Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“عسال الورد” محط طموح سيطرة النظام والمعارضة

    “عسال الورد” محط طموح سيطرة النظام والمعارضة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 أكتوبر 2014 غير مصنف

    بعد عرسال، انتقلت الأنظار إلى عسال الورد. قد يكون الفارق حرفاً بين البلدتين، لكن من حيث الأهمية فإنهما تشكلان خاصرة للأطراف المتحاربة في سوريا.

    “الأخبار الواردة تشير إلى أن قوات المعارضة المسلحة حققت خلال الأيام الأخيرة وتحديداً في منطقة القلمون الغربي تقدما ملحوظاً بعد توجيهها ضربات قاسية لقوات الأسد وحزب الله”، بحسب مدير مكتب القلمون الاعلامي ثائر القلموني، الذي اعتبر أن “الهدف من شن الهجمات ومحاولة السيطرة على هذه المنطقة هو تغيير خريطة توزيع الجيش الحر والكتائب المعارضة من جهة والجيش السوري وحزب الله من جهة أخرى في القلمون، وبالتالي تغيير مجريات الحوادث في الأيام المقبلة ومحاولة إستعادة المبادرة وفتح خطوط إمداد قبل فصل الشتاء”.

    خزان الإمداد

    إذا كانت القلمون وهي عبارة عن شريط استراتيجي بطول نحو 120 كيلومتراً وعرض يراوح ما بين 10 و35 كيلومتراً بمساحة تبلغ 25 ألف كيلومتر مربعاً، القاعدة الخلفية وخزان الإمداد الرئيسي لدمشق وريفها وللمنطقة الوسطى في سوريا والمناطق في البادية شرقاً، فإن الاهتمام بعسال الورد كغيرها من مناطق القلمون بدأ ينصب منذ العام 2013.

    هذه البلدة الواقعة على مساحة 150 كيلومتراً مربعاً فوق هضبة واسعة على قمم الجبال شمال مدينة دمشق، وعلى ارتفاع 1850 متراً فوق سطح البحر، تبعد من العاصمة السورية 55 كيلومتراً، يبلغ عدد سكانها نحو 24 ألف نسمة، يحدها من الشرق سهل رنكوس ومن الغرب جرد بريتال والطفيل ومن الشمال حوش عرب والجبة ومن الجنوب سهل رنكوس.

    “قبل الثورة و ككل قرى القلمون كانت عسال الورد خاضعة لسيطرة النظام السوري الذي انسحب من القلمون في كانون الأول من العام الماضي لتستمر سيطرة الثوار عليها حتى سقوط يبرود في نيسان الفائت حيث سقطت عسال بعد يبرود بـ15 يوماً”، بحسب نائب رئيس بلدية عرسال أحمد الفليطي في حديثه لـ”النهار”، والذي أكد أن “الجيش الحر وجبهة النصرة حققا انتصارات في هذه البلدة وقد وصلوا الى منتصفها بعد أن انقلبت لجان الدفاع المدني على النظام وأيدوا الثوار”.

    فتح خطوط امداد

    أما الهدف من هذه العمليات في هذا التوقيت في رأي الفليطي، فهو “تأمين خط امداد بين غوطة الشام الغربية وجرد القلمون، وبعد تأمين خط امداد من درعا تتأمن كل خطوط الامداد على طول الشريط الساحلي، القلمون،الغوطه، درعا والقنيطرة، فهدف المعارضة الاستراتيجي أن يمضي عناصرها فصل الشتاء في القلمون”.

    في حسابات النظام، تحظى منطقة القلمون في شكل عام بأهمية كبيرة فهو يخشى قطع الطريق الدولية بين دمشق وحمص، لأن ذلك سيؤثر في إمداد قواته في المنطقة الوسطى والشمالية، ويشل الحركة بين الشمال والجنوب، فهذه المنطقة تربط دمشق ومعاقل النظام في الساحل.

    أما “حزب الله”، فيعتبرها معركة تخصه ولبنان أكثر مما تخص النظام السوري، إذ يخشى من تمدد الصراع الميداني في سوريا إلى داخل المناطق الحدودية اللبنانية.

    وبالنسبة الى المعارضة فتعتبر خط تأمين إمداد وملاذ آمن ونقطة انطلاق للهجوم على مواقع النظام من الجهة الشمالية لدمشق، كما تعتبر شريان الحياة في ريف حمص الجنوبي والغربي وبعض قرى الغوطة الشرقية. وفي حال خسارتها سينجح النظام في خنق الثورة وحصر المواجهة ضمن جزر معزولة ومبعثرة على امتداد الجغرافيا السورية.

    السيطرة على عسال وفي صورة أوسع جرود القلمون هو الهدف الاستراتيجي بالنسبة إلى أطراف الصراع، وقد استبعد القلموني” تمكّن أحد الطرفين من حسم المعارك بسرعة، لأسباب عدة منها المساحة الشاسعة والطبيعة الجبلية الصعبة والوعرة للمنطقة، بالإضافة إلى أننا قادمون على فصل الشتاء حيث تنخفض درجات الحرارة إلى 10 درجات مئوية تحت الصفر، ما يزيد من صعوبة المعركة، ويصب الشتاء في مصلحة المعارضة لأنه يصعب على النظام استخدام طائراته بسبب الطقس”.

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنظرة من تل أبيب: معضلة صعبة في جنوب سوريا
    التالي التحالف الدولي ضد داعش يهتز باكرا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.