Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صورة عون مع نصرالله قضَت على أحلام وآمال

    صورة عون مع نصرالله قضَت على أحلام وآمال

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 مايو 2015 غير مصنف

    يُحتمل أن يُعلن “إعلان النوايا” بين “التيار الوطني الحر” وحزب “القوات اللبنانية” خلال أيام ويُحتمَل أن يتأجل مرة أخيرة. لم يعد للخبر أولوية ولا بريق ولا يلفت حتى، بل على النقيض تماماً. فبعد آمال مخفية راودت مخيلة “القواتيين” في سحب النائب الجنرال ميشال عون من جبهة “حزب الله” الواسعة ومن معسكر نظام الأسد في سوريا إلى الداخل اللبناني، انسكبت مياه باردة أعادتهم إلى الواقع، والقديم إلى قدمه في ضوء معلومات متسربة، شبه أكيدة عن لقاء الجنرال عون والأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله في مقره الخميس الماضي، فحواها “إننا في الحزب نخوض حرباً مصيرية بالنسبة إلينا ونظام الأسد لن يسقط ونحن معك يا جنرال في حلف مقدس لا شيء يزعزعه”.

    أكثر من “القواتيين” خابت على الأرجح شخصيات في “تيار المستقبل” راهنت أو تخيّلت وجود إمكانية لإخراج عون من الخندق الذي تخندق فيه بعد عودته من المنفى. شخصيات رددت همساً “عون مرشح توافقي، لم لا؟ فلنفكر فيها على الأقل”. عززت هذا المنحى بعض إشارات صدرت عن الفريق العوني مثل محاولته الإقتراب من السعودية في المناسبات المتلاحقة وامتناعه عن مجاراة حليفه نصرالله في مهاجمتها أو تغطيته، في وسائل إعلام “التيار البرتقالي” كما في السياسة، وتوقيع وزير الخارجية جبران باسيل بالأحرف الأولى ورقة مشروع التحالف العربي. وعلى غرار سياسيين “عونيين” لم يزوروا معراب مرة من قبل وفوجئوا بأن الناس هناك ودودون ومعشرهم حلو ويمكن الكلام معهم، كان سياسيون “مستقبليون” يتطلعون بعيون جديدة إلى زملاء لهم في البرلمان عونيين، ويشيدون بهم آسفين لأنهم لم يتعرفوا إليهم جيداً من قبل: “شباب طيبين”.

    كل ذلك صار من الماضي بعودة الجنرال عون إلى التحالف القديم والتزاماته. ليس “حزب الله” اليوم في هذا الظرف الحربي العصيب تحديداً مَن يتحمل كلمة “وداعاً” من أحد حلفائه، ولا حتى “إلى لقاء”. لوّح الحليف المسيحي الأكبر بما يشبه ذلك عندما قال “من يتركني أتركه” فكان اللقاء بعدما طلبه عون قبل أسابيع. خلاله فهم الرجل أن الدخول في حلف مع جماعة مثل “حزب الله” ليس كالخروج منه. وإن حسابات الحزب إقليمية واسعة وكبيرة تتخطى بما لا يُقاس مصالحه وتطلعاته، لا بل بالكاد تتوقف عندها، وما عليه سوى تكييف نفسه مع أمر واقع وجد نفسه فيه ولا يقدر على التراجع.

    “القوات” لا يضيرها على الأرجح أن يبقى الجنرال حيث هو متحالفاً مع الحزب المتحالف مع نظام الأسد. تلاحظ ضعف الأسد في الأسابيع الأخيرة وتسجل ضعف “حزب الله” معه. لن
    تغلق “القوات” أبواب معراب ولن تمنع نفسها عن الإستمرار في زيارات المجاملة إلى الرابية.

    من جهة تُفهم حلفاءها في قوى 14 آذار أنها قادرة ساعة تشاء على فعل ما فعلوا عندما التقوا عون وتفاهموا معه على تشكيل حكومة الرئيس تمام سلام من وراء ظهرها. ومن جهة يسرّها مشهد جميع المسيحيين الآخرين، روحيين وزمنيين، حزبيين ومستقلين، من قوى آذار14 ومن قوى 8 آذار في موقع الخشية من نتائج اجتماع القوتين الكبريين في بيئتهما.

    من قال إن “القوات” و”التيار” ليسا جشعين واستئثاريين في السياسة وكل شيء، ولا
    تنتابهما رغبة في الانكفاء أحياناً إلى “المجتمع المسيحي” وهمومه الصغيرة، فقط ولا غير؟

    يناور حزب “القوات” على عون، ويناور على حلفائه. يغامر بصدقيته صحيح، لكن الأرباح جزيلة وسلفاً: مقبولية أوسع لرئيسه في الوسط المسيحي. وحده الجنرال عون لم يربح شيئاً بعد يُطمئن القلب. هل يقبل رئيس “القوات” به رئيساً توافقياً للجمهورية، وإذا قبل هل يستطيع إقناع حلفائه وحلفاء حلفائه بهذا الخيار؟

    قبل الصورة التي جمعت عون مع نصرالله كان طرح هذا النوع من الأسئلة في الرابية مبرراً. بعدها لا. يستحيل أن يتفاهم عون في وقت واحد مع حسن نصرالله ومع سمير جعجع.

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتفكيك وليد جنبلاط للنظام السوري
    التالي “حلب النقطة صفر”: جداريات فوتوغرافية لمظفر سلمان في باريس

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.