منطقي جداً أن يكون حافظ الأسد قد سعى لاستبعاد اللاعبين الذين يمكن أن يعترضوا مشروعه للسيطرة الكاملةعلى لبنان: موسى الصدر، كمال جنبلاط، نقيب الصحافة رياض طه، ياسر عرفات… لكن ذلك لا يعني استبعاد دور العداء الشديد للخمينيين لموسى الصدر وما يمثّله من منافسة للخميني في لبنان والعراق وإيران! وفي الحالتين، فإن معمر القذافي “لا يشكو من شيء” في استعداده للقتل والتخريب! الشفاف
*
صدقتك شوف اللي بعدي