Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فارس سعيد في قرطبا: سينتهي مشروع حزب الله وتنتهي معه مفاعيلُه لآنّه مشروعٌ من دون أفق

    فارس سعيد في قرطبا: سينتهي مشروع حزب الله وتنتهي معه مفاعيلُه لآنّه مشروعٌ من دون أفق

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 مايو 2009 غير مصنف

    حرص “الشفّاف” دائماً، منذ تأسيسه قبل 5 سنوات و4 أشهر على إشهار الحقائق كما هي، بدون “رقابة”. وفي الأسابيع الأخيرة، وجّه هذا الموقع أقسى نقد لتحالفات حركة 14 آذار، ومساوماتها، وترشيحاتها في المتن والبترون والشمال وبعلبك، وكشف “ما خفي” من هذه المساومات والترشيحات، في حين فضّلت المواقع المؤيدة لـ14 آذار “تجاهل” أسباب وعواقب مساومات قيادة 14 آذار وتخلّيها عن بعض أفضل وجوهها لصالح إعتبارات من نوع “تحديد أحجام” هذه القوة الحزبية أو تلك. وهذا في بلدٍ معرّض بأسره لعودة الإحتلال أو للخضوع لحزب يجمع أسوأ ما في التراث الفاشي والشيوعي، وأسوأ ما في تقاليد الشرق الحديث من تعصّب ديني وبطشٍ مخابراتي.

    حرص “الشفّاف” على قول الحقيقة لا يعني أنه “بلا موقف” أو أنه “على الحياد”!

    نحن مع الدكتور فارس سعيد في جبيل، وندعو الناخب الجبيلي للإقتراع له ولرفيقه محمود عوّاد، لأنه يمثّل خط “إنتفاضة الإستقلال”، والخط الديمقراطي في لبنان. ولأنه، في منطقته “جبيل”، يمثّل خط التعايش الديني والإجتماعي الذي تميّزت به منطقة جبيل حتى في ذروة الحرب الأهلية.

    للذين يفضّلون المساومات والتنازلات لحزب ولاية الفقيه، نقول: قوة رئاسة الجمهورية، والدولة في لبنان، هي من قوة الحركة الإستقلالية والتيار الديمقراطي في لبنان. لأن فارس سعيد حمل راية إنتفاضة الإستقلال والخيار الديمقراطي في السنوات الأربع الصعبة الماضية، فنحن ندعو الناخب الجبيلي لتجديد الثقة به في يوم 7 حزيران.

    فارس سعيد لم يكن يوماً “كتلوياً”. ولكنه اليوم، في جبيل، أفضل من يمثّل تراث العميد ريمون إدّه الذي فضّل المنفى (حتى باريس يمكن أن تكون “منفى”) دفاعاً عن لبنان، وعن ديمقراطيته. للكتلويين السابقين نقول: “العميد” لم يسلّح حتى “جماعته”! ولم يقبل يوماً بتحالف مع ميليشيات خارجة على سلطة الدولة! ولم يزحف إلى دمشق سعياً وراء رئاسة! ولم يعلن نفسه “ممثّل مسيحيي الشرق”! اللبنانيون هم الذين اعتبروه “ضمير لبنان”.

    نأمل أن تجدّد جبيل العهد لعميدها الراحل، ولانتفاضة الإستقلال.

    بيار عقل

    *

    كلمة الدكتور فارس سعيد في قرطبا يوم الأحد في 10 أيـّار 2009

    أيها الحضور الكرام،

    جئتم من كلّ بلدات جبيل إلى هنا إلى قرطبا إلى هذا الجرد العريق بتراثه وعنفوانه وصلابته.

    فهذه الجبال تشهد علينا بأننا خُلِقنا لنكون وإن لا أحدٌ مهما علا شأنه قادرٌ على تهميش أو تجاوز قرار جبيل الحرّ النابع عن أصالة أهلنا.

    يكثُرُ الحديث في الآونة الأخيرة عن أهداف هذه الإنتخابات،

    فهناك من وصفها بالمصيرية وأنا واحدٌ منهم.

    وهي فعلاً مصيرية سوف تحدد مستقبل هذه المنطقة ومستقبل لبنان لأجيال وأجيال.

    وهناك من إستفاقَ مؤخراً للخطر الذي يُمثّلُه تحالف العماد عون مع حزب الله على مساحة لبنان وعلى قرار جبيل بالتحديد، ونقول لهؤلاء أهلاً وسهلاً بكم في دائرة الذين منذ العام 2005، نبّهوا إلى هذا الإصطفاف الخطير.

    والذين استشرفوا معالم المستقبل منذ اللحظة الأولى لإنتفاضة الإستقلال وثورة الأرز.

    أما أنتم فلم تبدّّلوا مواقفكم منذ أن انطلقت مسيرة الإستقلال مع نداء مجلس المطارنة الموارنة في العام 2000.

