Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»على أي نغم ستكون الرقصة؟

    على أي نغم ستكون الرقصة؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 أبريل 2009 غير مصنف

    ما هو اللحن الذي سوف ترقص الحكومة المعدّلة على أنغامه؟

    ينطرح هذا السؤال في ضوء ما يتردد عن تعديل حكومي واسع يمكن أن يُعلن في أية لحظة. وقد كانت هذه الإشاعة من القوة بحيث ألقت بظلالها الثقيلة على الوزارات، وشلت عمل الوزراء وانقطع بعضهم عن الدوام في المكاتب، وحجزوا الملفات المتعلقة بمصالح ومعاملات الناس في بيوتهم، وأعادوا التذكير بسوابق سابقيهم الوزراء الذين لم ينخلعوا عن الكراسي إلا بعدما خلعوا الأبواب والنوافذ، وحملوا معهم الخفيف والثقيل والثمين من مكاتب الوزارات، أو بعد أن صدرت التعليمات إلى البنك المركزي بعدم قبول توقيعاتهم على الشيكات عشية احتدام شائعة التعديل أو التشكيل الوزاري.

    وبالنظر إلى أن حراجة الوضع الذي يكتنف البلاد تستوجب تفسير أو تبرير التعديل الوزاري ينطرح سؤال النغم الجديد الذي سوف ترقص عليه الحكومة في صيغتها المعدلة.

    وبالمناسبة أصبح الناس يحتاجون إلى من يبشرهم بتدخل «المهدي المنتظر»، أو أية معجزة خارقة وتلك هي مسؤولية الحكومة وبالأحرى المرجع الذي يشكل ويعدل ويغير ويبدل الحكومات!

    وما الذي يمنع، مثلاً، من القول إن هذا التعديل يأتي في ضوء الاكتشاف المذهل الذي يقول بأن اليمن هي موقع سفينة نوح أو الاكتشاف التاريخي المبهر الذي يفيد بأن اليمن ستعيد تشكيل صورة العالم بعد برهة لا تزيد عن عشر سنوات؟!

    ما الذي يمنع من وضع اليمنيين في صورة هذه الاكتشافات الكفيلة بقلب أحوال البلاد والعالم رأساً على عقب وعلى النحو الذي لا يدعو إلى تعديل وزاري فحسب وإنما…!

    ولست في وارد الغمز من الدراسات التي قدمت إلى فعالية تنادت إليها عناصر زبدة «النخبة» في مركز «منارات»، تشارك في مناقشة قضايا منجزة ومحسومة ومؤكدة ومبنية على المصادر التاريخية وقراءة احداثيات خطوط الطول والعرض ووفقاً لما ورد في القرآن الكريم، تؤكد على أن نبي الله نوح سكن اليمن وأقام فيها ومن إحدى مناطقها انطلقت سفينته، وعلى أحد جبال محافظة صنعاء رست»!

    ولست بصدد الانتقاص من ذلك الباحث التاريخي الذي تأبط قبل أيام اكتشافه التاريخي، ويمم وجهه صوب مركز الدراسات بشارع بغداد ليضع الدكتور عبدالعزيز المقالح، أعانه الله، في الصورة من اكتشاف علمي «إعجازي» سيغير صورة العالم وستكون اليمن هي محور ذلك التغيير في غضون عشر سنوات «بناء على مجددات تاريخية»!

    سيكون من الوارد تفسير التعديل الوزاري بتلك الاكتشافات التي تستوجب إعادة هيكلة النظام وأجهزة تدبير الشأن العام خاصة في مثل هذه الظروف التي تمر بها البلاد.

    والمعلوم أنه مع اندلاع الازمات يفقد الناس الأمن على الرزق والنفس ولا يفكرون بعقولهم بل بمخاوفهم وأهوائهم. ثم إن الانطلاق من المقدس الذي ينطلق بدوره من الاسطورة يساعد، ايضاً، في إدامة غيبوبة الوعي الجمعي.

    وليس ثمة ما ينفع لمخاطبة انفعالات جمهور الحيارى غير الخوارق والوصفات السحرية وبيع الاوهام.

    ولأننا بصدد خفة «النخبة» التي لا تحتمل، فإن طغيان التصورات التقليدية والاسطورية الخرافية لا يرتبط بنرجسية القبيلة والعودة العارمة إلى «الينابيع» فحسب بقدرما يشير إلى هشاشة البنى السياسية والتعليمية والثقافية، وتفشي ثقافة الرداءة والفساد بدلالة أن الكثير من حملة «الدال» هم أكثر من يتهافت على موائد الجنرالات الذين جنحوا مؤخراً إلى إقامة مراكز الدراسات، وفرحوا عندما وجدوا أن الفزاعة التي تسمى «مثقف» في اليمن ليست أكثر من قشة، في أغلب الاحيان.

    mansoorhael@yahoo.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسيد علي الأمين للتلفزيون المصري: حزب الله ليس ممثلاً للشعب اللبناني بل يمثل الرؤية الإيرانية في المنطقة
    التالي الاتهامات المصرية لحزب الله ودينامية نصرالله في استيعابها: التبني خدمة لأهداف استراتيجية وجيو سياسية للاعبين إقليميين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter