Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عريضة للسعوديين النبلاء فقط

    عريضة للسعوديين النبلاء فقط

    0
    بواسطة وجيـهة الحويــدر on 19 فبراير 2007 غير مصنف

    بسم الله الرحمن الرحيم

    إلى ولاة الأمر فينا.. المحترمين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    نحن الموقعين أدناه… رجال سعوديّو الجنسية والمنشأ والمولد…

    نود أن نحيطكم علماً، ونريد أن يشهد علينا البشر أجمعين، بأننا نرغب وبشدة في التخلص من الحِمل الثقيل الذي وضِعَ على كاهلنا. فقد أعيانا وسبب لنا ولبلدنا التخلف والتقهقر في اللحاق بشعوب العالم الأخرى. هذا الحِمل هو الذي جعل من مجتمعنا السعودي مجتمع قطعان، يلوك ويجتر نفس الهموم ونفس القضايا يوماً بعد يوم، منذ أن نشأت دولتنا. إننا لم نعد قادرين على العيش بين الأمم، بل أصبحنا عاجزين تماماً عن مواكبة عصر العولمة والتكنولوجيا، حيث أن نصف مجتمعنا منهك والنصف الآخر مشلول. إن الحِمل الذي أعيانا نحن السعوديين هو وصايتنا المطلقة من المهد إلى اللحد على نساء بلدنا. نحن نرغب وبشدة أن نفك هذا القيد عنا، وعن رقاب النساء من حولنا. نحن نريد ان تـُعامل المرأة كالرجل، فتكون مسؤولة عن نفسها حين تبلغ سن الرشد. نريد من حكومتنا الرشيدة أن تخلّصنا من هذا العبء الذي جعل منا أوصياء مدى الحياة على من هن لسن في حاجة لأن يكون عليهن أوصياء. النساء السعوديات اليوم حين يبلغن سن الرشد، أي سن الثامنة عشر، يصبحن قادرات على أن يقمن بجميع شؤونهن الخاصة والعامة على أتم وجه إذا ما أؤتمن على أنفسهن. فقد أثبتت جميع الشواهد والدراسات وفي كل المجتمعات، أن إحساس الفتيات اليافعات بالمسؤولية يفوق إحساس الذكور الذين من نفس العمر، لذلك فقد يكنَّ أكثر تفوقاً علمياً واكاديمياً وأخلاقياً. اليوم الفتيات السعوديات يشكلن أكثر من نصف المجتمع، ويبلغن حوالي سبعين بالمائة من خريجي الجامعات، ومائة في المائة من موظفات المدارس الحكومية بجميع مراحلها، ومنهن نسبة عالية يعملن في القطاع الصحي والتعليم الجامعي. ومعظم الودائع في المصارف تمتلكها النساء، ومعظم الموظفات السعوديات اليوم ينفقن على بيوتهن فهن يكسبن أكثر مما يكسبه رجالهن لأنهن جامعيات.

    لذلك نحن الرجال السعوديين نطالب ولاة الأمر في بلدنا أن يعفونا من مهمة الوصاية على المرأة، لأنها ليست في حاجة لها، ولأن وطننا في حاجة إلى نساء ورجال يمتلكون نفس الحقوق كي يكونوا قادرين على تأدية واجباتهم الوطنية على أكمل وجه. إنه لأمر مهم لنا نحن الرجال أن نشعر بأننا لسنا سجانين، ولا حراس، ولا رادارات تنصت، ولا أجهزة مراقبة، ولا أوصياء على زوجاتنا وبناتنا وأخواتنا وأمهاتنا أو علي أي من قريباتنا. إننا نعلم جيداً إن المرأة الصالحة كالرجل الصالح سيظلان يسيران تجاه عمل الخير حتى لو فـُتحت لهما جميع أبواب الفساد والرذيلة، والمرأة الطالحة والرجل الطالح ستقودهما نفساهما الأمارتان بالسوء إلى عمل الشر، حتى لو شُرعت لهما جميع منافذ الأعمال الصالحة والفضيلة، لذلك وصاية الرجال على النساء ما هي سوى هراء وعرف بات عديم الصلاحية، فقد سبب لنا ولنسائنا ولمجتمعنا أضراراً نكابدها كل يوم في جميع مناحي الحياة، لذا نطالب بإلغائه من أجل إعطائنا الحرية وإعطاء نسائنا حقهن في تقرير مصائرهن مثل سائر البشر في جميع بقاع الدنيا.

    هذا ما لزم ذكرناه لكم، ونتمنى منكم أن تستجيبوا لطلبنا بأسرع وقت، ولكم منا جزيل الشكر والإمتنان.

    الموقعين:

    جميع الرجال السعوديين النبلاء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمرة جديدة يسعى وليد جنبلاط الى طردنا من 14 آذار!
    التالي المعارضة تتحفظ عن إمكانات الحلول … بعد إثارة قضية السلاح في المفاوضات … لبنان: الأكثرية متشائمة بـ«تشدد» نصر الله وبري والحريري ينتظران معطيات إقليمية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.