Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علاوي في طهران: محاولة ايرانية لاستيعاب الخسارة

    علاوي في طهران: محاولة ايرانية لاستيعاب الخسارة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 أبريل 2010 غير مصنف

    الشفاف – خاص

    أخيرا وجهت ايران الدعوة لزعيم لائحة العراقية رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي لزيارتها.

    وافادت معلومات “الشفاف” من العاصمة العراقية بغداد ان طهران ومن خلال هذه الدعوة لعلاوي تسعى الى استيعاب الصدمة التي نتجت عن خسارة حلفائها للانتخابات التشريعية في العراق، إضافة الى فشل القيادة الايرانية في تركيب تحالفات تعيد رئيس الوزراء الحالي المنتهية ولايته نوري المالكي الى رئاسة الوزراء لولاية ثانية.

    وفي المعلومات ان جميع المساعي والضغوط التي مارستها طهران على القادة العراقيين من اجل استبعاد علاوي باءت بالفشل. فقد اشاد عبد العزيز الحكيم زعيم لائحة الائتلاف الوطني برئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي نافيا جميع محاولات الصاق تهم انتماء علاوي لحزب البعث، في حين عمدت الكتلة النيابية الاكبر في الائتلاف التابعة للتيار الصدري للجوء الى الاستفتاء الشعبي من اجل تسمية رئيس للوزراء. وجاءت النتيجة بتسمية رئيس الوزراء الاسبق ابراهيم الجعفري.

    وتضيف المعلومات الواردة من بغداد ان السلطات الايرانية هي من دفع التيار الصدري الى اجراء الاستفتاء في محاولة لوضع شخصية ثانية من الائتلاف الوطني في مواجهة الوزير السابق عادل عبد المهدي الذي ارتفعت اسهمه لتولي رئاسة الحكومة باتفاق لائحة العراقية مع الائتلاف الوطني، وفي ظل اتفاق علاوي عبد المهدي على تكرارر التجربة الثنائية التي جمعتهما في حكومة سابقة.

    وفي سياق متصل تشير المعلومات الى ان علاوي، ولدى انكشاف النوايا الايرانية غير المسهّلة لتشكيل الحكومة، عاد ليطرح اسمه بقوة لتولي رئاسة الحكومة مستندا الى الدستور العراقي الذي ينص على تولي رئيس اكبر كتلة برلمانية رئاسة الحكومة بعد ان يؤمن تحالفات مع كتل اخرى تتيح له عبور الثقة في المجلس التشريعي باغلبية الثلثين. وهذا، إضافة الى الدعم العربي الذي حاز عليه علاوي من سوريا والمملكة العربية السعودية، والاشارات التي تلقاها علاوي من عمار الحكيم ومن رفض الكتلة الكردية عودة المالكي الى رئاسة الوزراء.

    وإزاء إصرار علاوي امام التعنت الايراني، كان لا بد من مسعى من قبل طهران لاستيعاب حالة علاوي والخسارة التي منيت بها السياسة الايرانية في العراق من خلال عدم تأمين المالكي لاغلبية نيابية موصوفة تتيح له العودة بسهولة الى منصبه.

    من هنا كانت الدعوة الايرانية لعلاوي لزيارة طهران من اجل تأمين المخرج الذي يحفظ ماء الوجه الايراني امام الخسارة ومحاولة تكبيل علاوي بشروط تخفف من الخسارة.

    علاوي، الذي يذهب الى طهران منتصرا بثقة الشعب العراقي ومتجاوزا الانقسامات المذهبية في البلاد، تقول مصادره انه منفتح على التعاون مع الجميع من اجل الحد من الآثار السلبية للانقسام السياسي في البلاد والعبور بالعراق الى دولة المؤسسات واستعادة بغداد لمكانتها في العالم العربي والمجتمع الدولي.

    وتضيف ان لعلاوي مصادر قوة ناجمة عن اتفاقات عقدها قبل الانتخابات لانتقاء فريق العمل الذي سيتشارك معه المسؤولية الوطنية وفي مقدم هؤلاء عادل عبد المهدي، نظرا للتجربة الناجحة بينهما سابقا إضافة الى القدرة والكفاءة الاقتصادية التي يتمتع بها عبد المهدي، ما يخفف من الآثار السلبية للازمة الاقتصادية العالمية على الاقتصاد العراقي ويسمح بوضع خطة نهوض انمائية واقتصادية شاملة.

    ومع المحاولة الايرانية يرى المراقبون ان زيارة علاوي المرتقبة الى طهران قد تشكل الفرصة الاخيرة لحل مأزق تشكيل الحكومة العراقية اما بقبول طهران تسمية علاوي لتولي منصب رئيس الحكومة المقبل وإما بإتفاق علاوي مع طهران على تسمية رئيس آخر يحوز على رضى الطرفين. وفي حال الفشل فإن الازمة الحكومية العراقية ستكون مفتوحة على جميع الاحتمالات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحريري أرجأ زيارته الى دمشق وخيبة سعودية من سلوك نظام دمشق
    التالي التنوع الديموغرافي موضوعة اجتماعية والطائفية موضوعة سياسية؟..

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.