Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ضغوط إيرانية لإعادة “المالكي” وممانعة عراقية وسورية وسعودية

    ضغوط إيرانية لإعادة “المالكي” وممانعة عراقية وسورية وسعودية

    2
    بواسطة Sarah Akel on 29 مارس 2010 غير مصنف

    بغداد – خاص

    تشير معلومات واردة من بغداد ان سلطات ايران اصيبت بحرج وإرباك نتيجة الهزيمة التي لحقت برئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي. وتخوض سلطات طهران معركة إعادة المالكي الى رئاسة الوزراء مهما كان الثمن، مستخدمة نفوذها على اتباعها وحلفائها من التيارات الشيعية، إضافة الى الاكراد.

    وكان الدكتور عادل عبد المهدي قد توجّه إلى طهران على رأس وفد من “لائحة الائتلاف” التي يتزعمها عمار الحكيم فور التأكد من فوز علاوي على المالكي. ونقل عبد المهدي للجانب الإيراني أن “الائتلاف” تتجه الى التعاون مع علاوي. وقال عبد المهدي انه على استعداد لتولي أي منصب إذا كان علاوي رئيسا للحكومة..

    وفي معلومات أن ذهاب عبد المهدي الى طهران كان لتهدئة الايرانيين وتقريب المسافة بينهم وبين علاوي، وقد أبدى استعداد التحالف للتعاون مع علاوي معتبرا انه يمكن الثقة بعلاوي واخذ ضمانات منه. ولكن الجانب الإيراني رفض الحديث ولوّح بامكانية اخذ ضمانات، حتى “مكتوبة”، من المالكي، الأمر الذي اعتبره عبد المهدي صعباً لان التجربة اثبتت العكس.

    واكد عادل عبد المهدي للجانب الإيراني أن التيار الصدري يمكن ان يتحالف منفرداً مع علاوي اذا فُرِضَ عليه المالكي.
    والإنطباع السائد في بغداد هو أن رئيس الوزراء الاسبق السيّد اياد علاوي مقتنع بالتحالف مع لائحة عمار الحكيم، ومستعد لاعطاء هذا التحالف اوسع مدى لكي يصل الى خاتمة ترضي الطرفين.

    قيادة “الباسداران” ضد “فيلق القدس”؟

    وحسب معلومات خاصة، فالجانب الايراني ليس موحّداً وتمسك 3 شخصيات بـ”الملف العراقي”: قائد الحرس الثوري، محمد علي جعفري، ونائب رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الايرانية لشوون قوات التعبئة (البسيج)، محمد باقر ذو القدر، من جهة. وقائد “فيلق القدس والعمليات الخارجية”، قاسم سليماني، من جهة أخرى. وقد اتهم جعفري وذو القدر قائدَ فيلق القدس قاسم سليماني بالفشل في العراق، وحمّلاه مسؤولية عودة علاوي لتصدّر الحياة السياسية في العراق.

    “سليماني” ضغط على الأكراد ولائحة الإئتلاف

    وتضيف المعلومات ان سليماني، وفور الاعلان عن فوز علاوي، توجّه الى الحدود العراقية-الايرانية واجتمع مع كل من الرئيس العراقي جلال طالباني، ورئيس حكومة اقليم كردستان برهم صالح، ونيشروان مصطفى، وانضم الى الاجتماع شخصية من لائحة الائتلاف بزعامة عمار الحكيم. وقد طلب سليماني من المجتمعين الإئتلاف في ما بينهم مع “لائحة دولة القانون” لقطع الطريق على اية عودة لعلاوي. إلا أن طلب سليماني جوبه برفض من القادة العراقيين، ما دفعه للعودة الى طهران خائبا.

