Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عضوية لبنان في مجلس الأمن: واشنطن عارضت ودمشق تسعى للإستفادة منها

    عضوية لبنان في مجلس الأمن: واشنطن عارضت ودمشق تسعى للإستفادة منها

    2
    بواسطة Sarah Akel on 1 ديسمبر 2009 غير مصنف

    في تشرين الأول/أكتوبر المنصرم، انتخبت الجمعية العامة للأمم المتحة لبنان عضواً غير دائم في مجلس الأمن لعامي 2010 و2011 ضمن عشرة مقاعد غير دائمة العضوية في المجلس. وسيشغل لبنان مقعد “الجامعة العربية” عن قارة آسيا ابتداءً من كانون الثاني/يناير 2010، ليحل محل ليبيا في هذه الهيئة الدولية الحساسة.

    لقد كان إشغال مقعد مجلس الأمن فكرة الرئيس اللبناني ميشال سليمان، الذي استغل خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2008 ولقاءاته الجانبية في عام 2009 للضغط من أجل ترشيح لبنان. وقد قيل أن فكرة الحصول على مقعد في مجلس الأمن قد جذبت اهتمام الرئيس سليمان، الذي يفخر بأنه يقف وراء إعادة لبنان إلى “الساحة السياسية الدولية”.

    كانت واشنطن قد عارضت بهدوء ترشيح لبنان لعضوية مجلس الأمن. وقد قلق مسؤولون كبار في الإدارة الامريكية من المشاكل المحتملة التي قد تترتب على العلاقات الثنائية بين البلدين التي يمكن أن تنشأ من قرارات التصويت التي سيتخذها لبنان. وفي حين كان تحالف «14 آذار» الموالي للغرب قد فاز في انتخابات يونيو/حزيران 2009، إلا أنه كان من الواضح أيضاً — حتى قبل تشكيل الحكومة اللبنانية في تشرين الثاني/نوفمبر الحالي — بأنه ستكون لحزب الله وحليفتيه المحلية والدولية، سوريا وإيران، تأثير راجح داخل الحكومة الجديدة وعلى سياسة الدولة الخارجية. وفي الواقع، يسيطر حزب الله — عن طريق «حركة أمل»، الحزب الشيعي الذي يخضع له — على وزارة الخارجية في الحكومة الحالية، كما كان هو الحال في سابقتها.

    ليس من الصعب تصور نوع المشاكل التي ستترتب عن ذلك. ففي العام المقبل، على سبيل المثال، من المؤكد بأنه سيتم تقديم قرار إلى مجلس الأمن الدولي لتطبيق “عقوبات قاسية” ضد إيران. ونظراً لنفوذ حزب الله — والتهديد الدائمي القائم باستعمال العنف — سيكون أفضل شئ يمكن أن تتأمله واشنطن خلال تصويت يجرى في مجلس الأمن هو امتناع لبنان عن التصويت. وعلى الأرجح، قد تصوت لبنان، تحت ضغط من سوريا وإيران، ضد مثل هكذا قرار.

    والأسوأ من ذلك، إذا كان التاريخ هو أي إشارة، فيمكن أن يُجبَر سفير لبنان لدى الأمم المتحدة، نواف سلام — الذي يتعاطف شخصياً مع تحالف «14 آذار» — على الامتناع عن التصويت او معارضة قرارات مجلس الأمن المتعلقة بقراري 1701 و 1559، إن لم يكن بالقرار المتعلق بمحكمة الحريري، التي لا يؤيدها حزب الله وحلفاؤه.

    وقد لمح مقال نشر في صحيفة المعارضة اللبنانية “الأخبار” في 17 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، بأن دمشق التي نهضت من جديد — والتي أصبح الآن تأثيرها في لبنان، وفقاً لما قاله نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، أقوى مما كان عليه عندما احتفظت بقوات في تلك البلاد — ستحاول الإستفادة من مقعد لبنان لتعزيز مصالحها الخاصة في مجلس الأمن. وجاء في المقال القصير:

    • “على هامش القمة التي جمعت الرئيسين اللبناني ميشال سليمان والسوري بشار الأسد في دمشق، اتُّفق بين المستشارة السياسية والإعلامية للأسد بثينة شعبان والوفد المرافق لسليمان على رفع مستوى التنسيق بين بعثتي لبنان وسوريا في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، وعلى أن تزيد سوريا من عدد بعثتها بالتزامن مع الزيادة اللبنانية التي أتت بعد انتخاب لبنان عضواً غير دائم في مجلس الأمن الدولي”.

    ووفقاً لصحيفة “الأخبار”، تتطلع دمشق — بالإضافة إلى استعراض عضلاتها في بيروت — إلى السيطرة بشكل وثيق على بعثة لبنان في الأمم المتحدة.

    وبالنظر إلى الأخطار المحتملة، لم تشجع واشنطن حكومة لبنان على المضي قدماً [للفوز بمقعد في مجلس الأمن الدولي]، ويقال أنها حتى طلبت من الرياض بأن تقوم المملكة العربية السعودية بترشيح نفسها لذلك المقعد بدلاً من لبنان.لكن، لم توافق السعودية على ذلك الاقتراح، كما لم يتراجع لبنان عن ترشيحه. وبالتالي، ستتخذ بيروت مقعدها في مجلس الامن في كانون الثاني/يناير القادم، ذلك المقعد الذي لا يَعِد فقط بإزعاج الإدارة والكونغرس الأمريكيين — حيث سيتوجب على مجلسي الشيوخ والنواب في واشنطن الموافقة على تقديم معونات كبيرة إلى بيروت — ولكن سيكون أيضاً مصدراً آخر لزيادة التوتر في لبنان.

    وعلى الرغم من المشاكل المتأصلة المرتبطة بمقعد لبنان في مجلس الأمن، ليس من المستغرب بأن يكون الرئيس سليمان في غاية السرور. وهو الحال أيضاً بالنسبة لبعض المثقفين اللبنانيين. فقد صرح مؤخراً پول سالم من “معهد كارنيغي للسلام الدولي” لصحيفة “ديلي ستار”: “أنا سعيد جداً جداً حول هذا الموضوع. … فهو يعزز وجود لبنان في الأمم المتحدة ومجلس الأمن… لكي تقوم بدفع البنود المدرجة على جدول أعمالها”.

    وفي حين قد ترتفع مكانة لبنان على الساحة الدولية، إلا أنه من الصعب رؤية الكيفية التي ستتمكن الفوائد التي سيجلبها هذا المنصب على بيروت من التفوق على السلبيات [القائمة].

    ديفيد شينكر هو زميل أقدم ومدير برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالليبرالية في عام 2009.. مكاسب وانجازات
    التالي ساعة الحقيقة لطهران: صادرات النفط تتوقّف بحلول 2014 إذا استمرّت العقوبات
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    سوري
    سوري
    15 سنوات

    عضوية لبنان في مجلس الأمن: واشنطن عارضت ودمشق تسعى للإستفادة منها لا أفهم السرور السوري فحين كانت سوريا عضواً في مجلس الأمن قبل حوالي 8 سنوات لم تنبس بشفة والسخيف في الأمر حينذاك أن المندوب السوري قدم مشروع قرار، أظن حول الأسلحة النووية وضرورة حظرها في المنطقة. قدم المشروع بحياء وخفر شديدين، وكأنه يسرق، والأهم أنه فعل ذلك قبل انتهاء ولايته بحوالي خمسةأيام!!!!؟؟؟ وطبعاً مات المشروع ربما يريد النظام السوري العمل كعادته ومن بعيد عن طريق (بروكسي) دائماً مثل ما يفعل في مقاومته وممانعته، فهو يحرك حزب الله وحماس والجهاد وكثيرين غيرهم، في حين لا يسمح بتعكير جبهة الجولان، بل… قراءة المزيد ..

    0
    سوري
    سوري
    15 سنوات

    عضوية لبنان في مجلس الأمن: واشنطن عارضت ودمشق تسعى للإستفادة منها لا أفهم السرور السوري فحين كانت سوريا عضواً في مجلس الأمن قبل حوالي 8 سنوات لم تنبس بشفة والخيف حينذاك أن المندوب السوري قدم مشروع قرار، أظن حول الأسلحة النووية وضرورة حظرها في المنطقة. قدم المشروع بحياء وخفر شديدين، وكأنه يسرق، والأهم أنه فعل ذلك قبل انتهاء ولايته بحوالي خمسةأيام!!!!؟؟؟ وطبعاً مات المشروع ربما يريد النظام السوري العمل كعادته ومن بعيد عن طريق (بروكسي) دائماً مثل ما يفعل في مقاومته وممانعته، فهو يحرك حزب الله وحماس والجهاد وكثيرين غيرهم، في حين لا يسمح بتعكير جبهة الجولان، بل يسجن أي… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz