Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عون مع حكومة “غَلَبة” و14 آذار تركّز على سلاح الحزب والمحكمة!

    عون مع حكومة “غَلَبة” و14 آذار تركّز على سلاح الحزب والمحكمة!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 31 يناير 2011 غير مصنف

    في حين يسعى الرئيس المكلف تشكيل الحكومة نجيب ميقاتي إلى فكفكة الغام القوى التي حملته الى الرئاسة الثالثة، تتجه قوى 14 آذار الى عدم المشاركة في حكومة ميقاتي ايا كانت الصيغة التي ستتشكل على أساسها، سواء كانت تكنوقراط، ام سياسية مطعمة بتكنوقراط، ام تكنوقراط مطعمة بسياسيين.

    قوى 8 آذار تسعى الى تسهيل مهمة ميقاتي، من دون ان تقع في الاخطاء التي أكثرت من ارتكابها غداة التكليف. فقد غابت قياداتها عن التصريحات المتصلة مباشرةً بالشأن الحكومي، ولم يسجل سوى خرق وحيد اليوم تمثل بتصريح رئيس المجلس النيابي نبيه بري بأن الحكومة ستكون سياسية مطعمة بكنوقراط..

    وفي موازاة ذلك، تتحدث معلومات في بيروت عن أن العماد عون وتياره يريدان من التشكيلة الحكومية تكريس منطق “غلبة” على قوى 14 آذار وتيار المستقبل، من خلال فرض تسمية جميع الوزراء المسيحيين من قبل عون فضلا عن الاصرار على توزير باسيل وشربل نحاس على الاقل في الحكومة المقبلة، إضافة الى مطالبة عون بحقيبة وزارة المال وما تيسر من حقائب الطائفة السنية السيادية.

    في الضفة المقابلة، وبعد ان ساد جو من الارباك صفوف قوى 14 آذار نتيجة تكليف الميقاتي، عادت هذه القوى لتصوّب تموضعها السياسي من جديد في مقاعد المعارضة البناءة، كما وصفها عضو كتلة المستقبل النيابية عمار حوري.

    وتعتبر قوى 14 آذار ان حزب الله نجح، ولو لفترة ايام وجيزة، في تظهير الصراع على انه مع “السنّة”، في حين انه عمليا بين قوى سياسية يتصدرها من جهة الحزب الحاكم، أي “حزب الله”، وقوى 14 آذار!

    وإنطلاقا من هذه القراءة الجديدة حددت قوى “المعارضة الجديدة” عناوين معركتها المقبلة بـ”العدالة” والمحكمة الدولية، وسلاح حزب الله بأشكاله كافة، إضافة الى إتفاق الطائف والحؤول دون الإنجراف نحو اي شكل من اشكال “المثالثة” او نحو تغيير طبيعة النظام السياسي.

    وتشير اوساط المعارضة الجديدة أنها ستضع الرئيس المكلف امام مسؤولياته من دون الاشارة الى ان المعركة شخصية معه، وذلك من خلال الزامه بمواقفه التي اعلن عنها وفيها انه “وسطي” و”توافقي”. فالتوافق يعني الأخذ بمطالب الجميع وهواجسهم، والتوافق يعني حكومة غير كيدية.

    فهل يستطيع الرئيس المكلف ان يترجم تصريحاته مواقف وسطية، فينأى بنفسه عن مواجهة مع المستقبل وقوى 14 آذار؟ وهل سيتواجه مع القوى التي دعمت وصوله، ام انه سينسجم مع طروحات قوى 8 آذار فتنفتح عندها أبواب المواجهة مع قوى الرابع عشر من آذار؟

    الايام المقبلة كفيلة بتظهير معالم المرحلة المقبلة، وما إذا كان الرئيس ميقاتي سيستطيع تشكيل حكومة، وما هو شكل بيانها الوزاري، وممن ستتألف؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبسبب علاقاتها مع إيران؟: اكتشاف شبكة تجسّس إماراتية في سلطنة عُمان
    التالي مصارحة لـ 14 آذار: لا أستطيع أن أقبل شعار “بالروح… بالدم…”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.