    وفي موازاة الضغوط الايرانية تتشدد سوريا في رفضها عودة المالكي الى رئاسة الحكومة بأي ثمن. والسلطات السورية غير مستعدة لابداء اي تنازل في هذا الشأن، خصوصا بعد ان ذهب المالكي بعيدا في اتهام السلطات السورية بالوقوف وراء عمليات ارهابية في العراق مطالبا بلجنة تحقيق دولية ومحكمة للعراق على غرار المحكمة الخاصة للبنان. وقد أبلغ الرئيس السوري بشار الاسد نظيره الايراني محمود احمدي نجاد في لقائهما الاخير في دمشق ضرورة البحث عن شخصية اخرى تتولى رئاسة الحكومة العراقية بديلا عن نوري المالكي.

    والى التشدد السوري، يبرز ايضا التشدد السعودي الرافض لعودة المالكي لولاية ثانية في ضوء العلاقة المتوترة للمالكي مع المملكة.

    نجاح محدود للصدريين

    وفي سياق الاصرار على رفض عودة المالكي من جهة، والاصرار الايراني على إعادته من جهة ثانية، تشير المعلومات الى حزب الدعوة مهدد بالانشقاق على خلفية اتهام اعضاء قياديين في الحزب رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي بإلحاق الخسارة بالحزب وإخراجه من السلطة. وفي هذا السياق، يخوض الرجل الثاني في الحزب “علي الاديب”، الذي يؤمّن الإتصال بين الإيرانيين والمالكي، معركته الشخصية كبديل لرئاسة الحكومة، إنطلاقا من الحرص على استمرارية تولي حزب الدعوة لرئاسة الحكومة. إلا أن مراقبين اعتبروا تحرّك “علي الأديب” تهديدا جديا لتماسك “حزب الدعوة” من جهة و”لائحة الائتلاف” من جهة ثانية.

    ويشير المراقون ان ما يزعج الايرانيين كثيرا في النتائج الانتخابية هو مخالفتها لتوقعاتهم بانها ستشكل منعطفا لإزالة شخصيات سياسية من الساحة العراقية، وفي مقدمها علاوي وعمار الحكيم الذي استطاع الحفاظ على عدد نوابه مسجلا تراجعا طفيفا بثلاثة اصوات فقط. فتراجع من 30 الى 27 نائبا، في حين حصل الصدريون على 32 نائبا، ما يجعل التوازن داخل لائحة الائتلاف بزعامة الحكيم معقودا للشخصيات المستقلة. فحلفاء طهران من الصدريين لم يشكلوا الغلبة الترجيحية في الكتلة التي حصلت على 70 مقعدا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجنرال “أوديرنو” والسفير “هيل” أنذرا المالكي: “زمن إستخدام الجيش ضد الديمقراطية ولّى إلى غير رجعة”!
    التالي البطريرك صفير: “14 آذار” باقٍ ومحكمة الحريري عليها أن تقوم بعملها.. مهما كان الثمن
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    لا للميليشيات  لا للمافيات المخابراتية لا للطواغيت
    لا للميليشيات لا للمافيات المخابراتية لا للطواغيت
    15 سنوات

    ضغوط إيرانية لإعادة “المالكي” وممانعة عراقية وسورية وسعودية
    الكل اصبح يعلم ان النظام الايراني الميليشي الطائفي العرقي يستغل القضية الفلسطينية وشعارات الممانعة والمقاومة وال البيت والمهدي من اجل تدمير واحتلال العالم العربي والعالم وذلك باستخدام ميليشياته الطائفية الارهابية التي زرعها ويزرعها في المنطقة

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    ضغوط إيرانية لإعادة “المالكي” وممانعة عراقية وسورية وسعودية
    أيمن نصار — doctor.nassar@gmail.com

    سبحان الله، لو كنا نحن العربالمسلمون “بشرا” بالمعنى الحضاري هل كنا سنسمع بمثل هذا الفجور الأخلاقي؟ تصورو إعادة زعيم اسقطته الصناديق بإرادة خارجية، ثم يكون المانع من عودته ليست الأخلاقيات السياسية المنطقية و لا الحرص على حاجات و رأى الشعب بل بإرادة قوى خارجية أخرى مناوئة للأولى !!! متى نبلغ عمر الرشد سياسيا!!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz