Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عمال سوريون في كردستان العراق: يدفعون للسماسرة للحصول على الفيزا..

    عمال سوريون في كردستان العراق: يدفعون للسماسرة للحصول على الفيزا..

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 أكتوبر 2010 غير مصنف

    لا توجد إحصائيات حول تعداد العمال السوريون في إقليم كردستان العراق، لكن الأعداد التقديرية تشير إلى وجود الآلاف من العمال موزعين بين المئات من الشركات التركية، وهم من الأكراد السوريون الذين تركوا وطنهم بحثاً عن عمل لإعالة أسرهم مادياً نتيجة سوء الأوضاع الاقتصادية في المناطق الشمالية والشمالية الشرقية وخاصة في السنوات المنصرمة بسبب الجفاف الذي حول هذه المناطق الزراعية إلى بقعة أرض قاحلة وكأنها تحولت إلى شبه صحراء، بالإضافة إلى سياسات النظام السوري في هذه المناطق من خلال إصدار المرسوم الجمهوري رقم (49) الذي يمنع من شراء وبيع العقارات و غلاء الأسعار، مما أدى إلى حدوث هجرة داخلية إلى المدن السورية الكبرى، وهجرة خارجية.

    العوائل التي لم تهاجر من المناطق الشمالية يعتمدون بشكل رئيسي على أبنائهم الذين هاجروا إلى دول الجوار لإعالتهم مادياَ، كلبنان وكردستان العراق ودول الخليج وتركيا والعديد من الدول الأخرى
    .
    في كردستان العراق، حيث أن هؤلاء العمال يدفعون تكاليف السفر الباهظة للوصول إليها، بعد أن فقدوا أمل العيش و العمل داخل الوطن للحصول على اللقمة الكريمة.

    الوصول إلى إقليم كردستان العراق ليس بالأمر السهل. فالمعبر الحدودي بين سوريا والعراق مغلق منذ سنوات عديدة بسبب الأزمة السياسية بين الحكومة العراقية والنظام في سوريا، لذلك يدفعون تكاليف باهظة للسماسرة من أجل الحصول على الفيزا العراقية في تركيا وحصرا من مدينة أنطاكيا.

    عند وصولهم إلى كردستان العراق يواجهون مشاكل عديدة و أهمها الإقامة والضمانات الصحية. العديد منهم لا يحصلون على الإقامة و يعملون في شركات البناء بشكل لا قانوني يتم استغلالهم ويعملون بأجور رخيصة جداً مقارنة بالعمال الأتراك، ناهيك عن اختلاس أجورهم من قبل أصحاب الشركات.

    الحصول على الإقامة العراقية يحتاج لأيام. فمن لا يستطيع جلب كفيل عراقي مضطر لأن يحصل على ورقة من الأحزاب الكردية السورية. وهذا لا يتم ما لم يكن عضواً في إحدى هذه الأحزاب التي تمنح هذه الورقة لأعضائها أو لأقرباء ممثلي هذه الأحزاب في كردستان العراق أو.. حسب مزاجهم! لذلك أغلبية العمال يحرمون من حق الحصول على هذه الإقامة .

    في الفترة الأخيرة كانت هناك زيارات مستمرة لممثلي الأحزاب الكردية السورية إلى مديرية الإقامات في مدينتي السليمانية وأربيل، وكان يتم إقناعهم أن النظام في سوريا يرسل جواسيسه وعملاءه إلى إقليم كردستان العراق، لهدف زعزعة الوضع هنا، بهذه الحجة استطاعوا أن يمنحوا لأنفسهم التوكيل وألا تمر الإقامة إلا عبر ماسورتهم “أي الحصول على ورقة منهم”. فأغلبية أكراد سوريا ليسوا أعضاء هذه الأحزاب باعترافات من قياديي الأحزاب الكردية السورية.

    لذلك أصبحوا أمام وضع محرج و هو مراجعة مكاتب هذه الأحزاب والحصول على رضاهم. حتى العمال الذين هم أصلاً أعضاء في هذه الأحزاب لم يحصلوا على حق الإقامة بسبب هذه اللعبة السياسية ومزاج الممثل الحزبي الذي يتصرف وفقاً لمواقف شخصية أو تصفية حسابات داخلية. ليس فقط هذا، بل رفعت تقارير كيدية بحق العديد من العمال وتم توجيه اتهامات غير صحيحة بحقهم، ليعملوا فيما بعد في شركات تستغلهم بحجة أنهم لا يملكون الإقامة.

    هذا السلوك قد أثر ليس فقط على وضع هؤلاء العمال حيث عبروا حدود دولتين ودفعوا كل هذه التكاليف من أجل العمل لفترة معينة لإعالة أسرهم التي هي بأمس الحاجة للمساعدة. بل أثر بشكل سلبي على حراكنا السياسي داخل سوريا. ففقدت هذه الأحزاب مصداقيتها داخل المجتمع الكردي، بالمقابل تحسنت ظروف هؤلاء الممثلين المادية، فمنهم من يملك شققا وسيارات فخمة.

    لا تنتهي معاناة العمال الكرد السوريين في إقليم كردستان العراق بهذا الشكل، إذ أنهم خلال عودتهم إلى سوريا بعد قضاء فترة طويلة من العمال والتعب الشاق في الشركات التركية ينتابهم الرعب عند دخول الأراضي السورية حيث تنتظرهم جماعة المخابرات والأجهزة الأمنية السورية، الذين يهددون كل عامل كردي سوري بتوجيه تهم سياسية إليه وسجنه ما لم يدفع مبالغ مادية تصل إلى أكثر من 20-25 ألف ليرة سورية..

    هذا ما سأسرده لاحقا وعبر تقرير مفصل .

    biradost-83@hotmail.com 

    * كاتب كردي سوري يعيش في كردستان العراق

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن “السيّد” رضا خاتمي الى “السيد” حسن نصرالله: السكوت عن الظلم تأييد له!
    التالي آسف… فقد أنكرتك يا أختي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.