Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عبد العلي بازركان: يجب اقتلاع ولاية الفقيه

    عبد العلي بازركان: يجب اقتلاع ولاية الفقيه

    1
    بواسطة Sarah Akel on 18 أبريل 2010 غير مصنف

    المقابلة التالية مع “عبد العلي بازركان” نشرها موقع “نداء الحرية الأخصر” الإصلاحي في إيران ونعيد نشرها بالكامل، بما فيها من أخطاء لغوية وتحريرية! عبد العلي بازركان هو إبن مهدي بازركان، أول رئيس حكومة للجمهورية الإسلامية؟ وكان والده الأمين العام لحزب “نهضت أزادي” إلى حين وفاته وتولّي إيراهيم يزدي المنصب. المقابلة جديرة بالإنتباه من زاوية سياسية طبعاً، ولكن أيضاً من جوانب فكرية وحتى إسلامية. وهي تلقي أضواء جديدة على مسائل عديدة يناقشها مثقفو العرب اليوم.

    *

    عبد العلي بازركان مفسر القرآن و عضو حزب “نهضت آزادي” الايراني في لقاء صحفي خاص مع زميلتنا “فرزانه روشن” اعلن ان الديموقراطية و ولاية الفيقه في تعارض واضح. و هو اكد ايضاً على انه لا يمكن عقاب أحد بسبب الكفر, الشرك, الاحاد, الارتداد, تغيير الدين او اعلان الكفر.

    اليكم النص الكامل للقاء:

    سيد بازركان؛ يعرف عنك بأنك مفكر ديني و مفسر قرأن. هل تعتقدون انه من النصوص القرآنية والسنن الاولية للاسلام يستنبط نوع خاص من الحكم او أن النصوص الدينية لن تتحدث حيال هذا الامر؟

    في القرآن لدينا سورة بأسم “الشورى” و هذا السورة تعتبر الادارة الامور عن طريق الشورى هي من اسس المجتمع المؤمن. تشاور الناس في ما بينهم في ما يخص مصيرهم المشترك. الموضوع هو “اوسع من الدين” و الناس هم الذين يجب أن يدونوا السبل العلمية و العملية له. عنوان “الشورى الاسلامي” كعنواين الفيزياء الاسلامية و الكيمياء الاسلامية و ما شابهه مثير للجدل. انتم تعلمون أن القرآن يذكر ملكة سبأ بعنوان الأمرئة القائدة و مع ذم عبادتها و قومها الشمس لكن يمدح طريقتها في الملك ومشورتها مع القريبين بشكل تلميحي. بمعنى أن امرأة تعبد الشمس يمكنها تدير ملكها بالمشورة و لكن مؤمن مستبد يمكن أن يدمره. هذا ما قاله نبي الاسلام: “الملك يبقى مع الكفر و لا يبقى مع الظلم.” طريقة احياء اصل الشورى وتطبيقه يعود للناس والدين لا يتحدث عنه. ما جاء في القرآن توصية بالشورى و تأكيد على العدالة في الحكم كما جاء في سورة النساء الآية 58.

    تجربة الثلاثين سنة من المزج بين الدين و السياسة في الجمهورية الاسلامية جعلت الكثير يعتقدون أن دخالة الدين في السياسة تنتج مفسدة واستبداد ديني. هل انتم تعتقدون بدخالة الدين في السياسة و أن كنتم تعتقدون به ما هو الضمان أن طريقة تفكيركم لا تنتج الاستبداد لكن ليس من ناحية الفقهاء لزوما بل من جانب المثقفين الدينين على سبيل المثال؟

    اذا كان اناس في ايران او في اي مكان في العالم يقومون بحكم ظالم بأسم الدين هذا لا يعني يجب أن نقف نحن ضد الدين ونتخذ خطواتنا بانفعال. المعتقدين بأي دين او معتقد لهم حق ابراز عقائدهم والمشاركة في النشاطات الاجتماعية.

    المهم هو أن لا احد لا يكون له حق خاص مكتسب من دينه او معتقده. اذا كان اكثر الناس متدينون فبشكل طبيعي يختارون ممثلن لهم لا يعملون على خلاف معتقداتم و اذا لم يكونوا متدينين ما معنى أن اقلية متدينة تفرض معتقداتها لو طلباتها و لو كانت حقه على الناس؟ الاسلام على خلاف المسيحية لم يختصر بالعلاقات الشخصية بالباري و القرآن كله فيه تعليمات حول الحيوة الجتماعية. و لهذا لا يمكن لمسلم أن يغض نضره عن ما يجري في مدينته و بلده. الموضوع في اصله مفيد جدا و يجب أن يرحب به لكن يجب أن تطبق مطالبات كل الناس بكل الاديان و المعتقدات من مختلف الاديان في اطار القانون و النظام الديموقراطي و يمنع التفرد بالرأي.