    ففي مرحلة الوصاية فضّلتُم خيار النضال والمواجهة على نعيم السلطة المزيّفة.

    وفي مرحلة الوصاية كسرتم الحواجز النفسية بين الطوائف وساهمتم في المصالحات التي كانت محظورة عليكم.

    وفي لحظة إستشهاد الرئيس الحريري، إنتفضتم مع سائر اللبنانيين من أجل كرامة لبنان وكرامة الإنسان فيه.

    ورغم الحصار الذي فُرضَ عليكم من جرّاء نتائج إنتخابات 2005.

    إستمريتم في النضال ووقفتم شامخين مثل هذه الجبال في وجه الإغتيالات التي طالت نخبة من شباب لبنان وعلى رأسهم الشيخ بيار الجمّيل والأستاذ جبران تويني.

    ولم تُرهِبُكم أضاليلَهُم ولا إعلامهم ولا ممارساتهم.

    فقلتم لا.

    لا للوصاية المفروضة على لبنان من قبل جماعة سياسية تهدّد الكيان اللبناني بإسم المقاومة وتفرُض شروطها على الدولة.

    لا لغطاءٍ مسيحي لسلاح غير شرعي يحاول بالقوّة السيطرة على الدستور وعلى القانون وعلى لبنان.

    واليوم أنتم تقولون لا للذين يحاولون عزلكم وتهميشكم وإخراجُكُم من المعادلة السياسية.

    هذه المجموعة لا تستطيع إستخدام الثلث المعطّل إبتداءً من إنتخابات جبيل ولا إستخدام الثلث المعطّل في لبنان.

    أيها الأصدقاء،

    نحن نواجه اليوم معركةً سياسية بامتياز يترتّب على نتائجها مصير إستقلالية القرار السياسي في جبيل، أما إستتباع جبيل إلى المربّع السياسي لحزب الله.

    إذا نجحنا وسننجحُ بإذن الله، نكونُ حرّرنا المنطقة من هيمنة حزب الله وحلفائه علينا وبالتالي حرّرنا الجرود والكنائس والبلديات والقرار الجبيلي.

    وإذا فشلنا ولن نفشل بإذن الله، لن ينفع الندم إبتداءً من 8 حزيران.

    إيها الأصدقاء،

    هناك من يقول أن قرارنا السياسي يُعيق إمكانية النجاح على التحالف القائم بين عون وحزب الله.
    فهذا غير صحيح،

    نحن من مدّ اليد إلى الجميع منذ البداية.

    نحن من دافع وناضل من أجل إستقامة المؤسسات وانتخاب رئيس جديد للبنان.

    نحن من احترم المواقع والمرجعيات في لبنان وفي هذه المنطقة.

    نحن القادرون على الإنتصار لأننا أقوياء.

    نحن الذين واجهنا العماد عون في 2005.

    ونحن الغالبون ولا أحدٌ قادرٌ على إخراجنا من قناعاتنا.

    وبكل فخرٍ واعتزاز، نحن رأس الحربة في مواجهة حزب الله في لبنان.

    أيها الأصدقاء وأهلي في الجوار الشيعي،

    في أفقا ولاسا وقرقريا والمغيري وعلمات ومشان وسائر القرى.

    أطلب منكم جميعاً مراجعة الذات واستشراف المستقبل.

    سينتهي مشروع حزب الله وتنتهي معه مفاعيلُه لآنّه مشروعٌ من دون أفق.

    هذا المشروع يضعكم في مواجهةٍ حتمية مع إخوانكم السنة على المستوى المذهبي ويضعكم في مواجهة العالم العربي والمجتمع الدولي.

    والأهم، أن يضعكم في مواجهة إخوانكم اللبنانيين.

    نعم إنهم مشروعٌ بلا مستقبل.

    أمّا المستقبل الوحيد هو في سلوك طريق العيش المشترك والإنخراط في مشروع الدولة اللبنانية.

    أيها الأصدقاء.

    لقاؤنا اليوم هو من أجل 7 حزيران، فلا تخافوا من أحدٍ مهما علا شأنه ولا تتراجعوا أمام التهويل والأقوايل.

    أنا في جانبكم وأمامكم في هذه المعركة وسننتصر لأننا قادرون.

    بالإمكان أن ننتصر إذا أدركتم حجم التحدّي.

    بالإمكان أن ننتصر إذا واجهتم التهميش.

    بالإمكان أن ننتصر فقط بلائحة جمهور 14 آذارالتي تضمّ
    الدكتور محمود عوّاد وأنا فارس سعيد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفي الدفاع عن المرشحة الكويتية أسيل العوضي
    التالي الانتخابات اللبنانية ولذّة الوهم الديموقراطي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.