Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عفواً.. من ٤ إلى ٨ نوّاب: الشيعة لم يخسروا بانتخابات الكويت!

    عفواً.. من ٤ إلى ٨ نوّاب: الشيعة لم يخسروا بانتخابات الكويت!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 يوليو 2013 غير مصنف

    “حتى “بي بي سي” العربية عنونت تغطيتها لانتخابات الكويت بعنوان “الشيعة أبرز الخاسرين ومكاسب لليبراليين! ومثلها فعلت معظم الوكالات والصحف العربية والأجنبية!

    وجاء في تغطية “بي بي سي”:

    “أسفرت الانتخابات البرلمانية في الكويت عن خسارة الأقلية الشيعية أكثر من نصف المقاعد التي كانوا يشغلونها في مجلس الأمة السابق مقابل مكاسب طفيفة لليبراليين ومرشحين قبليين.

    وأظهرت النتائج النهائية التي أعلنتها السلطات القضائية صباح الأحد حصول المرشحين الشيعة على ثمانية مقاعد فقط بالبرلمان المكون من 50 مقعدا.

    وكان الشيعة يحوزون 17 مقعدا في مجلس الأمة السابق الذي حلته المحكمة الدستورية في الكويت.”
    ويمثل الشيعة نحو 30 في المئة من المواطنين في الكويت.

    وهذا، ببساطة غير صحيح! وهو يعني فقط أن كثيراً من الصحفيين لم يراجعوا “الأرشيف” قبل أن يطلقوا أحكاماً يمكن أن تكون مناسبة “للّطم والندب” على حقوق “مهدورة” وهمية!

    وقد وافانا صديق كويتي “شيعي” بالمعلومات التالية حول حقيقة ما أحرزه الشيعة في الإنتخابات الكويتية:

    الاعلام يتحدث عن خسارة الشيعة بالنسبة للمجلس الذي سبقه، حيث كان للشيعة 17 نائبا، وهذا الكم الكبير من النواب الشيعة جاء بسبب مقاطعة كثير من “السنّة” الكويتيين للانتخابات قبل الأخيرة وإصرار الناخبين الشيعة على المشاركة لكي يثبتوا للسلطة انهم موالون لها ويقفون إلى جانبها في دعوتها للمشاركة في الانتخابات. خصوصاً أن أمير البلاد برز، مجدداً، كرمز للوحدة الوطنية حينما حرص على استقبال شخصيات شيعية بارزة في ذروة التحريض الطائفي الذي افتعله نوّاب معارضون في المجلس الذي كانت تسيطر عليه المعارضة السابقة.

    غالبية المجالس السابقة كانت تضم 4 إلى 5 نواب شيعة، وهي نسبة طبيعية في ظل تقسيم جغرافي للدوائر الانتخابية غير قائم على التوزيع الطائفي.

    بالمقارنة، إذاً فعدد النوّاب الشيعة ارتفع من ٤ أو ٥ إلى ٨، أي أنه ارتفع بنسبة ٤٠ أو ٥٠ بالمئة. أما بالنسبة للفارق بين نسبة عدد الشيعة في الكويت وعددهم في معظم البرلمانات، فإن السبب يعود إلى عدم وجود تقسيم طائفي للدوائر الإنتخابية في الكويت، أي أن الشيعة يتوزّعون على معظم الدوائر.

    بخصوص حزب الله، فالنتيجة التي حصل عليها في هذه الانتخابات (نائبان هما عدنان عبدالصمد وخليل عبدالله) هي طبيعية جدا، وتتشابه مع مخرجات غالبية الانتخابات السابقة التي كانت تترواح بين نائب أو نائبين وفي بعض المرات القليلة ثلاثة. أما حصوله على خمسة مقاعد في المجلس الأخير الذي تم إبطاله، فكان بسبب مقاطعة قسم من “السنّة” للانتخابات وقدرته على قراءة المشهد بصورة ذكية!

    أما بالنسبة لهويات الذين نجحوا من “الشيعة”، فهم:

    صالح عاشور وخليل الصالح، من التيار الشيرازي التابع للمرجع الشيعي صادق الشيرازي في قم، وينتميان لحركة شيعية هي هي حركة العدالة،

    عدنان عبدالصمد وخليل عبدالله من حزب الله أو من التحالف الاسلامي الوطني،

    يوسف الزلزلة من تيار المرجع اللبناني الراحل محمد حسين فضل الله،

    فيصل الدويسان، شيعي مستقل وقريب من مختلف التيارات الشيعية، وقد كان “سُنّياً” قبل سنوات،

    عبدالله التميمي، شيعي مستقل، وله علاقة جيدة مع “السنّة” ومع القبائل.

    أما السيدة
    معصومة المبارك، وهي شيعية، أول وزيرة كويتية في تاريخ الكويت، فهي ناشطة في قضايا المرأة الاجتماعية، وكانت قريبة من التيارات الليبرالية. لكن، بسبب الانتخابات وسعيها للحصول على الأصوات الشيعية، فقد اقتربت كثيرا من التيارات الشيعية والمجاميع الشيعية وبالذات من “الحساوية” و”البحارنة”. ولا يمكن مقارنتها بتاتا بالسعودية وجيهة الحويدر مثلاً، لأنها غير متحررة.

    بالنسبة لسقوط عبد الحميد دشتي المقرّب من النظام السوري، فلأن عمله في المجلس لم يكن انعكاسا للشعارات التي رفعها اثناء الحملة الانتخابية في الانتخابات قبل الأخيرة، وبالتالي رأي الشيعة انه لم يكن صادقا كثيرا فتجنب الكثيرون دعمه. فنجاحه في المرات السايقة (مرتين) جاء بسبب دفاعه عن القضية البحرينية ووقوفه في وجه التيار الاسلامي المتشدد الذي كان ضد الحراك في البحرين ومع الحراك في سوريا، بينما طرح دشتي نفسه بالعكس من هذا التيار، الأمر الذي جعله يحصل على تعاطف الشيعة في الكويت وفي البحرين وفي وقت كان الحراك البحريني مشتعلا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاعتدال روحاني وواقعيته
    التالي كان متوقعاً!: صباح الأحمد عفا عن المدانين بالمساس بالذات الأميرية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.