المتحدة بعد هجمات 11 سبتمبر 2001. وبالتالي ينبغي تسليمها إلى إيطاليا.

    swissinfo.ch: هل تتقدم العدالة الدولية بشكل حتمي، مع هذه الصيغ المختلفة، وعلى الرغم من المُقاومة؟

    فيليب غرانت: بالنسبة للمحكمة الجنائية الدولية، بوروندي هي الدولة الوحيدة التي انسحبت منها. وبذلك فنحن بعيدون عن النزيف. ولكن هناك انسحابات أخرى مُحتَمَلَة مثل الفليبين التي يحكمها الرئيس المضطرب عقلياً ـ رودريغو دي تيرتي ـ الذي يُمكن استهدافه من قبل المحكمة الجنائية الدولية.

    أما بالنسبة للعودة بقوة إلى تفعيل الولاية القضائية العالمية في عدد من الدول، فتعود على الأرجح إلى الإحباط الذي أصاب العديد من القضاة الذين يلاحظون أنه بسبب تعطيل روسيا والصين لمجلس الأمن في هيئة الأمم المتحدة، لن تتمكن المحكمة الجنائية الدولية مطلقاً من محاكمة الفظائع التي تُرتَكَب في سوريا.

    فقد قررت مجموعة من الدول الأوروبية، وخصوصا تلك التي استضافت لاجئين من هذا البلد، أن تنشط في هذه المسألة. بحسب ما صرح لنا عدد من المُدّعين الأوروبيين، فعملهم يأتي تلبية لحاجة حقيقية لتحقيق العدالة الأساسية.

    ومع ذلك، لا يزال هناك نقص في التنسيق الفعلي بين مختلف الدعاوى المتعلقة بسوريا: ويجب على المُدّعين المعنيين تبادل معلوماتهم بشكل أكبر، وبذلك يمكن للعديد من المبادرات التي أُطلقت لتوثيق الجرائم المُرتكبة في سورية أن تُستغل بشكل أفضل.

    وللحيلولة دون تعطيل مجلس الأمن، وكَرَدَّةِ فعل منها، قامت الجمعية العمومية للأمم المتحدة، هي الأخرى، بتبني قرار في شهر ديسمبر الماضي لإنشاء آلية لمساعدة التحقيقات حول أخطر الجرائم المرتكبة في سوريا. ومن المنتظر أن ترى النور في غضون عدة أسابيع في جنيف، تحت رعاية المفوضية السامية لحقوق الانسان.
    وكلما ظهرت عقبة، تتقدم المبادرات للتصدي لها. وفي نهاية المطاف، سيزداد عدد الضحايا الذين سيُمسكون بجلاديهم شيئاً فشيئاً.

    فيليب غرانت، مؤسس ترايال (TRIAL) الدولية، وهي منظمة غير حكومية سويسرية تقوم بملاحقة المسؤولين عن انتهاك القانون الدولي والتورط في ارتكاب جرائم حرب أو ضد الإنسانية.
    فيليب غرانت، مؤسس ترايال (TRIAL) الدولية، وهي منظمة غير حكومية سويسرية تقوم بملاحقة المسؤولين عن انتهاك القانون الدولي والتورط في ارتكاب جرائم حرب أو ضد الإنسانية.(swissinfo.ch)
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلقاء سيدة الجبل: موقف الرئيس الداعم لسلاح الحزب يؤثر على موقع لبنان دولياَ
    التالي السعودية ودول الخليج تقاطع لبنان من جديد؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz