Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علي الأمين.. إطفائي حرائق الطائفية ومعارض الولاءات العابرة للحدود

    علي الأمين.. إطفائي حرائق الطائفية ومعارض الولاءات العابرة للحدود

    1
    بواسطة Sarah Akel on 24 أغسطس 2009 غير مصنف

    أبوظبي

    عندما تستمع إلى السيد علي الأمين (52 سنة)، العالم الشيعي اللبناني، فإن صوته الرخيم، يوحي لك بالطمأنينة، وهو ما لا يعكس ما ينطوي عليه منهج المرجع الديني الذي يبدو تارة محارباً داخل مذهبه الشيعي بوقوفه في وجه ولاية الفقيه، معتبراً هذه النظرية التي جاء بها الإمام الخميني بدعة لا يقر بها معظم علماء المذهب.

    سيكون السيد علي، مساء الليلة أول المتحدثين في المجلس الرمضاني للفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بمحاضرة عنوانها: «زبدة التفكير برفض السب والتكفير»، حيث يقف بقوة وصلابة أمام فكرة تصدير تلك النظرية. يبرر موقفه بقوله: «إن ولاية الفقيه، ليست ولاية عابرة للحدود والشعوب والمجتمعات، التي لا علاقة للفقيه الحاكم بها؛ لأنه لو جاز لهذا الفقيه أن يتدخل في قوانين وأنظمة المجتمعات الأخرى، لجاز لفقيه آخر من تلك المجتمعات، وصل إلى السلطة فيها، أن يتدخل في سلطة هذا الفقيه، وحينئذٍ يقع الهرج والمرج، ويحصل الخلل في نظام العلاقات، وهو أمر مرفوض من الناحية الشرعية». الأمين، ذو العمامة السوداء، التي ترمز إلى انتسابه إلى سلالة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- ولذا لقبت عائلته بالأمين لقب جدهم، يبدو كرجل إطفاء يحمل دلاء المياه، ويبحث عن حرائق الطائفية، فيطفئها ما استطاع، لذا فقد اختار مريدوه في موقعه على «الإنترنت» أن يلقبوه بـ»داعية تعايش كبير». ويبدو هذا واضحاً من أدبيات السيد الأمين، الذي يقول: «المشكلة في الفكر الطائفي الذي يمزق الناس بين شيعة وسنة، ناتجة عن فكر قديم وموروث، يعتمد على معارك تاريخية، مثل مسألة الخلافة في النص عند الشيعة، التي بقي منها نظرية تأريخية؛ لأن أهل البيت لم يعودوا موجودين». لم يحصل الرجل على علومه بسهولة، فقد هاجر إلى النجف في العراق في ستينات القرن العشرين تلقى علومه الشرعية على يد مراجع الحوزة العلمية في النجف الأشرف. وتتلمذ على آية الله السيد الخوئي وآية الله السيد محمد باقر الصدر وآية الله السيد المستنبط وآية الله السيد الروحاني، حتى بلغ مرحلة الاجتهاد الشرعي في سنّ مبكرة، فدرّس مادة أصول الفقه في حوزات النجف وقم ولبنان وتتلمذ عليه المئات من مختلف أنحاء العالم. ولأن منهجه يعزز الوحدة الوطنية والولاء للأوطان، فقد كان على الدوام ضد الولاءات العابرة للحدود، إذ ينتقد «حزب الله»، ويطالبه بالولاء إلى الدولة اللبنانية أولاً وآخيراً. ويطالب شيعة الكويت بأن يكونوا كويتيين قبل أن يكونوا شيعة، ويتمنى من شيعة البحرين أن ينتموا إلى دولة البحرين قبل انتمائهم إلى الطائفة ويرى أن علاقات الأديان لا يجوز أن تكون على حساب الأوطان وأن إيران إذا أرادت أن تقيم علاقات مع الطائفة الشيعية، فإن ذلك يجب أن يتم عبر حكومات البلدان ولا يجوز أن تكون مباشرة. ويرى بعض المراقبين أن هذه الآراء غير التقليدية، رغم منطقيتها، جعلته يفقد منصبه كمفْتٍ للطائفة الشيعية في صور وجبل عامل. ليس هذا فحسب، بل تعرض إلى هجوم مسلح على بيته ومقره في مدينة صور في أحداث أيار 2008، لكن ذلك لم يثنه عن مواقفه الصلبة، وبقي مقاتلاً شجاعاً رغم الضغوط.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأحلام مستغانمي زعيمتنا في واقعة الحرب على الرجال
    التالي علي بيرم أوغلو : المسألة الكوردية، الدولة، وأوجلان
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    هاتي بياني
    هاتي بياني
    15 سنوات

    علي الأمين.. إطفائي حرائق الطائفية ومعارض الولاءات العابرة للحدود بقيت الامة في الدولة الحديثة مغيبة منذ إطلالتها في المنطقة العربية. ففي الأربعينات من القرن الماضي نسيت ـ بضم النون ـ شعوب الدول المستقلة حديثا بين الغول والعنقاء :الأمة العربية، و الأمة الإسلامية؛ أما الأمة كواقع ملموس تلك التي هي في إقليم الدولة لم يكن لها ذكر. ومع إطلالة القرن الواحد و العشرين أستمر ضياع هذه الشعوب بين: ولاية الفقيه وإسلام السلف. مثل هذه الطروحات تتلهى بها السلطة لغرض تغيب دور الأمة وحقوق أفرادها. لن نحرز أي تقدم مهما، ما بقي مفهوم ولاية الفقيه، أو أسلام السلف قضية محورية في مجتمعاتنا… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz