Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“صراع إماراتي – قطري” في الصومال؟

    “صراع إماراتي – قطري” في الصومال؟

    0
    بواسطة سويس أنفو on 26 يونيو 2018 الرئيسية

    في عددها بتاريخ 19 يونيو 2018، حذرت صحيفة نويه تسورخر تسايتونغ السويسري  من أن الإمارات وقطر تقومان بتصدير صراعهما إلى الصومال وتخوضان حربا بالوكالة عبر تقديم الدعم المالي لأطراف النزاع مما قد يؤدي إلى زعزعة الإستقرار والأمن في تلك الدولة، التي تشكل مركزا استراتيجيا لخطوط الشحن العالمية وحركة النقل البحرية. وأشارت الصحيفة إلى “واقعة مصادرة السلطات الصومالية ثلاث حقائب كانت على متن طائرة قادمة من أبو ظبي رغم محاولات السفير الإماراتي إخراجها من المطار أو إعادتها إلى الطائرة دون تفتيش. لكن قوات الأمن الصومالية رفعت أسلحتها وأصرت على فتح الحقائب، لتكتشف مبلغا بقيمة عشرة ملايين فرنك”.

    الصحيفة الرصينة الصادرة بالألمانية في زيورخ اعتبرت أن هذا المشهد “يُظهر حجم الصراع بين الحكومة المركزية الصومالية والإمارات العربية المتحدة، حيث “زعمت مقديشو أن هذه الأموال كانت ستستخدم لتقويض الدولة، فيما ادعت أبو ظبي أنها كانت مُخصّصة لدفع أجور الجنود الصوماليين”. وأضافت الصحيفة “منذ أكثر من عام، حاولت دولة الإمارات العربية المتحدة عزل قطر دوليًا بتهمة “تمويل الإرهاب”. ومنذ ذلك الحين أصبحت الدولتان أكثر عداوة من أي وقت مضى وتخوضان حربا بالوكالة، حيث تدعم قطر الحكومة المركزية في العاصمة مقديشو، فيما تدعم الإمارات الأقاليم وجمهورية أرض الصومال، التي أعلنت استقلالها عن الحكومة المركزية.

    لكن ليس سرا أن الحكومة المركزية التي يقودها الرئيس محمد عبد الله محمد قريبة من قطر وهناك مزاعم بأن الدوحة شاركت في تمويل حملة الرئيس الإنتخابية. كما يدفع القطريون تكاليف بناء الطرق السريعة والمباني الحكومية. من جهة أخرى، تمول تركيا، حليفة دولة قطر، الحكومة المركزية بدعم الميزانية وبتشغيل ميناء ومطار مقديشو. في مقابل ذلك، تقوم دولة الإمارات العربية المتحدة بتشغيل الميناء في جمهورية أرض الصومال (الذي يُعدّ أيضًا بوابة لإثيوبيا) وإن منعت الحكومة الصومالية شركة موانئ دبي العالمية من ممارسة أي نشاط على أراضيها”.

    نويه تسورخر تسايتونغ نوّهت أيضا إلى أن “دول الخليج تساعد في بناء قوات الأمن في الصومال، لكنها لا تنتهج نفس السياسات والأهداف، مما قد يؤدي إلى زعزعة الإستقرار والأمن في هذه الدولة التي توصف “بالفاشلة”، فقطر تدعم الجيش الصومالي، فيما توقفت الإمارات عن دعم الجيش وتدعم الآن قوة الشرطة البحرية في إقليم أرض البنط أو “بونتلاند”. وعلى الرغم من أهمية دعم القوات الإقليمية لاستقرار الدولة الفدرالية، إلا أن قوات الأمن المحلية لا تعمل مع الجيش الوطني. ومن شأن هذه السياسة تعقيد خطة سحب بعثة الإتحاد الأفريقي في الصومال “أميسوم “قريبا وتولى قوات الأمن المركزية دورها. كما أن الجيش الوطني غير مُرحّب به في الولايات الأخرى”.

    الصحيفة ذكّرت أيضا بأن “الصراع بين القوى الإقليمية والقومية والعشائر والجماعات الدينية له تاريخ طويل في الصومال. ودول الخليج تقوم بتأجيج هذه الصراعات، فالعداء بين مقديشو والحكومات الإقليمية أكبر مما كان عليه منذ وقت طويل. من جهة أخرى، تحول سياسة الحكومة المركزية دون حصول الأقاليم الصومالية على المساعدة الكافية لمحاربة حركة الشباب الصومالية بشكل فعال”، لذلك فإن “المستفيد من هذا الصراع هو تنظيم القاعدة” بحسب الصحيفة التي ترى أيضا أنه لا يبدو أن أيا من دول الخليج ستفوز في الوقت الحالي في هذه المعركة الدائرة فوق أرض الصومال: “فعلى الرغم من أن قطر حليف قوي للحكومة المركزية، إلا أن الإمارات العربية المتحدة تُهيمن على الأقاليم”، لذلك فإن “العداوة القائمة بين دول الخليج ستطيل أمد الصراع الدائر هناك”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الموت لفلسطين” في شوارع طهران، ونساء إسرائيل وفلسطين “مبروك للمرأة السعودية”!
    التالي الكويت: هل ينكسر وزير التجارة والصناعة؟
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter