Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»طوني منصور « لم يكن طيّعاً » مع باسيل!: مديرية المخابرات محسومة لانطوان قهوجي غدا!

    طوني منصور « لم يكن طيّعاً » مع باسيل!: مديرية المخابرات محسومة لانطوان قهوجي غدا!

    0
    بواسطة المركزية on 18 نوفمبر 2020 غير مصنف

    (الصورة: العميد الركن طوني منصور مع قائد الجيش جوزيف عون و« المُهيب » ميشال عون!)

     

    التعيينات العسكرية جزء من مخطط كبير للامساك بالمراكز الكبرى وخنق المعارضة؟

     

    المركزية- يعقد المجلس العسكري غدا اجتماعا سيكون البند الابرز على جدول اعماله، تعيين مدير جديد لمخابرات الجيش. قائد الجيش العماد جوزيف عون سيعرض سلّة اسماء لاختيار ضابط من بينها يتولى المهمة، غير ان المنصب يبدو محسوما سلفا لصالح العميد أنطوان قهوجي، حيث سيوافق المجلس مبدئيا، على اقتراح القائد عون، ليُرفع بعدها الى وزيرة الدفاع زينة عكر، التي زارت اليوم قصر بعبدا.

     

    بحسب ما تقول مصادر سياسية معارضة لـ”المركزية”، فإن اسم قهوجي لم يكن الخيار الاول لدى قائد المؤسسة العسكرية الذي كان يميل نحو التمديد لمدير المخابرات الحالي العميد طوني منصور الذي يحال الى التقاعد بعد نحو  3 اسابيع في الثامن من كانون الاول المقبل. غير ان المصالح والحسابات السياسية يبدو دخلت على الخط، لفرملة هذا التوجه والدفع باسم قهوجي الى الامام.

    وفق المصادر، لم يكن العهد يوما راضيا عن أداء منصور، سيما في الاشهر الماضية، ويبدو ان القوى السياسية التي تدور في الفلك الرئاسي، لم ترَ ايضا، انه كان طيّعا بما فيه الكفاية طوال فترة ولايته. فصدر القرار باستبعاده، وطرحت بعبدا اسم قهوجي، الذي يرأس اليوم الفرع الفني في مديرية المخابرات، وهو الفرع الذي يتولى أعمال التنصّت والتعقّب التقني. وقد توسّع عمل الفرع منذ عام 2005، بعد تلقّيه أجهزة ومعدات وبرامج من عدد من الدول، فضلاً عن زيادة عديده وإخضاعهم لدورات تدريبية.

    غير ان ما يحصل على هذه الضفة، مثير للقلق بحسب المصادر، ولا يبشّر بالخير، بل على العكس. ففي رأيها، تعيين ضابط مقرّب من العهد على رأس مديرية المخابرات، يعتبر جزءا من مخطط أوسع لوضع اليد على المراكز الكبرى العسكرية والقضائية والامنية في البلاد، لفرض السيطرة الكاملة على الساحة المحلية، والتحكم بمسار الامور فيها على الصعد كافة، لارساء قواعد ما يشبه الدولة البوليسية.

    المصادر تؤكد ان هذا السيناريو الخطير، سيُكشف النقاب عنه وستتظهر معالمه بصورة اوضح، في المرحلة المقبلة. فهي تشير الى ان العهد، مدعوما من حلفائه وأوّلهم حزب الله، اتخذ فعلا قرار المواجهة، في اعقاب العقوبات الاميركية على رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، وهذه المواجهة تتطلب ان يمسك بكلّ شيء في البلاد، لمنع تكرار سيناريو 17 تشرين، وللتصدي سريعا لأي شكل من أشكال المعارضة سواء كانت تشبه لقاء قرنة شهوان او البريستول او غيرها (…)، فتُخنق في المهد.

    وفي هذه الخانة بالذات، يمكن وضع توقيف الناشط السياسي والأستاذ في الجامعة الأميركية مكرم رباح في مطار بيروت منذ ايام، لا لشيء الا لكونه يرفع عاليا الصوت، ضد أداء المنظومة الحاكمة وكل احزابها، علما ان الناشطين والثوار، لا يزالون يتعرضون لاستدعاءات وملاحقات في وتيرة شبه يومية، رغم خفوت شعلة الثورة الى حد الانطفاء شبه التام في الفترة الماضية.

    السؤال الذي يفرض نفسه هنا، أين الفريق الآخر في البلاد من هذا المخطط؟ هل يعد العدة لمواجهته؟ هل يسعى المعارضون الى رص الصفوف وتجاوز خلافاتهم الضيقة؟ حتى الساعة، مع الاسف، لا شيء يوحي بأنه مدرك لخطورة الوضع ودقته.. تختم المصادر.

    *

    قهوجي لم يكن خيار باسيل..!

    تضيف جريدة « الأخبار » الإيرانية الصادرة في بيروت أن  « قهوجي خيار رئيس التيار الوطني الحر، جبران باسيل، الذي كان يفضّل ضابطاً آخر، ولا خيار قائد الجيش الذي أراد تكليف أحد الضباط المقربين منه لإدارة المخابرات، في حال تعذّر التمديد لمنصور، ولو بالتكليف لا بالأصالة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأرمينيا تعلن مقتل أكثر من 2300 من جنودها في معارك « ناغورني قره باغ »
    التالي مكرم رباح: فبركة ملف ينقصها الابداع، وسبق تخويني من ميليشيات حزب الله!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz