Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فارس سعيد: للمرة المئة لا انتصار لأي فريق في مشروع العبور الى الدولة الا بتحالفه مع 14 آذ

    فارس سعيد: للمرة المئة لا انتصار لأي فريق في مشروع العبور الى الدولة الا بتحالفه مع 14 آذ

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 مايو 2009 غير مصنف

    كلمة الدكتور فارس سعيد في لقاء بجّه

    *

    سيداتي سادتي،

    أيها الأصدقاء،

    كلٌّ يُريدُنا تغريباً وتشريقاً

    هذا يُغرِّبُنا وذاك يُعرِّبُنا

    هذا يجرُّنا إلى اليمين وذاكَ إلى اليسار

    بينما نحن طامحون أن نكونَ نحنُ نحن !!

    هذه الكلمات صاغَها أحدُ كبارِ الطائفةِ المارونية وأحدُ أعلامِها في العلم والأدب واللاهوت.

    هذا الكبير الكبير هو المونسنيور ميشال حايك، إبنُ بجّه، فسلامٌ على روحِهِ الطاهرة ووعدٌ له إننا سنبقى ملتزمونَ بتعاليمِهِ ونسألُ اللهَ أن يُعطينا جزءاً من صلابَتِه.

    أيها الأصدقاء،

    إستمعنا البارحة إلى أمين عام حزب الله الذي بصراحتِهِ المعهودة قدَّم لنا عرضاً متكاملاً لنظرة حزبِهِ تجاه لبنان.

    تكلّم باسم حزب الله حولَ نظرَتِه إلى لبنان وإلى إدارةِ الشأن السياسي بعد الإنتخابات.

    حاول حزب الله إبتزاز رئيس الجمهورية.

    أما أن يقبلَ بإتفاق الدوحة، كإتفاقٍ دائم، وهو إتفاق ربطَ، بنظرِ حزب الله، بين الثلث المعطّل وإنتخاب رئيس توافقي وإما أن يرفضَ الإستمرار بالعمل بهذا الإتفاق، فيُطعَن برئاسَتِهِ. أكثر من ذلك حاول الالتفاف على بعض بنود اتفاق الدوحة لجهة عدم استخدام سلاحه في الداخل. وهو الامر الذي أعلن أمينهُ العام أنَّهُ لن يلتزمَ به. وبشًّرنا بمزيدٍ من “شهداء الداخل”.

    العماد عون لم يخلف وعده مع حزب الله ومهّد له درب الانقلاب على الوطن بالكلام حول ” تقليص ولاية الرئيس”.

    واليوم يحاول حزب الله إبتزازنا ويفرض علينا المقايضة الآتية:

    إما الثلث المعطل واستمرار التحكم بالدولة،

    وإما تجديد 7 أيّار الذي تحوّل في قاموس الحزب إلى “يومٍ مجيدٍ في تاريخ المقاومة”.

    رئيس الجمهورية رفضَ الإبتزاز وطالبَ بممارسةِ صلاحياتِهِ الدستورية.

    البطريرك الماروني رفضَ الإبتزاز واصفاً أمس الأول وجود الموالاة والمعارضة ” في منصة الحكم في وقتٍ معاً بالبدعة التي لم يعرِفُها لبنان حتى أيامنا هذه”.

    نحنُ نرفُضُ الإبتزاز:

    • نرفضُ الثلث المعطِّل لأنهُ يعني عملياً نهايةَ نظامنا الديموقراطي. فلماذا إجراءَ الإنتخابات إذا لم يُؤخَذ بنتائجِها؟

    • نرفُضُ الثلث المعطِّل لأنه يعني تحكُّم حزب الله بالدولة، ولأنهُ يعني شرعنة سلاحِهِ الذي هو سلاحٌ طائفي شبيهٍ بسلاحِ الميليشياتِ أثناء الحرب، سلاحٌ يُستخدَم في الداخل لصالح الخارج، وليس كما يدّعي الحزب سلاحٌ يُستَخدَم في الخارجِ لصالح الداخل.

