Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»الذكرى الـ٣٩: عِشت لأروي‮ ‬لكم طفولتي‮ ‬في‮ ‬مجزرة حماه (1)

    الذكرى الـ٣٩: عِشت لأروي‮ ‬لكم طفولتي‮ ‬في‮ ‬مجزرة حماه (1)

    0
    بواسطة خالد الخاني on 12 مارس 2024 المجلّة
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    نشر “الشفّاف” النصّ التالي قبل عشر سنوات، في ٢٨ نيسان أبريل ٢٠١١، والحلقات السبع التي تليه، بإسم “خالد الحموي” في البداية! لأن كاتبها، الصديق الرسّام السوري خالد الخاني، كان ما يزال في الشام حينها. وقد وصلنا النص من بيروت بواسطة الصديق العزيز عمر حرقوص، وأخبرني خالد الخاني لاحقاً أنه كان يتم استدعاؤه كل سنة إلى “المخابرات” ليجيب على سؤال واحد “من قتل أبوك؟”، فيجيب “الإخوان المسلمين”، وهو، والمحقّق، يعرفان أن القتلة هم عُسُس آل الأسد!

    لمناسبة حلول الذكرى الـ٣٩ لمجزرة حماه في ٢ شباط/فبراير ١٩٨٢ نعيد نشر حلقات “عِشتُ لأروي لكم طفولتي في مجزرة حماه” لأن “الجريمة” ما تزال بلا عِقاب، ولو أن سوريا كلها تحوّلت إلى “حماه ثانية”! 

    حان الأوان لــ”محكمة نورمبرغ” لمن ارتكبوا “جرائم ضد الإنسانية” بحق سوريا وشعبها!

    2021

    بيار عقل

    *

     

    خالد الحموي
    الخميس 28 نيسان (أبريل) 2011

     


    ‮ ‬لا اعرف ماذا اصابني‮ ‬اليوم‮…‬؟

    ما عدت‮ ‬أريد التواري‮ ‬وسوف اذهب الى مرسمي،‮ ‬والى كل التظاهرات،. ‬لم اعد استطيع ان اخفي‮ ‬هويتي،‮ ‬أنا الفنان الذي‮ ‬تحول الى ثائر منذ وقفة‮ ‬السفارة الليبية.‮ ‬وتحوّلي‮ ‬هذا ليس له علاقة بذاكرتي‮ ‬البعيدة في‮ ‬حماه عن مقتل أبي‮ ‬ومقتل مدينة طفولتي‮ ‬واغتصاب نسائنا وسجننا وقصفنا وقهرنا وتهجير من بقي‮ ‬منا الى الريف ليتسنى لهم تغطية جرائمهم‮. ‬اقسم بالله انني‮ ‬لست حاقداً‮ ‬أو طالباً‮ ‬للثأر‮، ‬ولكني‮ ‬مع القصاص العادل. ‬حزني‮ ‬الآن له علاقة بمشاهداتي‮ ‬اليومية لما‮ ‬يحصل من حولي. ‮ ‬نتظاهر فيطلقون علينا الرصاص،‮ ‬نشيّع فيمطرونا بالرصاص،‮ ‬نعود لنشيّع‮ ‬يردّون بنفس الطريقة‮. ‬وهكذا. ‬نجلس في‮ ‬بيوتنا، فيكسرون الابواب ليعتقلوننا ويخيفوا امهاتنا‮..‬

    إذا لم اقتل انا فسوف‮ ‬يقتل‮ ‬غيري؛ اقسم بالله اني‮ ‬احب الحياة ولكني‮ ‬احب العدالة اكثر. ارجوكم، اخبروني‮ ‬ماذا افعل. لا اعرف ماذا اصابني‮ ‬اليوم‮…‬؟ تذكرت اليوم، أكثر من أي‮ ‬يوم، تذكرت أبي‮.‬

    أبي‮ ‬كان طبيب عيون في‮ ‬حماه. لم‮ ‬يكن من جماعة الاخوان المسلمين لكنه انحاز لاهل مدينته المستباحة‮.‬

    صدقوني،‮ ‬ونصف اهل حماة‮ ‬يشهدون على ذلك، لقد قلعوا احدى عينيه وهو حي‮ ‬ثم قتلوه ومثلوا بجثته أشد تمثيل.

    ‮ ‬لما دفناه وكنت صغيراً ‮ ‬أذكر أنه كان بلا عيون.

