Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»عنصرية سعودية.. وعنصرية ضد السعوديين!

    عنصرية سعودية.. وعنصرية ضد السعوديين!

    5
    بواسطة رأفت الغانم on 10 أبريل 2018 منبر الشفّاف

    عشت في السعودية جزءاً طويلاً من عمري واجهت خلاله كل أشكال التمييز العنصري الرسمي القانوني، وغير الرسمي. وبالرغم من أني أقيم في باريس منذ 5 سنوات فقط أو أقل قليلاً، وأني قضيت أكثر من أربعة أضعاف هذه المدة في الرياض، إلا أنه لدي أصدقاء فرنسيون أكثر من أصدقائي السعوديين، ولا أبالغ لو قلت أني دخلت بيوت فرنسيين أكثر مما دخل بيوت سعوديين!

    في السعودية كان التعريف الرسمي لنا هو “أجانب”، وهذه الكلمة ترافقها عادة كل أشكال الامتهان والاستحقار. حتى أنني إذا تحدثت اللهجة السعودية سابقاً، كنت أُواجه بعض الأحيان تعليقات عنصرية مثل” أخس يالسوري مسوي نفسك سعودي”!

    في المقابل، وحين أقول للفرنسيين “أحياناً أشعر بأني فرنسي وبأن قضايا هذا البلد تهمني”، أجد في عيونهم السعادة، على العكس مما واجهته في السعودية سابقاً.

    ومع ذلك كله، عندما أقرأ أو أسمع الكثير من التعليقات عن السعودية، وخصوصاً تلك الصادرة من السوريين واللبنانيين، أشعر بالانزعاج، لأنها في جوهرها تعليقات عنصرية. فهي حتى الأشياء الإيجابية التي تحدث في السعودية لا تحبها وتحاول التقليل من شأنها إن لم تستنكرها، أما أضعف الإيمان فتنزع عنها صفة الاستقلال وتصفها بأنها مجرد أوامر أميركية، وكأنها تتمنى أن تبقى السعودية في دائرة الغباء والتخلف لتتحدث عنها بكل سوء واستحقار!

    الشعب السعودي مثله مثل أي شعب على وجه الأرض، إذا ما سيطرت المؤسسة الدينية الكهنوتية على حياته سيكون أقرب للعنصرية والتخلف. وإذا ما توفرت له مقومات حياة طبيعية وسليمة، سيكون أقرب للتسامح والإنفتاح على الآخر.

    والشباب السعودي انتقد الخطاب الديني وبحث عن المعرفة بشكل حقيقي، حيث كان “معرض الرياض للكتاب” من أكثر المعارض مبيعاً للكتب في الشرق الأوسط بعد القاهرة، وأذكر في زيارة للمفكر محمد عابد الجابري للرياض، كيف ازدحموا لحضوره، وكيف تجمهر رجال الدين للتنديد بزيارته. كان هناك حراك وتفاعل ثقافي حقيقي، وخطاب منطقي ومتماسك وجذوره أصيلة ينتقد الخطاب الديني، تفاصيله متعددة وتكاد تكون داخل كل أسرة سعودية، شاء السوريون واللبنانيون ذلك أم لم يشاؤوا.

    raafat.alghanim@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيراقبون عن كثب
    التالي بانتظار الإطاحة بروحاني؟: رئيس بلدية طهران استقال بعد تهديده بالاعتقال!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    5 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Bashar
    Bashar
    1 سنة

    ودي عندنا مافيات مثل الطليان

    0
    رد
    Bashar
    Bashar
    1 سنة

    وتسمونا بدو والدولة مدلعتكم رغم أنكم ساعدوا الأتراك ياملاعيين الأوروبيين يحرقون وجوه العمالة عندهم بمنظف الحمام الحار ودي يحرقون وجهك

    0
    رد
    Bashar
    Bashar
    1 سنة

    أنتم الشوام والمصريين كنتم تتعنصرون علينا قبل النفط وإلى اليوم وتكولون بترودولار

    0
    رد
    Roreta
    Roreta
    4 سنوات

    انا بحمد الله كل يوم انو ما حاجني الون عم يستحقروك لانو عم تحكي سوري ليش بالله مين هنن مجموعة اغبياء في بإيديهن فلوس وهالفلوس السبب فيها هو النفط والثروات الباطنية، لا فهم ولا ذكا يعني
    وعلى فكرة هنن عنصرين بكل مكان حتى لما بتكون انت اجنبي وهنن اجانب ببلد اوروبي متل المانيا على سبيل المثال

    0
    رد
    غريب الدار
    غريب الدار
    5 سنوات

    السعوديين اغلبهم عيال كلب .. انا امي سعودية ووصلت للثلاثين .. لا أشعر بالإنتماء لهذا البلد القذر

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz