عدد المتظاهرين في طهران اليوم بلغ “عشرات الألوف” حسب وكالة “الأسوشيتدبرس”، وبلغ 200 ألف متظاهر حسب مصادر أخرى.
*
مبارك، بن علي، جاء دور سيد علي:
موقع طهران بيرو: شعار جديد أطلقه المتظاهرون الإيرانيون اليوم في طهران:
لا غزة ولا لبنان، تونس و مصر وإيران
*
شعار آخر سجّلته “الواشنطن بوست”، ويمكن للبنانيين تبنّيه بعد تعديله:
“يسقط الطالبان، في القاهرة وفي طهران!
*
العربية: أنباء عن سقوط قتيل في صدامات مع الشرطة في طهران
*
المعارضة الايرانية تقول ان عشرات المحتجين اعتقلوا
طهران (رويترز) – قال موقع كلمة الالكتروني المعارض ان عشرات من انصار المعارضة الايرانية اعتقلوا يوم الاثنين اثناء مشاركتهم في مظاهرة دون تصريح رسمي في طهران تأييدا لانتفاضتي مصر وتونس.
وقال الموقع التابع للزعيم المعارض مير حسين موسوي “يقول شهود عيان ان قوات الامن القت القبض في بعض انحاء طهران على عشرات المحتجين
*
العربية: آخر نبأ
استمرار الإصطدامات في طهران وشيراز والأهواز ورشت
ازدياد مطرد في عدد المتظاهرين في طهران والمدن الإيرانية الكبرى
*
“جا دور سيد علي”!
نقل موقع “طهران بيرو” المعارض أن المتظاهرين في طهران ينشدون “الله وأكبر” و”يا حسين، مير حسين”. ولكن الجديد هو التلاعب بكلمات أغنية شعبية لتصبح: “خامنئي إخجل، أنظر إلى مبارك”! و”أيها الديكتاتور أهرب! أنظر إلى مبارك”!
كما يردّد المتظاهرون شعار: “بن علي، مبارك، جاء دور سيد علي”!
في طهران، يحتشد المتظاهرون في ساحة ولي العصر، وساحات “أزادي” و”إنقلاب” و”الإمام الحسين”، وأمام جامعة طهران.
يضيف الموقع أن المحتجين في “كرمنشاه” احتشدوا في “جادة مصدّق” وعلى البولفار المؤدي إلى مقر الباسيج.
في شيراز أقفلت الشرطة الطرقات المؤدية إلى وسط المدينة.
استخدام الغاز المسيل للدموع لتفريق محتجين في ايران
الشرطة تستخدم الغاز المسيل للدموع في طهران
طهران (رويترز) – قال شاهد عيان ان قوات الامن الايرانية اطلقت الغاز المسيل للدموع في وسط طهران يوم الاثنين
لتفريق انصار المعارضة الذين تجمعوا في مسيرة دون ترخيص من الحكومة في احتجاج يستلهم الانتفاضتين الشعبيتين في مصر وتونس.
وقال شاهد العيان “الوف يشاركون في المسيرة… ولا يرددون هتافات… واطلقت قوات الامن الغاز المسيل
*
مئات يشاركون في مسيرة للمعارضة الايرانية
طهران (رويترز) – قال شهود ان مئات من الايرانيين نظموا مسيرة لاحد ميادين طهران يوم الاثنين ضمن مظاهرة للمعارضة تضامنا مع الانتفاضة الشعبية في كل من مصر وتونس ولكن الشرطة وقوات الامن اغلقت الطريق امامها.
المسيرة اختبار لقوة المعارة الاصلاحية التي نزلت للشوارع في ديسمبر كانون الاول 2009 مما اسفر عن مقتل ثمانية.
واستغل زعيما المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي التأييد الايراني الرسمي للاحتجاجات الشعبية الضخمة في دول عربية للدعوة لتظاهرات مساندة لها ولكن السلطات رفضت الطلب.
وتحدت المعارضة الحظر وجددت الدعوة لتنظيم المظاهرة. وطالبت السلطات الايرانية المعارضة بتفادي “ازمة امنية” بتجديد الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي ثارت عقب الانتخابات وهي أكبر اضطرابات في ايران منذ الثورة الاسلامية عام 1979 .
وسار مئات من المحتجين في شارع ازادي (الحرية) وهو طريق عريض متجهين للميدان الذي يحمل نفس الاسم وهو نقطة التجمع المعتادة للمتظاهرين .
وقال شاهد “يسير المئات صوب شارعي ازادي وانقلاب. يوجد مئات من شرطة مكافحة الشغب ولكن لم تقع مصادمات.”
إصفهان
وقال شهود ان مئات من المحتجين تجمعوا في مدينة اصفهان الوسطى.
واستعدت الشرطة وقوات الامن في طهران.
وقال شاهد لرويترز في وقت سابق مشيرا لطريق يقطع العاصمة الايرانية “هناك عشرات من رجال الشرطة ورجال الامن في شارع ولي العصر… سدوا مداخل محطات المترو بوسط العاصمة” وذكر شاهد اخر ان سيارات للشرطة تغطي نوافذها ستائر سوداء وقفت قرب سجن ايفين في طهران.
وذكر موقع كلمة الخاص بموسوي على الانترنت أن قوات الامن وضعت حواجز على الطريق ومنعت الوصول لمنزل زعيم المعارضة في جنوب طهران. وذكر الموقع ان الاتصالات مع منزل موسوي قطعت سواء عن طريق الهاتف الثابت او المحمول.
ونشر على الموقع “يبدو ان القيود التي فرضت حديثا تهدف لمنع موسوي وزوجته (زهرة رهنورد) من المشاركة في المظاهرة.” وقال موقع سهم نيوز الخاص بكروبي ان رجال شرطة في ملابس مدنية منعوا رهنورد من الخروج من المنزل.