Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فرنجية: اصرار عون على توزير باسيل مجرد تعبير عن موقف “حزب الله” ولا استقلالية له

    فرنجية: اصرار عون على توزير باسيل مجرد تعبير عن موقف “حزب الله” ولا استقلالية له

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 أغسطس 2009 غير مصنف

    وطنية – اعتبر عضو الامانة العامة لقوى 14 آذار النائب السابق سمير فرنجية في حديث الى اذاعة “صوت لبنان” أن وحدة 14 آذار يؤمنها الراي العام اللبناني الذي يضغط للاستمرار في هذه الوحدة، مؤكدا ان الثوابت الاساسية لا زالت قائمة ومشيرا الى ان اجتماع النواب الواحد والسبعين المقرر غدا سيؤكد على الوفاء لخيارات الناخبين قبل اي شيء آخر.
    واعتبر ان اصرار النائب ميشال عون على توزير باسيل مجرد تعبير عن موقف “حزب الله” ولا استقلالية له، مشيرا الى ان المعارضة ترد على انتصار 14 آذار في الانتخابات بالمساومة على حقائب وزارية داخل الحكومة.

    ولفت الى ان “حزب الله” اعترف بنتيجة الانتخابات الا انه لم يقبلها ولم يقر بضرورة التغيير بسياسته.
    وقال فرنجية: ان حماية المعارضة مسؤولياتنا ومسوؤلية الدولة وانما بشروط الطائف والتزامات لبنان العربية والدولية وليس بعدد الصواريخ والاسلحة.

    ولاحظ ان الرئيس بري داعم للوصول الى حل للازمة القائمة، لافتا الى لهجمات مختلفة داخل المعارضة وحتى داخل التيار الوطني الحر نفسه.

    اضاف: اننا نشكل حكومة وضغط السلاح على الطاولة وسوريا تطالب بالغاء المحكمة، مشيرا الى ان من تكلموا مؤخرا عن المحكمة هم تابعون للفريق السوري.

    واشار الى ان جمهور النائب وليد جنبلاط جزء اساسي من 14 آذار، مشددا على ان المطلوب ايجاد آلية للتواصل اكثر فعالية.

    واوضح فرنجية ان التصويب على الامانة العامة ل14 آذار هو لمجرد حملها اسم 14 آذار وقال ان ما ينقص 14 آذار رؤية مستقبلية بحاجة الى بلورة وهو بامر ليس سهلا لان الامور تتحرك حولنا.

    وقال: ان 8 آذار تحاول الغاء تحول جرى بلبنان لكنها لا تؤسس لمرحلة جديدة.

    ولفت الى ان اجتماع النواب الواحد والسبعين غدا ليس بديلا عن اجتماع الاكثرية وهو لتأكيد الوفاء لخيار الناخبين كاشفا ان جميع النواب سيكونون حاضرين.

    ولاحظ ان هناك جمودا في العقل السوري، مؤكدا ان لا قوة تستطيع اعادة سوريا الى لبنان.

    وعن كلام العلامة فضل الله بحق البطريرك صفير، اعتبر فرنجية ان الرد على فضل الله سبق وقاله الامام محمد مهدي شمس الدين الذي طالب بالتراجع عن الديمقراطية العددية ودعا الشيعة الى الاندماج في اوطانهم فلا مشروع شيعيا مستقلا.
    ورأى ان هكذا كلام لا يفيد التلاقي مع الاخر داعيا الى تطور الى الامام وليس العودة الى الوزراء من خلال تكرار العد.
    وشدد فرنجية على ان المسيحيين ليسوا اهل ذمة وانما شركاء في هذا الوطن وفي هذه المنطقة ولهم دور مطلوب منهم، وقال: ان العماد عون يقوم بحملة تخويف وتخوين دائمة سواء بحديثه عن التوطين او الارهاب السني، مؤكدا ان حدود المسيحيين في لبنان لا تقف عند حدود نهر الموت.

    وطالب الاخوة في الطائفة الشيعية بالعودة الى الاصول.

    وعن لقاء عون – الحريري اوضح فرنجية ان اهمية اللقاء هي في الاجابة عن سؤال عما اذا كان “حزب الله” يريد تسهيل تشكيل الحكومة.

    وعن تمسك العماد عون بتوزير باسيل، اعاد فرنجية الامر الى التنصت والمعلومات القضائية التي تتعلق باشخاص معينين.

    وحذر من ان البلد مكشوف امنياً وان التأخير في تشكيل الحكومة يجعل هذا الانكشاف كاملا، مستبعدا ولادة قريبة للحكومة الا في حال تبدل في موقف “حزب الله”.

    وطالب الحزب بخطوة جريئة انطلاقا من ان هناك فرصة اليوم لبداية تصحيح المسار العام.
    واعتبر ان موعد تشكيل الحكومة قد يظهر هذا الاسبوع. وقال انه لا يمكننا دخول تحديات المنطقة من دون شبكة امان وهي مسؤولية ملقاة فقط على عاتق “حزب الله” وليس على العماد عون لانه يستخدم في هذه المسألة.

    ولفت الى ان قرار تشكيل الحكومة هو قرار بيد “حزب الله” الذي عليه تحمل مسؤولية القرار الذي سيأخذه ولاسيما اننا على ابواب تحديات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا تخبيء انتخابات 2010 الرئاسية للفلبين؟
    التالي المهدي المنتظر وتأسيس دولة الحق السياسي والديني (أسطورة عودة الإبن الضال بين السنة والشيعة)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.