    اذا كان من المقرر اجراء استفتاء في ايران في الظروف الحالية ما هي الاصول الاساسية التي يجب أن يصوت عليها؟
    اهم مسألة التي هي جذر مشاكل مجتمعنا اليوم هي “ولاية الفقيه” التي في تعارض و تضاد واضح مع اصول الديموقراطية و حكم الشعب.

    بنظركم بالنظام الايراني الآتي بعد الجمهورية الاسلامية كيف يكون وضع العلمانيين و الاقليات المذهبية كالبهائيين و هل قوانين الدولة سوف تكون عرفية او تأخذ من الفقه ايضا؟

    ايران ملك لجميع الايرانيين و هذا البلد حفظه الجميع حتى اليوم مع كل اختلافاتهم الفكرية و الثقافية. حفظ هذه الامه ايضا غير ممكن الا بأتحاد جميع الايرانيين في ما يخض مصالحم المشتركة مع الحفاظ على استقلالهم و اصالتهم الشخصية. بلدان كثيرة في العالم لديهم تنوع مذهبي و ثقافي اكثر منا لكن بحكم القانون و احترامه يمنعون بأن تأخذ العصبة طرقها في المجتمع. القوانين الفقهية محترمة بالطبع لكن لكن أن تصاغ بكشل عرفي و عن طريق نواب الناس الحقيقيين.

    انتم بصفتكم مثقف ديني الى اي مدى تقبلون الحريات الاجتماعية و ما هو عقيدتكم حول الحرية باختيار الحجاب؟

    الحريات الاجتماعية متاحة الى حد لم تتعرض الى حريات الآخرين. في الحقيقة هي العدالة التي تبيين حدود الحريات. في المجتمعات الاسلامية القديمة كان الفقهاء يحددون الحريات الاجتماعية و يعاقبون من يتجاوزها لكن في القرآن لا يوجد عقاب الا في السرقة و قتل النفس و اتهاك العرض و انتهاك الامن ولا يجود عقاب دنيوي على خلع الحجاب و القمار او شرب الخمر و احال هذه الامور الى يوم القيامة. في امور تتعلق بعلاقة الباري بالعبد ايضا لا توجد عقابات دنيوية كالكفر و الشرك و الالحاد و الارتداد و لو كان في الاسلام التاريخي للفقهاء قد افتي باحكام قربة الى الله و بحسن النية. عن موضوع الحجاب ايضا في القرآن يوجد احكام تتحدث عن حدود العلاقة بين الرجل و المرأة و الكلام و اللباس من اجل حماية الاسرة لكن هذه الاحكام ارشادية و ليس لها عقاب دنيوي. الحجاب مسألة تربوية و لا يمكن للحاكم أن يتدخل فيها.

    البعض يعتقدون نهضت أزادي الذي انتم عضو فيه ونجل موسسه سوف يلعب دور الوسيط بين الجمهورية الاسلامية و العلمانيين، ما هو تعليقكم على هذا؟

    المستقبل لا يعرفه الا الله و نهضت آزادي اكثر من كونه حزب محدود هو تيار فكري في المجتمع الذي له نظرة متجددة للاسلام و يشمل شريحة واسعة من الشعب في ظل ازدياد الاستبداد الديني يوما بعد يوم. في الجو الامني اليوم لا يمكن توسيع اعضاء الحزب لكن انصارنا ناشطين بشكل قوي في سائر الاحزاب. الضغوط على ابراهيم يزدي الامين العام للاحزب كثيرة و لكن هذه الضغوط لا تنحصر بنهضت آزاىي و تشمل جميع الاحزاب الاصلاحية. نرجوا انتهاء هذا الوضع اولا ثم نرى ماذا يحدث.

    يمكن قراءة الموضوع على موقع “النداء الأخضر للحرية“

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطالبته بإدانة المحكمة الدولية! : لماذا لا يستعجل الرئيس الحريري زيارة دمشق؟
    التالي باكستان الحائرة بين النظامين البرلماني والرئاسي
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    عبد العلي بازركان: يجب اقتلاع ولاية الفقيه
    احمد الربيعي — zin@yahoo.com

    الاصلاحيون في ايران عملاء للصهاينه بدليل ترديدهم شعارات بعدم نصره المقاومه في فلسطين ولبنان ومطالبتهم بالاهتمام بايران فقط….ونعم الرجل احمدي نجاد البطل الذي نذر نفسه للدفاع عن القدس في وقت يرقص فيه ملوك العرب مع بوش

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz