Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ظلام .. على طول الطريق !!

    ظلام .. على طول الطريق !!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 مايو 2007 غير مصنف

    بعد أن كتبت عن الحقوق الزائفة للمرأة بالمقارنة مع وضعها المهين في قانون الأحوال الشخصية اليمني وفقه الدية المخالف للقرآن والسنة والذي يتم إشهاره باسم الشرع الشريف ( ! ) في مقالين متتابعين في هذا الموقع الأغر ) .. وما تلى ذلك من إبداء الضيق والحرج مما كتبت ، والتلويح بإجراءات التأديب والإبعاد من قبل (( بعض العتاولة )) (( !! )) .. وكان من ضمن تلك الإجراءات (( في ظني )) استبعادي من المشاركة في دورة الخطباء والمرشدين في جميع محافظات الجمهورية حيث لم توجه إليّ أيُّ دعوة رسمية كما هو مقرر في برنامج هذه الدورة وتم الاستثناء تحت ظروف غير واضحة إلى وقت قريب!.

    وما أن انقضى يوم ونصف على سير الدورة حتى فاجأتنا الأخبار بحصول هجوم سلفي شنه أحد الدعاة المتشددين الذين تم دعوتهم للمشاركة في الدورة ضد قوى تمثل التسامح الديني ممثلة بأربطة النور للعلامة أبوبكر المشهور بعدن أو التابعة للعلامة بن حفيظ في حضرموت أو التابعة للعلامة الشيخ مرعي في الحديدة أو غيرهم في محافظات البلاد .

    هذا الهجوم الذي وصف الصوفية والحضارم (( هكذا مزيج من المذهبية والطائفية والمناطقية )) بأنهم أصحاب خرافات وضلال مناهج وموالد .. وإذا كانت الصوفية معنية مئة بالمئة من هذا الهجوم فما الذي حشر الحضارم يا ترى تحت هذه المظلة الحمراء مظلة الفتن واللهب !! .. مع أن التنوع الفكري والمذهبي يوجد بنسب مختلفة تكاد تتكافأ في كل محافظة وكذلك الأخلاق فما الذي خص الحضارم بالخرافة وضلال المناهج والموالد وهو مؤشر يكشف بجلاء عن طوية هذه المجاميع المظلمة من أتباع الخوارج ونظرتها الإحتقارية للآخرين ملوحة أحياناً بسيف المناطقية وأحياناً بسيف المذهبية القائم على تصويب الذات وتكفير الآخرين وأحياناً يأخذها الجشع فترفع السيوف جميعاً ولسان حالها يقول :

    ولو كان سيفاً واحداً لدفعته

    ولكنه سيفٌ ، وثانِ ، وثالثُ !

    مع الاعتذار على التصرف في البيت الشعري ! .

    إن السؤال الذي يضع نفسه بإلحاح هو : من الذي استدعى رموز التشدد الفكري والثقافي والديني ليتحدث عن الوسطية والتسامح الديني (!!) وهو والله كمن يطلب من البوم تغريد البلابل (!!) أو يلتمس ريح المسك من أكوام المزابل (!!)، ثم كيف تمكنت هذه العناصر في فترة قصيرة من الظهور القوي بثوب الواعظ بينما آثار فكرهم السقيم لم تزل شاهدة في الآفاق على عقم منهجهم وفساد طريقتهم وما طالبان ببعيد !! .

    إن عملية توزيع الكتب المضادة للتصوف والاعتدال أثناء سير الدورة والمناصرة لثقافة التعصب المذهبي والطائفي، واستخدام فتنة المتمرد الحوثي كجسر جهنم للعبور عليه إلى ما يصبون ويهدفون، لهو أمرٌ شديد الغرابة ويثير الدهشة.. مع أن الجميع يعلم أن رموز الاعتدال أمثال أبي بكر المشهور وبن حفيظ والشيخ مرعي ومن قبلهم السيد محمد علوي المالكي المكي وآخرين هم من يرفض التمرد على سلطة الدولة والخلط بين الدين والمطامع السياسية للوصول الى الحكم .. وهم من يبني الأجيال على هدى وبصيرة لا على عمى وتعصب يفضي إلى تكفير الآباء والأجداد وتفسيق الإخوان والأنداد ومن ثم إيجاد طائفة تؤمن بهجر المخالف وتمضي في الطريق إلى استحلال دمه بعد تجريده من ديانته وتكفيره !! .

    إن الأمانة ملقاة بكاملها على عاتق وزير الأوقاف والإرشاد القاضي العلامة / حمود الهتار لكي يبدأ البداية السليمة قبل أن تطمع فيه قوى الظلام وتحتويه من كل مكان ثم تتركه في فخها الذي اشتهرت وعرفت به بين الأنام !! ، والأمل فيه بعد الله كبير فهو وزير لكل المسلمين باختلاف مذاهبهم ونحلهم وراعِ مؤتمن على دور عباداتهم وأوقافها وحافظ لمصالحهم .. ولكن الظلاميين لا يكادون يفقهون كثيرا ( !! ) ، ولا يكادون يتركون وزيراً (!!!) ، إنهم يبثون ظلاماً على طول الطريق !! .

    *رجل دين ومدير عام المساجد في عدن ــ الجمهورية اليمنية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرياح الأنوثة تهب على الفدرالية الدولية لرابطات حقوق الإنسان
    التالي الليبرالية الجديدة تمتد شمالاً

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.