Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»عُذراً، لا نُصدِّق أن أنصارَ الحزب سَيَعودونَ للدولة

    عُذراً، لا نُصدِّق أن أنصارَ الحزب سَيَعودونَ للدولة

    0
    بواسطة سمير سرعين on 14 أكتوبر 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

     

    لا أعتقدُ أن أنصارَ حزب الله من الشيعة قد خابَ أمَلُهُم وفَقدوا الثقة بالحزب، وأنهم الآن يعيشون لحظة تَعَقُّل ويريدون العودة إلى الالتزام بالقانون.

     

    لا أصدّق هذه الرواية المُسكِرة التي يُسوِّقُها السياسيون اللبنانيون من باب التمنّي تارةً، وطوراً من باب خوفهم من عودة هؤلاء الأنصار إلى حزب الله، فيُضفونَ عليهم صفات الوطنية والإيمان بالقانون وبمفهوم الدولة اللبنانية.

    كل ذلك غير صحيح.

    فهؤلاء جميعاً، وفي الحدّ الأدنى أولئك الذين ولدوا بين عامي 1982 و2002، لم يرَوا من حزب الله سوى ميليشيا قوية ومقاتلة ومتمردة على الدولة ومخالِفة للقانون ومُسلَّحة، وهي التي منحتهم المال والثقة والدعم والراحة والعزة والفخر، بل والنفوذ
    على سائر الشيعة. والأهم من ذلك، الشعورَ بالتَفوُّق على سائر الطوائف اللبنانية.

    هذا الإحساس لا يزول في 3 أسابيع بعد مقتل حسن نصر الله. ولا يتلاشى هذا الإحساس لأن الآلاف وقفوا تحت المطر، أو عاشوا في الخيام لأسابيع، أو فقدوا بعض مُدَّخراتهم وراحتهم. على الإطلاق!

    هذا جزءٌ من صمودهم، وجزءٌ من مقاومتهم. فالاستثمار في حزب الله كبير جداً وعميق جداً وشخصي جداً من قبل هؤلاء بحيث لا يمكن أن يتخلوا عنه الآن عند أولى علامات الضعف. ماذا حدث؟ نعم لقد قُتل نصر الله وقُتل علي والحسين، من قبله، واستمرت الجماعة. وفي نظرهم، فقد ازدهرت وانتصرت!

    يا أيها التائهون هذه هي أيديولوجية الشهادة! و هذه هي أيديولوجية القتال ضد أحفاد يزيد! هذه هي أيديولوجية إيران وقائدها الملهَم، “سيد الزمان”، و”الولي الفقيه! هذا هو حزبُ الأساطير، حزبُ الانتصارات الوهمية.

    خسرت إيران حربها ضد العراق في الثمانينات، وسعت إلى سلامٍ مُذِل. ولم تستطع أن.. تصمد في حربها إلى جانب حزب الله في حربه عام 2006، وسعت إلى وقف إطلاق النار، ولم تستطع أن تصمد في حربها على “داعش” في سوريا فاستنجدت بالروس للتدخل. والآن، في لبنان، يحاول بِرّي الذي يلعب دور “الأب البديلّ” لهذا المجتمع الثكلى أن يستعين بماكرون الذي يملك من النفوذِ والقدرة على التأثير على إسرائيل ما يملكه بِري إن لم يكن أقل، للسعي إلى وقف لإطلاق النار.

    ولكن بمجرد أن يتوقف القتال، لن ينضمَّ أتباعُ حركةِ “أمل” و”حزب الله” إلى الطوائف  الأخرى في بناء دولة حديثة وعادلة وشفافة ومحكومة بشكل عصري و حضاري.

    لقد اعتادوا على دولتهم الخارجة على القانون لفترة طويلة جداً، وعلى تجارة المخدرات والتهريب والترويج للعملات المزورة واستعمال النفوذ غير الشرعي في كل مرافق الدولة بمافي ذلك القوى الأمنية و القضاء، و الاستيلاء على عقاراتِ الغير بما في ذلك العقارات الكنَسِيّة، و اعتادوا على أنماط حياتهم التي تشبه حياة العصابات، لفترةٍ طويلةٍ جداً بحيث لا يمكن أن يصبحوا مواطنين نموذجيين بين ليلة وضحاها.

     

    لا، عذرًا منى فياض، وعذرًا لغيرها!

    لن يعودوا إلى الدولة ولن نعود نحن، نحن الطوائف الأخرى، إلى ما قبل 7 تشرين الأول، إلى احتلالهم للدولة بمساعدة إيران وبتواطؤ السياسيين السُنّة والموارنة الطامعين في رئاسة الحكومة والطامعين في رئاسة الجمهورية من الجنوب
    إلى الشمال! بل توقعوا الصدام.

    في الحقيقة، نحن أمام فرصة تاريخية: إما أن نعيد بناء دولة حقيقية تَحتَكِرُ استخدام العنف، وإما أن يستخدم الجميعُ العنفَ للدفاع عن جماعاتهم.

    لدينا، كُلُّنا، مجانين وأسلحة، و لكن لدينا أيضا عاقلين وحكماء و أناساً استشهدوا، ومن كل الطوائف، على درب العبور إلى الدولة. أما أنصار “حركة أمل” و”حزب الله” فما زالوا في حالةِ إنكار. لكنهم سَيَصلون إلى هذه الحقيقة القاسية بقوة السلاح للأسف، أو الحرب الاهلية، وليس بقوةِ العقل!

    إقرأ أيضاً:

    عن المشاعر المتناقضة على الساحة اللبنانية ومقاومة الاستثمار في التعصب حفاظاً على الوحدة الوطنية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرسالة نارية من قلب قرطبا إلى معراب: فارس سعيد يفجّر مفاجآت اللقاء ويحرج جعجع! (فيديو)
    التالي (مع فيديو ردّ نصرالله) مقال “الرأي” في 2019: بناءً على أي معلومات توقَّعَ نصرالله مقتله قبل 5 سنوات؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz