Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»فرصة فلسطينيّة لإحكام عزلة نتانياهو
    Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu (R) and Palestinian President Mahmoud Abbas speak during an event about the Middle East peace talks in the East Room at the White House in Washington September 1, 2010. REUTERS/Jim Young (UNITED STATES - Tags: POLITICS)

    فرصة فلسطينيّة لإحكام عزلة نتانياهو

    0
    بواسطة سلمان مصالحة on 3 يوليو 2015 منبر الشفّاف

    الحكومة الإسرائيلية الجديدة التي تمخّضت عنها الانتخابات النيابية الأخيرة، هي ربّما أكثر الحكومات يمينيّة في العقود الأخيرة. صحيح أنّها ترتكز على غالبية صوت واحد مقابل المعارضة، ولكنّ رئيسها بنيامين نتانياهو الذي يقف للمرّة الرابعة على رأسها، سيحاول بالطبع قدر المستطاع توسيع ائتلاف الأحزاب المتشكّلة منها في المستقبل المنظور. وذلك، علماً أنّ أصواتاً داعية إلى توسيع الائتلاف تأتي أيضاً من داخل حزب الليكود الذي يقف على رأسه، إضافة إلى أنّ المعارضة البرلمانية في الكنيست ليست من صبغة واحدة، ولا يمكن أن يُنظر إليها بوصفها يساراً بما يعنيه هذا المصطلح في السياسة.

    الأصوات الداعية إلى توسيع رقعة الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، تأتي لعلم أصحابها أنّ ثمّة إمكانية لحصول تصادم مع المجتمع الدولي ومع الإدارة الأميركية والرئيس باراك أوباما في المستقبل المنظور. وذلك على خلفية مشروع القرار الفرنسي الذي يرسم خطوطاً عريضة لحلّ الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني، وهو المشروع المزمع طرحه على مجلس الأمن فــي أيلول (سبتمبر( المقبل.

    على هذه الخلفية، هنالك فرصة في وسع القيادات الفلسطينية انتهازها لإحكام طوق العزلة على هذه الحكومة الإسرائيلية. ولكن، لا يمكن الوصول إلى هذا الهدف بلا قيادة فلسطينية واحدة وحكيمة. والأمران، القيادة الواحدة التي تتحدّث إلى المجتمع الدولي بصوت واحد، وقيادة تتّسم بالحكمة، غير متوافرين حتّى هذه اللحظة. فترسيخ الشرخ الفلسطيني بين قطبين متباعدين جغرافياً وسياسيّاً، أحدهما في غزة بأيديولوجية أصولية، وآخر فاقد لأيّ أيديولوجية غير عقيدة البقاء في سلطة متوهّمة فاقدة للسلطة أصلاً، وبأيّ ثمن، يجعل المجتمع الدولي لا يعرف من يتحدّث باسم الفلسطينيين حقّاً.

    وعلى كلّ حال، وكما تفيد التقارير المنشورة أخيراً في الصحافة العبرية، فحتّى القيادة العسكرية الإسرائيلية تفضّل وجود سلطة حماس في غزّة. إنّ هذا التفضيل يندرج ضمن السياسة الإسرائيلية العامّة منذ تفكيك الاستيطان في القطاع وانسحاب الجيس منه. هذه السياسة هدفت إلى فصل الشقّين الجغرافيين اللذين كانا من المفترض أن يشكّلا، دولة فلسطينية أو كياناً فلسطينيّاً مستقلاً بموجب اتفاقات أوسلو.

    لقد كرّست القيادات الفلسطينية بغبائها هذا الانفصال بين الشقين، الأمر الذي يخدم في نهاية المطاف جبهة الرفض الإسرائيلية المتمثّلة بحكوماتها الأخيرة التي يرأسها نتانياهو. وهذا الأخير سيحاول بكلّ ما أوتي من خبرة «بالشعارات المعسولة» الموجّهة إلى الرأي العام الدولي، أن يرسل الكرة إلى الملعب الفلسطيني. غير أنّ اللاعب الفسطيني يلعب برأسين وبمدرّبين لفريق هو في الواقع فريقان، أحدهما من هواة السياسة وهو يفضّل الهجوم من دون لاعبين ومن دون جمهور، وآخر كهل يفضّل الدفاع من دون أيّ مقوّمات جسدية للدفاع في هذه اللعبة.

    من الواضح في هذه الحالة، أنّ الفريق الإسرائيلي سيفضّل التعامل مع الجزء المهاجم، وسيحاول جرّه إلى تنفيذ مخالفات لكي يخرج الحكم الدولي أفراده من اللعبة. أمّا الجزء الآخر، فهو عمليّاً وبسبب هذا الشرخ المتجذّر منذ سنين، عاجر عن التحرّك أو القيام بأيّ خطوة تضعه متحدّثاً باسم كامل الفريق الفلسطيني.

    سيحاول نتانياهو إطالة الوقت حتّى بداية الحملات الانتخابية للرئاسة الأميركية، إذْ إنّ أميركا ستدخل في حالة حراك سياسي داخلي، ولن تتخذ أيّ خطوات بعيدة المدى في السياسة الخارجية، لأنّ خطوات كهذه ستكون لها أبعاد على الحملات الانتخابية للحزبين الكبيرين اللذين يحكمان أميركا. وهكذا، يستطيع نتانياهو أن يركن إلى الطمأنينة لمعرفته بعدم إمكانية حصول ضغوطات على حكومته حتّى انتهاء الانتخابات.

    نتانياهو محظوظ بوجود الشرخ الفلسطيني بين سلطة غزة وسلطة رام الله. إذ في هذه الحال، لا يوجد من يمثّل الصوت الفلسطيني الواحد أمام الرأي العام العالمي. فكلّ فريق من الشقّين يتحدّث الى العالم بلغة أخرى تتناقض ولغة الآخر.

    ولمّا كانت هذه هي الحال، فلا يسع المرء سوى أن يقول: أعان الله هذا الشعب. ففي ما يبدو، إنّ للنكبة الفلسطينية، إضافة إلى كلّ العوامل الأخرى، علاقة وثيقة بالقيادات الفلسطينية البليدة التي لا تمتلك ذرّة من حكمة لمواجهة الواقع المزري، والتحدّث الى العالم بلغة يفهمها ويحصر نتانياهو وحكومته في الزاوية.

    ولكن، هيهات.

    *كاتب فلسطيني

    الحياة

    من جهة أخرى

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلا سنّي ولا شيعي: حبّة كبتاغون إلى “الجنة”- “النشوة مضمونة”!
    التالي جناح الكويت في معرض “ميلانو ٢٠١٥”: “طاقة من أجل الحياة”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz