Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صرخة أروى عثمان: الموروث الشعبي بلا بيت

    صرخة أروى عثمان: الموروث الشعبي بلا بيت

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 فبراير 2009 غير مصنف

    دعت رئيسة بيت الموروث الشعبي أروى عثمان الحكومة والمسؤولين والجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه حماية بيت الموروث الشعبي وحفظ مكوناته ومقتنياته من التلف والتآكل بسبب عدم توفر المبنى المناسب لتلك المحتويات القيمة.

    وأشارت عثمان في بلاغ صحفي إلى أن البيت الحالي صغير جداً، وغير مهيأ لأن يكون متحفاً كبقية متاحف العالم، فالمكان عدا كونه ضيقاً عرضة للرطوبة وتكاثر الحشرات “العثيات” والفئران التي تهدد مقتنياته من: أزياء شعبية، وأثاث، وصور تعكس التنوع الثقافي لليمن جُمعت على مدى أكثر من (20) عاماً، مشيرة إلى أن حماية الموروث الشعبي مسؤولية جماعية قومية، مسئولية تنهض بها الدولة بمؤسساتها المختلفة، وليست فردية على نحو ما هو عليه البيت الذي يعتبر حصيلة جهد فردي خالص لا ينبغي أن يهدر بحرمانه من كافة أشكال الرعاية والدعم، والى أن يغلق، وذلك ما تتحمل مسئوليته الدولة بالدرجة الأولى بناء على ما تنص عليه بنود اتفاقية اليونسكو لعام 1972م الصادرة عن المؤتمر العام لليونسكو الخاص بحماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي، بأن مهمة تأمين التراث الثقافي والوطني إنما تقع أولاً على عاتق الدولة، وقد أوصت بأن تتخذ الدول التدابير اللازمة لهذا الغرض.

    واستغربت عثمان من حالة اللامبالاة الحكومية إزاء توفير مبنى خاص لبيت الموروث الشعبي أسوة بما تم توفيره من مبان للكثير من المؤسسات والمنظمات، مستنكرة تجاهل بعض الجهات المعنية وفي الصدارة وزارة السياحة التي اضطلعت مؤخراً باللقاء التشاوري الهادف للترويج السياحي لليمن وعدم دعوة بيت الموروث الشعبي باعتباره من أهم المراكز الثقافية والسياحية بشهادة العشرات من الزوار الأجانب.

    وناشدت عثمان رئيس الوزراء د. علي محمد مجور، ووزير التخطيط والصندوق الاجتماعي للتنمية الأستاذ عبد الكريم الأرحبي، ووزير الإدارة المحلية الدكتور رشاد العليمي وأمين العاصمة الأستاذ عبد الرحمن الأكوع، ووزير الثقافة الدكتور أبو بكر المفلحي، ووزير السياحة الأستاذ نبيل الفقيه، ومحافظ محافظة صنعاء الأستاذ يحيى دويد التفاعل الجاد لتوفير مبنى خاص لبيت الموروث الشعبي مشيرة إلى أن وزير الإدارة المحلية السابق عبد القادر هلال كان قد وعد بتوفير مبنى خاص للبيت لكنه قدم استقالته قبل أن يفي بوعده، معبرة عن تقديرها لحماس الدكتور يحيى الشعيبي عندما كان أمين العاصمة.

    وأضافت عثمان أن بيت الموروث لم يحصل على أي اهتمام حكومي باستثناء مبلغ زهيد مقدم من أمانة العاصمة، وصندوق التراث في وزارة الثقافة، والشئون الاجتماعية ولا يكاد يفي حتى بالإيجار وفواتير الماء والكهرباء.

    عثمان ناشدت النظر إلى بيت الموروث باعتباره متحفاً حديثاً في تنظيمه ومعروضاته، ومؤسسة بحثية تسندها مكتبة متخصصة بقضايا التراث والفلكلور والثقافة الشعبية، ومكتبة صوتية وفوتوغرافية. وقد تأسس في ابريل /2004م بجهود فردية خالصة وافتتحه الأستاذ عبد العزيز عبد الغني رئيس مجلس الشورى الذي وعد بإمكانية مساعدته في إيجاد بيت مستقل… وبرغم من جملة العوائق إلا أن البيت تمكن في حداثته من إحراز جملة من الأهداف والإنجازات على صعيد توثيق الموروث الشعبي بجميع طقوسه وعادته وكتبه ومؤلفاته وأهازيجه. فبعد إحياء وتسجيل وتوثيق تقاليد الحجيج في صنعاء بالصوت والصورة والكلمة المطبوعة، أقام بيت الموروث الشعبي مهرجان فلكلوريات عدن في بيت الثقافة في الفترة من (8-9سبتمبر2007)، واصدر العديد من الإصدارات أهمها الجزء الأول من موسوعة الحكايات الشعبية اليمنية (السردية الشعبية +70 حكاية شعبية).

    كما تم تأهيل البيت بمتحف للأزياء الشعبية، والصور الفوتوغرافية، ومطبخ شعبي وغير ذلك من المقتنيات المجسمة لدورة الحياة الشعبية اليمنية، بطقوسها وعاداتها وتقاليدها وأفراحها وأتراحها.. فضلا عن مكتبه تم رفدها بعناوين فريدة وغير مسبوقة في زمن قياسي.

    كما أقام البيت الكثير من الفعاليات والمهرجانات الشعبية كان أخرها “مهرجان المشاقر- الأنوثة المنتهكة في التراث الشعبي”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفالنتاين بمقاييس عربية
    التالي “عجقة” محاكمات سياسية في دمشق: د. وليد البنّي يُحاكَم بتهمة التفكير داخل السجن!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    د.فوزية شمسان
    د.فوزية شمسان
    16 سنوات

    صرخة أروى عثمان: الموروث الشعبي بلا بيت
    بيت الموروث الشعبي القائم-بمايحويه من مقتنيات متعددة ومتنوعةبالاضافة الى مكتبته الفريدة الغنيةبكتب متخصصة – ماهو الا تجسيد لتلك الهموم التى شغلت ذهن مؤسسةالبيت وطغت على تفكيرها من منطلق الاحساس بالمسؤلية والقلق على مصير الموروث الشعبي و ما يتضمنه من ابداع انساني من الضياع.امام مانعيشه من تحول اجتماعى وثقافي… في ظل العولمة
    ومن حق هذه الجهودالفردية المتميزةوالمعبرة عن هم وطني تجاه الموروث الشعبي والخصوصية الثقافية التى تعكس هوية المجتمع،أن نقف جميعا مساندين لهافي الحفاظ على هذا الا
    نجاز العظيم والحث على اهيةايجاد مكان مناسب (لبيت الموروث الشعبى).

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz