Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فرنسيس يستقبل “القيصر” بوتين، وكاردينال “حلف الأقليات والإستبداد” على المحك!

    فرنسيس يستقبل “القيصر” بوتين، وكاردينال “حلف الأقليات والإستبداد” على المحك!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 نوفمبر 2013 غير مصنف

    في حين يستعد البابا فرانسيس لاستقبال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في يوم ٢٥ نوفمبر، فإن الحبر الاعظم البابا فرنسيس، ولجنة “الثمانية كرادلة”، يواصل اتخاذ التدابير والاجراءات من اجل تجديد آليات عمل الكنيسة، بما ينسجم مع سمعته كـ”بابا الفقراء”!

    ومع أن الصورة لم تتّضح بعد، وقد لا تتّضح قبل منتصف كانون الأول/ديسمبر، فهنالك ما يشير إلى أن الفاتيكان، عبر هيئة “الكرادلة الثمانية” الذين يديرون الكنيسة حالياً، سيتخذ إجراءات للحدّ من سلطة رئيس مجمع الكنائس الشرقية، الكاردينال ساندري، الأمر الذي سينعكس سلباً على وضعية البطريرك “الراعي”!

    كما برزت مؤشّرات على أن زيارة بوتين “الإستطلاعية” للفاتيكان قد تكون على صلة وثيقة جداً بملف “الكنائس الشرقية”، وملف “المسيحيين الشرقيين” الذي طُرح بحدة بعد اندلاع الثورة السورية والذي يُقال أن روسيا تسعى للإستفادة منه لإقامة نوع من “حماية روسية” للمسيحيين الشرقيين!!

    تدابير الحبر الاعظم شملت حتى الآن إقالة رئيس حكومة الفاتيكان الكاردينال “برتوني، وتعيين الكاردينال “بارولين” خلفا له، في حين احتفظ وزير خارجية الفاتيكان الكاردينال مومبرتي بمنصبه.

    وتشير معلومات الى أن ترتيبات قداسة الحبر الاعظم ستطال رئيس مجمع الكنائس الشرقية الكاردينال ليوناردو ساندري، المعروف بتأييده لنظرية “حلف الاقليات”، في الشرق الاوسط، وخصوصاً بـ”حلف الأقليات مع أنظمة الإستبداد، مثل النظام السوري تحديداص. وهو يرتبط بعلاقات متينة مع مسؤولين إيرانيين وسوريين ومن حزب الله اللبناني. وليس سرّاً أن “اليسوعيين” عموماً لا يحبّون الكاردينال ساندري، كما أن الكاردينال مومبرتي لا يكن له تقديراً كبيراً..


    ويُقال ان ساندري كان وراء دفع البطريرك الماروني مار نصرالله صفير للاستقالة من منصبه، كما انه يقف وراء إنتخاب البطريرك الراعي على رأس الكنيسة الماروني
    ة، لما للراعي من مواقف مؤيدة لنظريات ساندري في حلق الاقليات دعم النظام السوري والايراني.

    وتشير المعلومات الى ان الكاردينال “ساندري” معروف في بعض الاوساط الفاتيكانية بـ”بائع الاوسمة البابوية” لكثرة ما قدم من أوسمة حبرية لمسؤولين من بينهم رجل الاعمال اللبناني سركيس سركيس، الذي وضع طائرته الخاصة بتصرف الكاردينال ساندري، لتقله من الفاتيكان الى لبنان.

    وتقول المعلومات إن ابواب الكاردينال ساندري مفتوحة لرجال الاعمال من بينهم اللبنانيين “جيلبير الشاغوري“، هون من “مزيارة”، ويسهم في تمويل حملات النائب والوزير سليمان فرنجية الانتخابية، إضافة الى سركيس سركيس، فضلا عن النائب عباس هاشم الذي يطلق عليه في الفاتيكان لقب “الابونا عباس”!

    وتشير المعلومات الى انه في حال نجح قداسة البابا في إقصاء الكاردينال ليوناردي ساندري من منصبه على رأس مجمع الكنائس الشرقية، أو في خلق “هيئة موازية” لمجمع الكنائس الشرقية، فإن هذا الامر سيرخي بثقله على مجمل السياسيات التي سعى ساندري لتسويقها في الشرق الاوسط عبر رجال الدين الذين يلتزمون توجيهاته.

    ماذا يريد بوتين من الفاتيكان؟

    طلب اللقاء مع فرانسيس تقدّم به ديبلوماسيون روس في روما في مطلع الشهر الحالي، واستجاب له الفاتيكان على الفور كما يفيد موقع “فاتيكان إنسايدر”، الذي تنشره “لا ستامبا” الإيطالية، الذي يضيف:

    “من المؤكد أن تقلبات أحوال الطوائف المسيحية القديمة في الشرق الأوسط ستكون المحور الرئيسي لاجتماع بوتين مع البابا. فالقلق المشترك على كنائس المنطقة كان نقطة أخرى جمعت بين الكرسي الرسولي والكرملين في الأشهر الأخيرة، خصوصاً بعد زيارة البطريرك الماروني بشارة الراعي لموسكو ومشاركته مع عدد من الأساقفة والبطاركة من الشرق الأوسط في احتفالات الذكرى الـ١٠٢٥ لاعتناق القبائل السلافية الشرقية للمسيحية.

    خط “يسوعي” بين الربيع العربي وحلف الأقليات مع المستبدين!

    “وتسعى الإدارة الروسية منذ بعض الوقت لإقامة “محمية” جديدة على مسيحيين الشرق الأوسط. ومن جهته، فلم يعطِ البابا فرانسيس أية ذخيرة للدوائر الغربية- وكذلك الروسية- التي تسعى لاستغلال مصائب مسيحيي الشرق الأوسط والإضطهاد الذي يتعرضون له، لإثارة مشاعر العداء للإسلام. وظل البابا فرانسيس، في رسائله، بعيداً عن الدعاية الإحتفالية إزاء ما يسمى “الربيع العربي”، كما ظل بالمقابل بعيداً عن دعوات الحنين إلى أنظمة الإستبداد التي “تحمي” المسيحيين التي عبّر عنها عدد من كبار ممثلي الكنائس في الشرق الأوسط.”

    ويضيف “فاتيكان إنسايدر”:

    “ليس هنالك في الأفق تحالف مقدس بين روسيا والفاتيكان… فبصفته عضواً في “السلك اليسوعي”، يدرك فرانسيس جيداً أن روسيا- مثلها مثل الصين- تشكل لاعباً تاريخياً رئيسياً في المسرح العالمي وأنه لا يمكن إهمالها.. وعلاوة على ذلك، يبدو أن اختيار الكرادلة لهذا البابا “من المقلب الآخر للعالم” قد وضع حداً لفكرة خاطئة انتشرت في العقود الأخيرة، وكان مفادها أن الكاثوليكية هي الملحق الديني لحلف شمال الأطلسي!

    ” وبقيادة فرانسيس، فإن الكنيسة تبتعد عن فكرة توجيه الأحداث التاريخية. وهذا يعني أنها جاهزة للتعامل مع الديناميات الجغرافية السياسية، وأنها ستضع جانباً المواقف المنحازة التي نجمت عن الصراعات بين الحضارات”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمشهد الراهن: ما الذي يحدث في اليمن وحضرموت؟: النفط بطل الوحدة والانفصال (3)
    التالي ‎أوروبا لم تعد تثق بأوباما (وإيران لم تعد تخشى تهديداته!)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.