Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عيب يا آل ديراني!: إحراق خِيَم لاجئين سوريين ظُلماً في “قصرنبا”

    عيب يا آل ديراني!: إحراق خِيَم لاجئين سوريين ظُلماً في “قصرنبا”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 ديسمبر 2013 غير مصنف

    وكالة الصحافة الفرنسية- اقدم افراد عائلة في شرق لبنان على احراق خيم لاجئين سوريين في بلدتهم وارغموهم على مغادرتها بعد تفكيك ما تبقى من المخيم، وذلك على خلفية ادعاء بتعرض احد افراد العائلة لاعتداء جنسي قام به سوريون، بحسب ما افاد مراسل وكالة فرانس برس وسكان ولاجئون اليوم الاثنين.

    وقال طبيب شرعي كشف على الشاب ان لا أثر لتعرضه لاغتصاب او لعنف.

    وافاد مراسل فرانس برس ان خيم اللاجئين في بلدة قصرنبا، والبالغ عددها اكثر من مئة خيمة تأوي حوالى 400 لاجىء على الاقل، ازيلت بشكل كامل اليوم الاثنين من قطعة الارض حيث كانت منصوبة، بعدما نظم سكان البلدة منذ الامس احتجاجات لارغام قاطنيها على المغادرة، تخللها اضرام النار في حوالى 15 خيمة.

    وشاهد المراسل بعض اللاجئين يجمعون ما تبقى لهم من امتعة واغراض لمغادرة المكان، ومحاولة انقاذ ما تبقى في الخيم التي كان يتصاعد منها الدخان.

    وقال بعضهم ان عددا كبيرا من سكان المخيم بدأوا بتفكيك خيمهم امس وافترشوا الطرق، “اذ لا مكان نلجأ اليه”.

    وهاجم عدد من سكان البلدة المخيم على اثر انتشار اتهام مفاده ان سوريين من قاطني المخيم قاموا بالتعدي جنسيا على شاب معوق من آل الديراني، يبلغ من العمر 29 عاما.

    وقال احمد عبد المحمود (33 عاما) احد سكان المخيم، لفرانس برس ان “آل الديراني أحرقوا الخيم، ولم يسمحوا لآليات الاطفاء بالوصول لاخماد الحرائق”.

    واضاف “مساء امس تعدوا علينا وضربونا، وسرقوا لنا حاجياتنا واغراضنا”، مشيرا الى “انهم اتهمونا بالتعدي على الشاب، علما ان الجيش اللبناني داهم الخيم واوقف نحو 30 شخصا، قبل ان يفرج عنهم جميعا لعدم ثبوت تورطهم”.

    ونفى طبيب شرعي وجود اي اثبات على تعرض الشاب لاعتداء.

    وقال الطبيب أحمد وليد سليمان ردا على سؤال لوكالة فرانس برس انه وضع تقريرا يؤكد ان “لا اثباتا طبيا يبين تعرض الشاب لاي اعتداء”، وانه “لم يتبين لدينا وجود اي عنف او دماء او آثار او كدمات حول المخارج”.

    الا ان اقارب الشاب اصروا على حصول الاعتداء. وقال علي الديراني لفرانس برس ان الشاب المعوق “كان يمر قرب الخيم عندما استدرجه اربعة شبان الى داخل احدى الخيم واغتصبوه”.

    واوضح ان “والدة الشاب هي التي عثرت على آثار دماء على بنطاله، وقامت بابلاغ سكان القرية”.

    وقال احد سكان البلدة لفرانس برس رافضا ذكر اسمه، ان الاعتداء على الشاب “ملفق”، وان اسباب القضية “تعود الى رغبة اصحاب الارض التي اقيم عليها المخيم، وهم من آل الديراني، باستعادتها، ولم يجدوا طريقة اخرى لطرد اللاجئين السوريين”.

    قرب المخيم، اجهش احمد المحمود بالبكاء، وقال “لدي ثلاثة اولاد اكبرهم طفلة في السادسة من عمرها، ولا نعرف الى اين نذهب. ارغب بالعودة الى سوريا”.

    ويستضيف لبنان اكثر من 830 الف لاجئ سوري بحسب ارقام الامم المتحدة، علما ان السلطات الرسمية تقدر ان العدد الفعلي لهؤلاء هو اعلى من ذلك بكثير.

    ويعاني اللاجئون من ظروف معيشية قاهرة، ويقيم عدد كبير منهم في مخيمات موقتة او لدى عائلات مضيفة لا سيما في البقاع (شرق) والشمال.

    وقال مساعد ممثل المفوضية العليا لشؤون اللاجئين في لبنان جان بول كافالييري ان هذا الحادث يشير الى ضرورة تقديم المزيد من المساعدات لسكان المناطق الفقيرة حيث يتواجد اللاجئون.

    الا انه حرص على التقليل من شان الحادث. وقال لوكالة فرانس برس “انه حادث خطير لكنه حادث منعزل مع ذلك في الحدود التي يستضيف فيها لبنان اكثر من 800 الف لاجىء”.

    وادى النزاع السوري المستمر منذ 33 شهرا الى تهجير اكثر من 2,2 مليوني لاجىء الى الدول المجاورة، بحسب الاعداد المسجلة لدى الامم المتحدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسميح شقير “قادر يا بحر”: رائعة أخرى لشاعر “يا حيف”
    التالي دستور مصر الجديد: زاد امتيازات الجيش ولا يعزّز الإستقرار!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.