    لماذا هذا التوتر في خطاب حزب الله؟

    لأنّ حزب الله أدركَ أنّهُ لن يستطيعَ الحصول على الأكثرية بالوسائل الديمقراطية، فهو يريدُ استبدال الأكثرية بالثلث المعطِّل، لأن حزب الله أدركَ أنَّ المسيحيين لن يدلوا بأصواتِهِم لحليفِهِ وأنّهُ سيفقُدَ غطاءَهُ الوطني.

    لأنَّ حزب الله أدركَ أنَّ هناكَ مشروعَ تسوية في المنطقة تُشاركُ فيهِ الدولَ العربيةَ ولا تُشاركُ فيهِ إيران.
    فهوَ مرةٍ جديدة، يُريدُ التضحيةَ بلبنانَ لمصلحةِ إيران.

    إن التحالفَ بينَ ميشال عون وحزب الله يأخُذُ منحىً إنقلابياً من خلال التطاول على القضاء والإعلام ورئاسة الجمهورية التي نحترم كل إحترام.

    أيها الأصدقاء،

    نوجّهُ اليوم من جبيل رسالةَ تقديرٍ واحترام لشخص رئيس الجمهورية. وبشيبنا وشبابنا، سنُدافعُ عن الجمهورية اللبنانية بكلّ ما أوتينا من قوّة وعزم وقناعة بأن لا خلاصَ إلاّ بسلاحٍ واحد وهو سلاحُ الجيش، لا خلاصَ إلاّ بقرارٍ واحد وهو قرار الدولة اللبنانية، ولن نسمحَ إطلاقاً بتقصير ولاية رئيس الجمهورية التوافقي كما سعى ويسعى حزب الله وعون.

    وإلى أهلي في جبيل، أدعوكم من هنا إلى قراءة خطاب حزب الله بتمعّن والى قراءة دعوة عون التحريضية بالأمس الناخبين الى اعتباره ولوائحه قدس الاقداس، ذلك ان مشروع حزب الله لا يقبل اي فريق سياسي لا يأتمر بأمره. وقد حان الوقت لأن يدركوا أن هذه الإنتخابات مصيرية ويتوقف على نتائجها مصير الجمهورية برمتها، ولذلك، أمُدُّ اليدَ إليكم مجدداً من أجلِ العبور الى الدولة. تلك هي رسالة جمهور 14 آذار. رسالته تأمين الحماية المطلوبة لمنطق الدولة والمؤسسات وإعادة الاعتبار إلى شرعية القانون والدستور.

    اما المرشحين الوسطيين فنذكرهم بأن الناس يسألون: ما هو موقفكم من سلاح حزب الله!

    سيسأل الناس ما هو موقفكم من كلام السيد حسن نصرالله!

    هذه المعركة ليست معركة ماء، كهرباء و طريق الكنيسة والشؤون المعيشية على أهميتها. هذه معركة يترتّب على نتائجها مصير أولادنا.

    نحن نعرف الاجوبة. نحن تخلّصنا من الخوف وقرّرنا مواجهة تحالف عون – حزب الله.

    نحن لم نخضع لضغوط حزب الله، وهو لا ينتظر تحالف المستقلين معنا حتى يشنَّ حرباً عليهم.

    للمرّة المئة لا انتصار لأي فريق في مشروع العبور الى الدولة الا بتحالفه مع 14 آذار.

    14 آذار فخرٌ لنا ولكل لبناني يسعى الى وطن.

    أيها الأصدقاء،

    من هي 14 آذار؟

    هي هذا الجمهور الهادر الصادق الشُجاع الذي قاوم سنواتٍ وسنوات مشاريعَ الفتنةِ والهيمنة.

    هذا الجمهور وحدَهُ قادرٌ على تحقيق النصر.

    هذا الجمهور يرفعُ رأسَ جبيل عالياً.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسر في حياة محمود درويش..!!
    التالي اوباما يضعط من أجل حل الدولتين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.