Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عن “داعش” وعن “الإسلام” اليوم

    عن “داعش” وعن “الإسلام” اليوم

    1
    بواسطة Sarah Akel on 15 سبتمبر 2014 غير مصنف

    بعد سقوط الموصل بأيدي داعش، وخاصة بعد ذبح المراسلَين الأمريكيين أمام أعين العالم، سمعنا بعض المسلمين يصرخون: هذا ليس الإسلام الصحيح أو الإسلام الأصيل!

    ألم نسمع أيضا أولئك الذين رددوا بعد عملية 11 سبتمبر وتفجيرات أخرى في أوروبا أن الإسلام دين سلام، ولا علاقة له من قريب أو بعيد بالإرهاب؟

    غير أن المسلمين اليوم, في بلدانهم، وفي البلدان الغربية، يسكنهم قلق كبير. ذلك أنه في الوقت الذي ينتقد الأخوان المسلمون، والحركات الإسلامية المشتقة منها جماعة داعش لا يمكنهم الاعتراف بأن داعش تطبق، على طريقتها، أهدافهم في الدولة الإسلامية التي يريدون إقامتها.

    من الصعب الاقتناع بصدق مفتي مكة الكبير، عبد العزيز الشيخ، حين يعلن أن التطرف وأيديولوجية داعش وأمثالها، هم ألدُّ أعداء الإسلام، بينما تُصدِر في نفس الوقت محكمة سعودية حكماً على رائف بدوي بالسجن مدّة 10 سنوات وألف جلدة ومبلغ يعادل 300 ألف دولار، لأنه دافع عن الحريات الدينية. كنت أتمنى أن يشرح فضيلة المفتي للمسلمين: ما هو الفرق بين أيديولوجية داعش والأيديولوجية المطبقة في السعودية؟

    لماذا الغضب اليوم على سلوك داعش، في حين لا أذكر أن كثيراً من المسلمين احتجّوا على تطبيق الشريعة على أيدي “طالبان” وأنظمة إسلامية أخرى، وإعدامهم لمفكرين، ورجمهم لنساء زانيات، أو حينما فرضوا الحجاب على جميع النساء؟!

    هذا بينما خرج المسلمون بمظاهرات صاخبة في البلدان العربية والغربية مطالبين برأس سلمان رشدي ورسامي كاريكاتورات عن الرسول محمد.

    لا يمكن تفسير الحرج الذي يصيب المسلمين اليوم، بسبب الأفعال الهمجية التي ترتكبها داعش، ومشاركةِ آلاف الشباب المسلمين في أوروبا في “الجهاد” إلى جانبها، إلا بالاعتراف بأن الفكر الوهابي (الرسمي في المملكة السعودية) هو المسيطر على غالبية المسلمين اليوم.

    كيف نلوم داعش على ذبح تكفِّرهم، ومَن لا يقبلون باعتناق الإسلام، أو دفعِ الجزية، ونحن لا نطالب بعدم تطبيق الشريعة؟ (للتذكير فقط: قبل بضعة أيام من هذا الشهر قُطِع رأسُ شخصين في السعودية باسم “الشريعة”)!

    كيف نلوم داعش على ذبح المرتد، ورجم الزانية، وجلد شارب الخمر… إذا كنا مع تطبيق هذه الشريعة؟

    مَن مِن المسلمين اذين يمارسين طقوس دينهم، ومن الإسلاميين الذين يهاجمون داعش اليوم، يستطيع أن يثبت لنا أن داعش تخالف الشريعة؟ في أحسن الأحوال سيكون تطبيقهم لها أقل خشونة، وربما أكثر سرية أو انتقائية.

    لا يكفي أن نردد أن الإسلام دين سلام، حتى ولو استشهدنا بآيات قرانيه. فلكي يتصالح الإسلام مع الحداثة ومع حقوق الأنسان، لا بد للمسلمين الذين يريدون إسلاماً سلمياً ومعاصراً (لا معتدلا)، أن يديروا ظهورهم للإسلام السائد اليوم، وأن يتحرروا من إرث ثقيل يجعلهم يغرقون في مستنقع العنف والحروب الأهلية.

    لا بدّ، من أجل بلوغ ذلك، من أن تتوفر الشروط الأولية وهي:

    – المسلم هو من آمن بالله ورسوله؛

    – رفض أية علاقة بين الدين والسياسة؛

    – نزع القداسة عن النص القرآني والأحاديث النبوية

    – ربط الآيات القرآنية التي تحضّ على العنف والقتل بزمانها (مرحلة الدعوة وحياة محمد) وإبطال مفعولها؛

    – إلغاء القوانين الشرعية.

    جريدة “لو دوفوار” بالفرنسية، مونتريال 13 أيلول 2014

    * حسّان جمالي هو مؤلّف كتاب “القرآن والإنحراف السياسي” باللغة الفرنسية
    Coran et déviation politique (Éditas, édition de l’AS)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“شبعا” الجنوبية “عرسال” ثانية؟
    التالي حماس على الجانب الخطأ للمتراس..!!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    غسان
    غسان
    10 سنوات

    عن “داعش” وعن “الإسلام” اليوم
    هنا بالسويد حيث أعيش لا يسن المجلس التشريعي اي قانون جديد دون دراسته وقدره الناس على تطبيقه عمليا، ذلك لعدم فتح الابواب للغش والتحايل ومنه تخريب الأخلاق عند الأفراد ومنه الدولة.

    الاسلام ومعاييره القاسية والمتناقضه جعلت المجتمعات المسلمة بدون أخلاق منسجمة، كذب، خداع وازدواجيه بالمعايير .

    داعش ما هي الا جماعه أرادت تطبيق الاسلام دون نفاق ومواربه.
    يا ذي العقول المنفتحة ! راجعوا القران والأحاديث لتروا ان داعش هي الاسلام الحقيقي.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz