Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»في فرنسا وألمانيا: إٍستطلاعات رأي متناقضة حول المآذن والمساجد!

    في فرنسا وألمانيا: إٍستطلاعات رأي متناقضة حول المآذن والمساجد!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 ديسمبر 2009 غير مصنف

    أغلبية الفرنسيين تؤيّد حظر المآذن الإسلامية ولا ترغب في بناء مزيد من المساجد الإسلامية في فرنسا، حسب إستطلاع رأي (ليست له قيمة قانونية أو دستورية لأن فرنسا لا تعتمد نظام “الإستفتاء الشعبي” الذي يشكّل إستثناءً سويسرياً في أوروبا) أجرته مؤسّسة” إيفوب الفرنسية ونشرته جريدة “الفيغارو” اليوم الأربعاء. ولكن النتيجة التي توصّلت إليها مؤسسة “بي في آ” تعطي نتيجة معاكسة، حيث يظهر أن أغلبية الفرنسيين ضد فكرة إستفتاء شعبي حول المآذن، وأنها ستصوّت ضد حظر المآذن لو طُرِحَ عليها السؤال.

    فحسب إستطلاع مؤسسة “إيفوب”، أعلن 46 بالمئة من الفرنسيين الذين أدلوا بوجهات نظرهم أنهم يؤيدون حظر بناء المآذن، في حين عارض الحظر 40 بالمئة، وامتنع 14 بالمئة عن إتخاذ موقف.

    ويُلاحظ أن نسبة مؤيّدي الحظر كبيرة بين الناخبين المؤيدين لحزب الرئيس ساركوزي (ترتفع إلى 55 بالمئة)، في حين أنها أقلّ بين مؤيّدي الحزب الإشتراكي (34 بالمئة) وحزب الوسط (33 بالمئة),

    وردّاً على سؤال حول السماح ببناء مزيد من المساجد الإسلامية، فإن 41 بالمئة من الفرنسيين ضد إنشاء مساجد في حين أيدّ السماح بها 19 بالمئة فقط، وامتنع 36 بالمئة عن إتخاذ موقف.

    وحسب مؤسسة “إيفوب”، فإن نسبة الفرنسيين الذين يقبلون ببناء مساجد جديدة، أي 19 بالمئة، هي أقل نسبة يتم تسجيلها منذ 25 سنة، أي منذ سنوات الثمانينات. ففي 1989، كان 38 بالمئة من الفرنسيين فقط يرفضون وجود مساجد إسلامية قرب منازلهم. وحتى بعد عملية 11 سبتمبر 2001، فإن 22 بالمئة فقط من الفرنسيين كانوا يعارضون بناء المساحد (كان 46 بالمئة “غير مبالين”). أما اليوم، فقد ارتفع عدد الرافضين إلى 41 بالمئة.

    ويسود الموقف السلبي من الإسلام كل الفئات الإجتماعية وكل الأعمار، من الأصغر إلى الأكبر سنّاً. ويلفت النظر أن أعلى نسبة رفض للمساجد والمآذن تم تسجيلها في صفوف “العمّال”، وهي 65 بالمئة.، ويليهم أصحاب المهن الوسيطة، والحرفيون، والتجار. وتشمل الأغلبية الرافضة للمآذن والمساجد الأرياف والمدن على السواء، ولكنها تصل إلى أعلى مستوياتها في مناطق شمال شرق وجنوب شرق فرنسا.

    (يمكن مراجعة النتائج التفصيلية لاستطلاع”إيفوب” على العنوان التالي)

    إستطلاع “بي في أ”: 54 بالمئة ضد حظر المآذن

    ولكن إستطلاع رأي ثانٍ قامت به مؤسسة “بي في أ” يعطي نتائج مناقضة. فقد رفض 54 بالمئة من الفرنسيين فكرة اللجوء إلى “استفتاء شعبي” حول المآذن الإسلامية. وحتى لو تم إجراء مثل هذا الإستفتاء، فإن 55 بالمئة من الفرنسيين سيصوّتون ضد حظر المآذن. وردّاً على سؤال حول ما إذا كان “الإسلام” يثير القلق أكثر من الأديان الأخرى، فإن 44 بالمئة يعتبرون الإسلام أكثر إثارة للقلق من الأديان الأخرى، في حين تعتبر الأغلبية، بنسبة 55 بالمئة، أن الإسلام “ليس أقل ولا أكثر إثارة للقلق من الأديان الأخرى”.

    إستطلاع رأي بالإنترنيت لـ”الفيغارو” الفرنسية و”شبيغل” الألمانية

    وفي نفس الوقت أجاب 46 ألف قارئ لجريدة “الفيغارو” على سؤال طرحته الجريدة حول منع المآذن، فأيّد 73 بالمئة منهم حظر المآذن.

    وفي ألمانيا، حصلت جريدة “دير شبيغل” على نسبة 78 بالمئة من القرّاء الذين يعارضون بناء المآذن في ألمانيا.

    وحسب تعليق محلّلي مؤسسة “إيفوب”، فإن “الإسلام يثير القلق في فرنسا. ووما يزال الناس ينظرون إليه كدين فاتح. إن توسّع الإسلام وطقوسه الجماعية تصدم الخلفية الكاثوليكية لمجتمعنا”. إن المئذنة، حتى بدون مؤذِّن، تبدو كرمز “ظاهر أكثر من اللزوم” للوجود الإسلامي في فرنسا.

    “أجزاء واسعة من العالم الإسلامي لا تشاركنا في قِيَمِنا الأوروبية الأساسية”

    وكان لافتاً للنظر تعليق نشرته جريدة “بيلد” الألمانية الواسعة الإنتشار، وجاء فيه:

    “المئذنة ليست مجرّد رمز لدين معيّن بل إنها رمز لثقافة مختلفة كلياً. إن أجزاء واسعة من العالم الإسلامي لا تشاركنا في قِيَمِنا الأوروبية الأساسية: تُركة “عصر الأنوار”، والمساواة بين الرجل والمرأة، والفصل بين الكنيسة والدولة، ونظام عدالة مستقل عن الإنجيل أو عن القرآن، ورفض فرض معتقدات المرء على الآخرين باللجوء إلى “النار والسيف”. وهنالك عامل آخر يمكن أن يكون قد أثّر في تصويت السويسريين: إن حياة المسيحيين هي أصعب ما يكون في البلدان الإسلامية. إن على الذين لا يتمتعون بمزية التسامح ألا يتوقع تسامحاً غير محدود من جانب الآخرين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأمانة العامة لإعلان دمشق: في ذكرى إنعقاد المجلس الوطني في 1 ديسمبر 2007
    التالي بري دعا لالغاء الطائفية اربع مرات ردا على بيانات بكركي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter