Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»فارس سعيد محللاً اطلالة فرنجية: شقّ طريقه نحو الرئاسة وقد يصل للأسف

    فارس سعيد محللاً اطلالة فرنجية: شقّ طريقه نحو الرئاسة وقد يصل للأسف

    0
    بواسطة وكالات on 19 ديسمبر 2015 الرئيسية
    المصدر: “النهار”
    نجح النائب سليمان #فرنجية في إطالة عمر ترشيحه، باطلالة تلفزيونية كانت أشبه بـ”خطاب القسم”، مكملاً تعبيده الطريق باتجاه قصر بعبدا. فهو كان “واقعياً، منطقياً وواضحاً”
    تجاه الجميع، خصوصاً في علاقته مع الجنرال ميشال عون والرئيس السوري بشار الأسد، اضافة إلى مواقفه من سلاح “حزب الله” وتدخله في سوريا واستمرار المحكمة الدولية.

    حاول فرنجية أن يكون مرشحاً وفاقياً وأن يقدم التطمينات للجميع، حتى لأشد الخصوم السياسيين رئيس “القوات” سمير جعجع بتأكيده مبدأ عدم العزل، لكن بالنسبة إلى منسق الأمانة العام لـ”14 آذار” فارس سعيد فإن “الامتحان الحقيقي” في مقابلة فرنجية ضمن برنامج “كلام الناس” (LBC) كان عند طرح فرنجية موقفه من التحالف الاسلامي بقيادة السعودية، ما دفع بسعيد إلى ربط ما يجري اليوم بمعادلة العام 2005 عندما كان عنوان المرحلة القرار 1559، الذي استند الى ثلاث نقاط: احترام المهل الدستورية وضرورة انتخاب رئيس جديد للبلاد انطلاقاً من اتفاق الطائف والدستور اللبناني، ضرورة خروج الجيش السوري من لبنان، ووضع الحد للتفلت والسلاح غير الشرعي في لبنان.

    صدرَ القرار في الأول من أيلول 2005، قبل يوم واحد من التمديد للرئيس السابق إميل #لحود، ويقول سعيد: “قلنا حينها، قرنة شهوان واللقاء الديموقراطي ومعنا الرئيس رفيق الحريري من تحت الطاولة، لحزب الله، في موضوع احترام المهل الدستورية وانتخاب رئيس جديد سنشكل معارضة ضد قرار سوريا، وخروج الجيش السوري نريده اليوم قبل الغد، أما موضوع سلاحكم فاطمئنوا، سنكون خير صديق وشريك ومطمئن لكم وسنوظف كل علاقتنا في الاليزيه وواشنطن حتى يقال إن هذا الموضوع شأن لبناني داخلي، نطرحه على طاولة الحوار اللبنانية، آنذاك وبعد التطمين سمح حزب الله لنا باجراء انتخابات 2005، وكان موضوع التحالف الرباعي ضمن هذا التطمين، أما الجنرال ميشال عون أنذاك فبنى شرعيته الانتخابية على أننا متخاذلون تجاه القرار 1559 وانه استقلالي وسيادي يطالب بتطبيق القرار بكامل حذافيره”.

    بوليصة تأمين؟

    اليوم بالنسبة إلى سعيد الذي لا يزال معارضاً ترشيح فرنجية ويعتبره من “الأخطاء الكبرى في حق اللبنانيين”، عنوان معادلة العام 2015 هو “الارهاب”، ومن ضمنها السؤال الأتي: “هل ينتسب لبنان أو لا إلى دول التحالف الاسلامي بقيادة السعودية”، مضيفاً: “من الواضح أنه يصعب أن تقود محوراً اسلامياً ضد الارهاب وأن تصنف الارهاب بين ارهاب سني (داعش والنصرة) وتضربه ولا تقترب من ارهاب الميليشيات التابعة لايران “، متسائلاً: “هل معادلة ايصال النائب سليمان فرنجية الى رئاسة الجمهورية والرئيس سعد الحريري إلى رئاسة الحكومة تشبه معادلة 2005؟ أي نعطي بوليصة تطمين لحزب الله من خلال انتخاب فرنجية وندفع في اتجاه انخراط لبنان في نظام المصلحة العربية الآتي؟”.

    ويذّكر بأن موقف فرنجية من التحالف كان “أكثر ميلاً إلى حزب لله”، فهو قال: “إذا انتسبَ لبنان الى التحالف سيفجّر البلد لأن حزب الله مصنف ارهابياً من قبل السعودية، لهذا فإن فرنجية عنصر مطمئن للحزب أما الحريري فهو جزء من التحالف”.

    فشل سياسة عون
    وبدا واضحاً بالنسبة لسعيد هجوم فرنجية على عون، وكانت كلماته أشبه بسهام القضاء على أي امكانية لايصال الجنرال إلى بعبدا، ويعتبر سعيد أن فرنجية “أنهى بعض الحسابات مع عون في المقابلة”، مستطرداً انه “مع ترشيح فرنجية للرئاسة وقّع عون سياسة فشل ادارته للملف السياسي المسيحي منذ العام 2005 حتى اليوم”. وأضاف: “ليس بالأمر الصغير أن يكون فرنجية رئيس جمهورية بعد 10 سنوات من خروج سوريا من لبنان، فعندما كانت في لبنان لم يتم العمل على ترشيحه، فما بالنا اليوم بعد الخروج قد يصبح رئيساً، هذا يعني أن الاطراف المسيحية التي ادعت قيادة الوسط المسيحي بعد خروج سوريا فشلت وعون كان رأس حربتها والبعض من “14 آذار” ساير عون ولم يكن معه”.

    سعيد: لا زلت ضده

    وصول فرنجية إلى الرئاسة في رأي فارس سعيد “يتوقف على عمق التفاهم بينه وبين الحريري على انتساب لبنان وانخراطه في التحالف الاسلامي لمحاربة الارهاب”، مؤكداً أن “فرنجية تمايزَ عن عون وأكد دعم حزب الله له”، ولا يخفي امكانية وصول فرنجية للرئاسة “لكن حتى لو وصل فإن يدي ستبقى على قلبي ولا أزال ضد فرنجية مع احترامي لشخصه، فالبلد في هذه اللحظة يحتاج دقة شديدة وجهوزية فكرية وسياسية لتجاوز المرحلة، وفرنجية ببراغماتية صافية قد ينجح مع الحريري، وأرجح بأن المرحلة تتطلب أكثر من ذلك، وأرى أنه شقّ طريقه نحو الرئاسة وقد يصل، للأسف، والمرحلة تتطلب المزيد من الدقة والمعرفة والقراءة السياسية الرصينة لأحداث المنطقة ويستحق موقع رئاسة الجمهورية الماروني في ظل تبدل العالم العربي والاسلامي الكثير من العناية”.

    المسيحيون والترشيح
    وتطرق سعيد إلى المحور المسيحي في حديث فرنجية، ويقول: “فرنجية كان بالغ الوضوح، وفي المعايير اللبنانية كان ناجحاً، أولاً: عبّر عن شيء من الاشتباك السياسي بينه وبين ميشال عون، ووضع مسافة بينهما، ثانياً: أكد أن شرعيته المسيحية لا تقل عن شرعية غيره، وانه واحد من اربعة مكرسين من الكنيسة المارونية، ثالثاً: قال أنه لم يعد في امكاننا ان نتحمل طويلاً الفراغ في الرئاسة، رابعاً: لم يكن طموحاً بل متواضعاً في طموحه وبرنامجه ولم يذهب في اتجاه أن رئيس جمهورية لبنان سيقود عملية الحوار الاسلامي المسيحي في الأزهر أو بين ضفتي المتوسط، بل تواضع وتحدث بنجاح بانه سيهتم بأمور المواطن اللبناني، أي بالماء والكهرباء وطريق الكنيسة وأمور أخرى”.

    في محور “حزب الله”، أكد فرنجية أن الأول كان مواكباً ولا يزال لكل خطوة قام بها منذ اتصاله بالسفير الأميركي دايفيد هيل، مروراً بالتواصل مع مستشار الحريري غطاس خوري وصولاً إلى لقائه #الحريريفي باريس، وهذا الأمر بالنسبة إلى سعيد “يضع حداً لمراهنات ميشال #عون وغيره على “طيبة قلب حزب الله” ومناقبيته التي اتكلوا عليها وكأن بعد هذا الوفاء المنتظر جاء فرنجية ليقول إن الحزب يقرأ السياسة بعيون عملية وبراغماتية وليس نوستالجية”.
    سورياً، يعتبر سعيد أن فرنجية قال ما معناه “أننا اتفقنا مع الحريري، بأنه في حال نجح الأسد سأكون ضمانة للبنان وإذا نجحت المعارضة سيكون الحريري الضمانة”، واصفاً هذا “الكلام على بساطته، بالمهم والشجاع، لأن فرنجية لم يقل يوما خلال 5 سنوات ماضية أن الأسد قد يسقط، وبالأمس وضع هذه المعادلة الافتراضية”.

    mohammad.nimer@annahar.com.lb
    Twitter: @mohamad_nimer

    المصدر: “النهار”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوكالة فارس: “صديقي قاسم” سليماني زار موسكو واجتمع مع بوتين
    التالي فرنجية “كَسَرها” مع عون: أنا أو.. انقلاب ٧ أيار مكرّر!‎
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz