إستماع
Getting your Trinity Audio player ready...
|
نُقلت لك مقاطع قُلت فيها أن مدنيين إسرائيليين “استشهدوا” في غلاف غزة؟ هل كان ذلك زلة لسان؟
أ”أنا ضد قتل المدنيين سواء كانوا في إسرائيل أو في فلسطين” أو في لبنان. قتل المدنيين داخل إسرائيل أدى إلى أن يكون لدى إسرائيل ردة فعل عُنفية: مقابل 1200 صار لدينا 30 ألف.
أنا أُّحُث الأحزاب اللبنانية، أي القوات اللبنانية أو التيار الوطني الحر أو الكتائب، لأن هده الأحزاب أخذت 300 ألف صوت تفضيلي في الإنتخابات النيابية وهذا يجعل مسؤوليتهم كبيرة في إيجاد الحلول. انا شخصياً أطالب القوات اللبنانية أن تغير إسمها فوراً
أنا أدعو القوات اللبنانية” التي قدمت تضحيات لمصلحة هذا الدستور في العام 1989 أن يعلنوا أنفسهم “الحزب الدستوري في لبنان، حزب حماية الدستور”. الحزب الذي يريد تنفيذ الدستور في لبنان، لا أكثر ولا أقل. من يريد تنفيذ الدستور ليأتي إلى هذه المساحة التي إسمها اللقاء الدستوري في لبنان
يجب أن يربح المشروع اللبناني وأن يأتي حزب الله إلى المشروع اللبناني، أي العيش المشترك والدستور اللبناني
لا أحد قادر أن يأكل لبنان، لا منظمة التحرير الفلسطينية، ولا إسرائيل، ولا المشروع الإيراني