    في‮ ‬شباط‮ ‬1982‮ ‬كان عمري‮ ‬6 ِسنوات وكنت في‮ ‬الصف الأول ابتدائي‮ ‬وقد انتهينا من الفصل الاول وكانت عطلة الربيع،‮ ‬ويا لها من عطلة‮..‬

    ليلاً‮، ‬ونحن نيام نسمع اصوات مدوية تكسر صمت المكان وتحوّل الطمأنية الى هلعٍ قاتل،‮ ‬فيما ارتباك كبير‮ ‬يبدو على عمتي‮ ‬التي‮ ‬ربتني‮ ‬وانا انام بقربها‮ ‬لأملأ فراغ‮ ‬الأمومة لأنها لم تتزوج ابداً،‮ ‬وكانت تعيش معنا في‮ ‬بيتنا الجميل المؤلف من طابقين كبيتٍ عربي‮ ‬تقليدي‮. ‬باقي‮ ‬اسرتي‮ ‬وابي‮ ‬وامي‮ ‬ينامون في‮ ‬الطابق الثاني،. ‬بعد هذا بلحظات أسمع اصوات اخوتي‮ ‬وابي‮ ‬وامي‮ ‬تعلو وهم‮ ‬ينزلون الدرج ويدخلون‮ ‬غرفة عمتي،‮ ‬فيما‮ ‬يتصاعد اطلاق الرصاص. أمي‮ ‬تقول لأبي‮ (‬الم اقل لك ان نبقى في‮ ‬المزرعة‮)‬،‮ ‬هذه الجملة لم تفارقني‮ ‬لسنين‮ ‬طويلة وانا افكر بها وتؤلمني‮ ‬فكرة ان أبي‮ ‬لم‮ ‬يبق في‮ ‬المزرعة،‮ ‬بقي‮ ‬الأمر حتى كبرت وسامحته وقلت إنه القدر‮.‬

     

    صوت الرصاص بدأ‮ ‬يملأ الحياة،‮ ‬كنت أسمع أزيزه للمرة الأولى،‮ ‬الصوت‮ ‬يرتفع أكثر،‮ ‬ثم‮ ‬بدأ صوت الانفجارات ومرت الساعات وبعدها بدأنا نتعود على هذه الاصوات،‮ ‬يمر الوقت ويبدأ بعض الجيران بالتوافد إلى بيتنا‮. ‬فوضى عارمة في‮ ‬كل مكان،‮ ‬اطفال‮ ‬يبكون،‮ ‬ونساء تقرأ القرآن وقلق كبير.‮ ‬هذا الوضع استمر ثلاثة ايام،‮ ‬وبعدها سمعنا صوت انفجار كبير،‮ ‬قال أبي‮ ‬إن قذيفة أصابت الطابق العلوي،‮ ‬واهتز البيت كما ملأ الغبار رئتي‮ ‬كمثل ما ملأ المكان وتعالى صوت النساء‮ ‬يقرأن “سورة‮ ‬ياسين”،‮ ‬فيما ارتفعت وموجة بكاء حاد‮.‬

    قال ابي،‮ ‬يجب أن نغادر المنزل باقصى سرعة،‮ ‬خرجنا وبدأ الناس بالتجمع والصراخ،‮. كان الذعر‮ ‬يسيطر على كل شي،‮ ‬دخلنا الى بيت احد الجيران‮ ‬ومن ثم الى قبو مظلم اعتقد رجال الحي‮ ‬انه اكثر امناً‮ ‬من‮ ‬غير أماكن،‮ ‬وكان العدد اكبر من المكان‮. ‬وبقينا ثلاثة ايام والرصاص لا يتوقف أبداً‮ ‬بعدها تندفع قذيفة مدفعية تهز كل شي،‮ ‬و”سورة‮ ‬ياسين” ترتفع حتى السماء،‮ ‬وقذيفة ثانية وثالثة. المكان في‮ ‬اهتزاز دائم،‮ ‬فيما لم‮ ‬يُصب احد‮ ‬من الذين كانوا في‮ ‬القبو،‮ ‬ولكن كثيرين من أهل الحي‮ ‬ماتوا واصيب الكثيرون،‮ ‬والطبيب الذي‮ ‬يسكن الحي‮ ‬أنقذَ من استطاع انقاذه‮.‬

    بقينا في‮ ‬القبو حتى هدوء القصف والرصاص،‮ ‬اخرجونا وقالوا‮ ‬يجب المغادرة‮ ‬باتجاه احياءٍ اكثر أمناً،‮ ‬لم‮ ‬يعرفوا حتى هذه الساعة انهم كانوا‮ ‬مخطئين ولم‮ ‬يخطر ببالهم انها كانت حملة ابادة جماعية‮.‬

    خرجنا مسرعين باتجاه “سوق الحاضر” لنعبر الى “الأميرية”. وصلنا الى شوارع كان علينا ان نعبرها زحفاً‮ ‬لوجود قناصة في‮ ‬كل مكان.‮ ‬بعد وقت صعب‮ ‬وصلنا الى “حي‮ ‬الاميرية”. عندما قطعنا الشارع الأخير زحفاً‮ ‬كان ابي‮ ‬يساعد عمتي‮ ‬المرأة الكبيرة وانا ملتصق بها تماماً.‮ ‬عبرت امي‮ ‬واخواتي‮ ‬مع الجميع وبقينا نحن الثلاثة.‮ ‬حينها طلب مني‮ ‬ابي‮ ‬ان الحق بالجميع،‮ ‬فرفضت لاني‮ ‬كنت‮ ‬اريد ان اظل‮ ‬مع عمتي‮ ‬التي‮ ‬ربّتني،‮ ‬ولكنه اجبرني‮ ‬على اللحاق بأمي‮ ‬والآخرين وبقي‮ ‬هو مع عمتي‮ ‬وهذه كانت آخر مرة أرى فيها ابي‮ ‬حياً‮.‬

    في‮ ‬”حي‮ ‬الأميرية” تابعنا البحث عن ملجأ‮ ‬يحمينا.‮ ‬وجدنا قبواً مكتظا بالناس،‮ ‬لم‮ ‬يستطيعوا ادخالنا لأن عددنا كان كبيراً‮ ‬جداً‮ (‬معظم سكان “حي‮ ‬البارودية”‮)‬،‮ ‬ولكنهم ادخلو ابي‮ ‬وعمتي،‮ ‬فهم اثنان فقط‮. ‬في‮ ‬ذلك الملجأ في‮ ‬”الأميرية” اعتُقِل ابي‮ ‬وبقيت عمتي‮ ‬التي‮ ‬رأت وأخبرتنا بما حدث‮.‬

    تابعت مجموعتنا الطريق باتجاه شمال الأميرية ووجدنا هناك ملجأ كبير‮ ‬يتسع للجميع وبقينا داخله‮ ‬يومين قبل وصول الجيش العربي‮ ‬السوري.‮ ‬عندها‮ ‬تحول الملجأ الى معتقل،‮ ‬حيث اخرجوا جميع الرجال والشباب من المكان،‮ ‬واعدموا بعضهم مباشرة عند الباب،‮ ‬واعتقلوا الشيوخ كبار السن. ‬بقي‮ ‬في‮ ‬المكان النساء والأطفال،‮ ‬البعض‮ ‬يبكي‮ ‬والأكثرية‮ ‬يرددون مجبرين تحت التهديد‮ (‬“بالروح بالدم نفديك‮ ‬ياحافظ”،‮ “‬يا الله حلك حلك‮ ‬يقعد حافظ محلك”، للامعان في‮ ‬مهانتنا‮).‬

     

     

    ثلاثة أيام سجنونا وقتلوا من شاؤوا،‮ ‬اقسم بالله من دون طعام،‮ ‬رائحة المكان أتذكرها جيداً،. ‬كانت لاتطاق ودائما ما كنا نسمع اصواتا صراخ‮ ‬خارج القبو،‮ ‬اغتصاب نساء وتعذيب لايمكن لي‮ ‬اليوم ان اصفه أو أتذكره إلا ويؤثر بي‮.‬

    لقد كان مع بعض النساء سكاكر وشوكولا،‮ ‬وقبل ان‮ ‬يأخذوا الرجال احضر احدهم خبزا وزيتوناً، تقاسمنا كل شي‮ ‬كميات لاتكفي‮ ‬لرجل واحد؛ في‮ ‬هذا الوقت كانت النساء تقرأ القرآن من دون توقف ولكن بصوت منخفض. وبعدها فتح الباب وطلبوا منا الخروج لأنهم قالوا “سوف نقتلكم” وبدأنا نهتف‮ ‬”بروح بالدم نفديك‮”….‬الخ. ‬عندها قالوا‮ ‬يجب أن نذهب باتجاه طريق حلب والاتجاه خارج المدينة،. ‬سرنا نرفع ايدينا ونحن نردد ما طلب منا،‮ ‬منظر لا‮ ‬يعقل. المكان مليء الجثث،‮ ‬وهي‮ ‬منتفخة،‮ ‬والدماء سوداء،‮ ‬ونحن من شارع الى آخر،‮ ‬الجثث والدمار في‮ ‬كل مكان‮.‬

    ‮ ‬تقدمنا حتى وصلنا الى جامع عمر ابن الخطاب‮ (‬الذي‮ ‬تسمعون عنه اليوم والذي‮ ‬بدأت فيه الآن التظاهرة للمطالبة بالحرية). كان الجامع مدمراً،‮ ‬لم‮ ‬يبق فيه الا الموضأ،‮ ‬كان فيه بعض عناصر الجيش اخافونا بتوجيه اسلحتم علينا،‮ ‬فانبطح الجميع أرضاً،‮ ‬وبعدها ادخلونا الى الموضأ واغلقوا الباب بإحكام،‮ ‬بعض النساء قلن لعناصر الجيش اقتلونا ودعوا الجميع‮ ‬يخرجون من المدينة ولكنهم رفضوا‮.‬

    عند دخولنا الى الموضأ وجدنا خبزاً‮ ‬عفناً‮ ‬هجمنا عليه وبدأنا بالأكل‮.. ‬وهناك وجدنا ايضاً‮ ‬تمثالين صغيرين من حمام الزينة الأبيض،‮ ‬لا اعرف لماذا كانا هناك،‮ ‬ولكنهما بديا لي‮ ‬على انهما مؤشراً‮ ‬لبداية الخلاص من حمام الدم‮. ‬بقي‮ ‬الباب موصداً‮ ‬لمدة‮ ‬يوم ونصف بعدها القيت خطبة‮ ‬من احد الضباط قال فيها “التي‮ ‬لها زوج أو أخ او ابن أو أب وتنتظره،‮ ‬فلا تنتظره لأنه لن‮ ‬يخرج حياً‮ ‬ابداً‮ ‬و لن‮ ‬يعود”‮.‬

    اطلقونا باتجاه حلب،‮ ‬مشينا اكثر من عشرة كيلومترات نسابق الزمن ونحن حفاة نبكي‮ ‬والنساء تقرأ القرآن،‮ ‬واذا سمعنا اطلاق رصاص مباشرة كنا ننبطح جميعاً‮ ‬حتى وصلنا الى النقطة التي‮ ‬سمحوا فيها لأهالي‮ ‬القرى الوصول اليها لمساعدة الناجين‮.‬

    ماذا أقول‮… ‬اقسم بالله،‮ ‬هذا‮ ‬غيض من فيض‮.‬

     

    يتبع

    *

    عشت لأروي‮‮ ‬‬لكم طفولتي‮‮ ‬‬في‮‮ ‬‬مجزرة حماة‮(2)

    عشت لأروي‮‮‮ ‬‬‬لكم طفولتي‮‮‮ ‬‬‬في‮‮‮ ‬‬‬مجزرة حماة (3)

    عشت لأروي لكم طفولتي في مجزرة “حماه” (4): دم‮ ‬يلطخ ثياب الصبايا ويتقاطر على الأرض

    أبي‮ ‬الذي‮ ‬قُلِعَت عيناه ورُمي‮ ‬لأنه طبيب: عشت لأروي‮ ‬لكم طفولتي‮ ‬في‮ ‬مجزرة حماه (5)

    لم تكن يوماً فارساً يا “باسل” وما هكذا تكون الفروسية: عشت لأروي‮ ‬لكم طفولتي‮ ‬في‮ ‬مجزرة حماه (6)

    لا حليب لأطفال درعا وحماه: عشت لأروي‮ ‬لكم طفولتي‮ ‬في‮ ‬مجزرة حماه (7)

    عشت لأروي‮ ‬لكم طفولتي‮ ‬في‮ ‬مجزرة حماه (8)

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإستمع لـ”باراي” هنا: 3 سنوات سجن لشروين حاجي بور لأنه غنّى ضد “الجنة المفروضة”
    التالي (إعادة نشر) بالارقام: كيف تنهب الطبقة الحاكمة في سوريا لبنان “الشقيق” وتُفقِر شعبَه وتدفع أبناءه للهجرة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.