Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»طبيبان إيرانيان: 92 قتيلاً و”جرائم ضد الإنسانية” في مستشفيات طهران

    طبيبان إيرانيان: 92 قتيلاً و”جرائم ضد الإنسانية” في مستشفيات طهران

    1
    بواسطة Sarah Akel on 6 يوليو 2009 غير مصنف

    الرواية المرعبة التي رواها طبيبان إيرانيان لجريدة “الفيغارو” الفرنسية تعني أن مجزرة “تيين آن مين” إيرانية (على غرار المجزرة التي تعرّض لها طلاب بكين في 1989) قد وقعت فعلاً في طهران! ولكن السؤال الذي لا مفرّ من طرحه هو: ماذا كانت حصيلة القمع في “قم”، و”مشهد” و”شيراز” و”إصفهان” و”الأهواز” و”كردستان”..؟ وكانت قد وردت إلى “الشفّاف” قبل أسبوعين معلومات تحدّثت عن 150 قتيلاً في إيران، ولكن هذا الرقم يبدو منخفضاً إذا كان أكثر من 100 قتيل سقطوا في طهران وحدها.

    في ضوء الأعداد المرتفعة للضحايا يمكن فهم بادرة مهدي كرّوبي وحتى هاشمي رفسنجاني (المعروف بحذره) في زيارة أهالي الضحايا. أو حتى مطالبة رئيس المجلس “على لاريجاني” بلجنة تحقيق في الهجوم على منامات الطلاب، علماً أن هذا الهجوم المنسّق تمّ على كل منامات الطلاب من طهران وحتى شيراز .. والأهواز وكردستان.

    *

    طبيبان إيرانيان يشهدان على القمع

    أثناء مرورهما في باريس، كشف طبيبان إيرانيان يعملان في مستشفيات طهران مناخ الإرهاب الذي تخضع له المستشفيات التي نُقِلَ إليها الجرحى الذين أصيبوا في المظاهرات المناوئة لأحمدي نجاد.

    لقد رأيا أشياء كان من الأفضل ألا يطّلع أحد. وخوفاً من إنتقام السلطات، فقد فضّلا الصمت. ولكنهما استفادا من هبوط طائرتهما في فرنسا لكسر جدار الخوف. بأي ثمن. “في طهران، كنا شهوداً عاجزين أمام جرائم حقيقية ضد الإنسانية”، يقول الطبيبان الإيرانيان اللذان التقينا بهما خلال نهاية الأسبوع في باريس، واللذان طلبا عدم كشف إسميهما. ويقول أحد الطبيبين: “منذ بدء المظاهرات المناوئة لأحمدي نجاد، فرض عناصر الميليشيا وعناصر أمن يرتدون ملابس مدنية سياسة إرهاب في المستشفيات. وقاموا بمطاردة الجرحى بلا رحمة”. ويضيف: “بدأ كل شيء يوم السبت في 13 يونيو- أي في أول أيام الإحتجاجات ضد نتائج الإنتخابات. فقد بدأوا بطلب قوائم المصابين الذين تم استقبالهم في المستشفيات القريبة من مواقع التظاهرات”. وكان الهدف واضحاً: “تعيين هوية المتظاهرين الجرحى، بغية ملاحقتهم أمام العدالة لاحقاً، بتهمة أنهم عكّروا الأمن العام”.

    أكثر من 92 قتيلاً

    وحسب شهادات تتردّد في الأوساط الطبّية، فقد استقبل “مستشفى أكرم رسول” القريب من جامعة طهران، و”منذ مساء الإثنين” (15 يونيو)، 38 مصاباً، بينهم 28 جريحاً و10 قتلى. ويقول الطبيب الثاني: “لاحظنا أن الرصاصات اخترقت الصدر في خط مائل، مما يعني أنه تم إطلاقها من الأعلى- أي من سطوح المباني”!

    ووفقاً لحصيلة رسمية، فقد قُتِلَ ما لا يقل عن 17 شخصاً منذ بدء الإحتجاجات. ولكن إحصاء سرّياً قام به الأطباء والممرّضون في مختلف المستشفيات كشف أن عدد القتلى في مستشفيات طهران وضواحيها بلغ 92 حتى الآن. وكان بين الضحايا إمرأة حامل في شهرها الثامن. وقد قُتلت بالرصاص، على مقربة من القصر الجمهوري، ثم نُقِلَت إلى المستشفى.

    جماجم مفتوحة.. لاستخراج الطلقات

    ووصلت إلى أسماع الأطباء روايات مرعبة أخرى. مثل موضوع جثث 6 شبّان تم العثور عليها، في الأسبوع الماضي، في “شهريار”، وهي إحدى ضواحي العاصمة. ويقول الطبيب الثاني، نقلاً عن طبيب آخر نقل له المعلومات سرّاً: “قُتِلوا جميعاً بإصابات في العُنُق. وكانت جماجمهم محطّمة ونخاعاتهم مفتوحة، وهذا بلا شك من أجل إستخراج الطلقات وإخفاء آثار الجريمة”.

    ولإخفاء هذا النوع من الهجمات، فقد طُلِبَ إلى الأطباء أن يعطوا شهادات طبية بأن الأشخاص الذين نُقِلَت جثثهم إلى مستشفياتهم “توفّوا إثر عمليات جراحية”.

    ويضيف: “في عدة مستشفيات، وبينها “مستشفى أكرم رسول” و”مستشفى الإمام الخميني”- قمنا بتنظيم إعتصامات إحتجاج. ولكن التلفزيون الحكومي ذكر أن إعتصامنا كان إضراباً من أجل زيادة الرواتب. هذا مرعب”!

    ويضيف أن طبيباً من معارفه يعمل في طوارئ مستشفى “عرفان” “عوقب” لأنه تجرّأ على مواجهة “الباسيج”: “بعد أن اختفى لمدة 36 ساعة، فقد عُثِرَ عليه مشوّه الملامح وفي شبه غيبوبة على رصيف المستشفى”.

    عمليات دفن تحت رقابة مشدّدة

    إزاء مقاومة قسم من الهيئات الطبية، عمدت السلطات على وجه السرعة إلى إبعاد جثث المتظاهرين إلى أماكن أخرى: “نعتقد أنه تم نقل الجثث إلى “مستشفى بقية الله العسكري”، أو إلى مكان مجهول”. ثم، وبذريعة “التبرّع بأعضاء بشرية”، فقد تمّت إزالة كل آثار الرصاص من الجُثث”. ووجد الأهالي أنفسهم مرغمين على قبول هذا الوضع مقابل أن يسترجعوا جثث أبنائهم لدفنها”.

    ويقول شاهد اتصلت به “الفيغارو” بالهاتف أن عمليات الدفن تتمّ تحت رقابة مشدّدة في “مقبرة بهشتي زهرة” الكبيرة: “يُحظّر ذِكرُ سبب الوفاة على شواهد القبور”!

    تحقيق كتبته “دلفين مينوي” Delphine Minoui

    النص بالفرنسية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا سكت المؤمنون؟
    التالي شرطة طهران اعتقلت 20 إمرأة ومنعت التجمّع للحداد على الأبناء في حدائق العاصمة
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    عماد
    عماد
    16 سنوات

    انظمة قاتلة
    هذه ايران وهذا نظام القتل وهذه الديمقراطية التي يتحدثون عنها في ايران.
    النظام الايراني والسوري والكوري الشمالي انظمة الشياطين وانظمة الموت المحقق.
    نطلب من الله قصف اعمار الملالي الايرانيين وبشار الاسد وكيم رائيس كوريا الشمالية.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz