Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فرنسا اعترفت بـ”المجلس الوطني” أم لا؟: جوبيه أصيب بالذهول وليفي “ناطق رسمي”!

    فرنسا اعترفت بـ”المجلس الوطني” أم لا؟: جوبيه أصيب بالذهول وليفي “ناطق رسمي”!

    0
    بواسطة Pierre Akel on 11 مارس 2011 غير مصنف

    هل اعترفت فرنسا، أم لم تعترف، بـ”المجلس الوطني الإنتقالي” في ليبيا بصفته “الممثّل الشرعي للشعب الليبي”؟ جريدة “لوموند” الفرنسية ذكرت في عددها الصادر اليوم الجمعة أنه لم يصدر أي تأكيد رسمي للإعتراف حتى الآن. ونقلت “لوموند” عن مصدر في قصر الإليزيه أن موقف فرنسا “لم يصل بعد” إلى حد الإعتراف بـ”المجلس الوطني” كممثل شرعي للشعب الليبي! ونقلت “لوموند” أن حاشية الرئيس ساركوزي شدّدت مساء الخميس على أن موقف فرنسا لم يتجاوز “توجيه التحيّة لتأسيس” المجلس الوطني، وأن فرنسا “تعترف بدول، وليس بحكومات”!

    وفي مقال خصّصته للموضوع، كتبت “لوموند”:

    “لم يصدر الإعلان عن قصر الإليزيه أو وزارة الخارجية، بل عن مبعوثي المعارضة الليبية، “محمد جبريل” و”علي عيساوي” في ختام مقابلتهما مع الرئيس الفرنسي التي شارك فيها “الفيلسوف” برنار هنري ليفي. وأعلن المبعوثان الليبيان أن “فرنسا تعترف بالمجلس الوطني الإنتقالي بصفته الممثل الشرعي للشعب الليبي”، وأضافا أن فرنسا ستوفد سفيراً إلى بنغازي.

    “وكان وقع المفاجأة كاملاً. فالإعلان وضع فرنسا في موقع عزلة بمواجهة شركائها الأوربيين والأميركيين الذين اكتفوا بمواقف أكثر حذراً مع أنهم أجروا إتصالات مع المتمرّدين الليبيين.

    “وكأن أحد أسباب الدهشة، كذلك، الدور الذي لعبه “برنار هنري ليفي”. ففي 3 مارس، كان ليفي في بنغازي. وفي ختام مقابلة مع رئيس المجلس الوطني، “مصطفى عبد الجليل”، فقد اتصل بالرئيس ساركوزي على الهاتف الخليوي. وبعد أن سمع من ليفي ما دار في المقابلة مع عبد الجليل، فقد أعطى ساركوزي موافقته على استقبال مبعوثي المجلس الوطني في باريس. وعلى الهاتف، سأل ليفي الرئيس ساركوزي “أنت تدرك أن ذلك سيشكل عملاً سياسياً كبيراً؟” فأجاب ساركوزي بالإيجاب. وفي يوم 7 مارس، استقبل قصر الإليزيه مبعوثي المجلس الوطني، ولم يحضر المقابلة عدا الرئيس سوى مستشاره الديبلوماسي “جان-دافيد ليفيت”.

    “وأمس الخميس تصرّف ليفي كناطق بلسان الرئاسة الفرنسية وصرّح بأن “الرئيس نقولا ساركوزي أعلن أنه يؤيّد القيام بعمليات دفاعية وضد أهداف محددة” إذا طلب المجلس الوطني الإنتقالي ذلك. بل، وعرض ليفي الأهداف العسكرية: مطار “سرت” العسكري، ومطار “سبها”، في الجنوب، ومركز القيادة في طرابلس. وقال ليفي: “رغم كل ما يبعدني سياسياً عن ساركوزي، فقد كان رائعاً..”.

    “بالمقابل، كان الوجوم سيد الموقف لدى عدد من الديبلوماسيين الفرنسيين، الذين كان للإعلان وقع المفاجأة عليهم، وكذلك في العواصم الغربية. وقد علم “ألان جوبيه”، الذي لم يقبل بالعودة إلى وزارة الخارجية إلا على أساس وضع حد لـ”الديبلوماسية الموازية” (التي يمارسها قصر الإليزيه)، بالموضوع أثناء اجتماعه، في بروكسيل، مع وزير خارجية ألمانيا، “غيدو ويسترفيل”. وقال شهود أن جوبيه كان أصيب بالذهول.

    غياب التنسيق

    “وقد وجدت الخلية الديبلوماسية في الإليزيه نفسها أمام أمر واقع. ولم يصدر تأكيد رسمي للإعتراف الفرنسي بالمجلس. وعلّق مصدر في الإليزيه بـ”أننا لم نبلغ هذه النقطة بعد”. ومساء الخميس شدّدت حاشية الرئيس على أن فرنسا اكتفت “بتوجيه التحية لتأسيس” المجلس الوطني الإنتقالي: “نحن نعترف بدول وليس بحكومات”!

    “لقد اتخذ نيقولا ساركوزي بمفرده القرار من أجل تعزيز صورة ديبلوماسيته ورئاسته، وبذلك فإنه وضع فرنسا في طليعة الإستنفار الدولي ضد العقيد القذافي. ولكن الدول الأخرى رأت في ذلك تعبيراً عن نزعة مغامرة، وأخذت عليها عدم التنسيق مع شركاء فرنسا.

    “بعد 3 سنوات من استقبال مرشد الثورة الليبية في “أوتيل مارينيي” المجاور للإليزيه، حيث سمحت له سلطات باريس بنصب خيمته، فإن القطيعة بين الرئيس الفرنسي ومعمّر القذافي اتخذت طابعاً شخصياً وجذرياً. وقد أعلن القذافي أن لديه أسرارا حول تمويل الحملة الرئاسية لساركوزي الذي كان أول رئيس دولة غربي يعلن، في 25 فبراير، أن “على القذافي أن يرحل”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“يوم الغضب” السعودي المقبل
    التالي حذر أوروبي تجاه دعوات فرنسا وبريطانيا لتحركات قوية بشأن ليبيا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.