Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صديقي بيار

    صديقي بيار

    0
    بواسطة د. فارس سعيد on 23 نوفمبر 2017 غير مصنف

    حانَ التوقيت السنوي لرسالتي إليكَ، وأنتَ في ربيع عمرك في جنّة الشهداء الأبرار.

    في غيابك السنة أحداث وأحداث.

    إنهارت التسوية يا صديقي بيار لأنها كانت تسوية بين غالبٍ ومغلوب.

    إنهارت التسوية يا بيار لأنّ البعض لم يَستخلص دروسَ الحرب اللبنانية، ولم يتعلّم بأنّه لا يمكن لفريق مهما علا شأنُه أن يَحكم لبنان بالقوّة.

    إنهارت التسوية لأنّ حدود قوّةِ كلّ فريق تقفُ عند حدود قوّةِ الفريق الآخر.

    إنهارت التسوية يا صديقي لأنّ «حزب الله» ارتكبَ الخطأ المميت من خلال نشرِ رقعةِ عملياته إلى خارج لبنان بطلبٍ إيراني واستدعى تدخُّلاً عربياً مباشراً في المقابل!

    نحن اليوم أمام معضلة جديدة يا صديقي.

    لا قيامَ لدولةٍ في لبنان مع «حزب الله»، ولا قيام لدولةٍ في لبنان من دون «حزب الله»!

    لم يبقَ مَن يدافعُ عن سلاح «حزب الله» إلّا العماد ميشال عون بوصفه رئيساً للجمهورية اللبنانية وزعيماً مارونياً كبيراً.

    مرّةً إضافية يتحدّى العماد عون الإرادةَ الوطنية والإرادة العربية والإرادة الدولية ويدافعُ عن سلاحٍ غير شرعي!

    مرّةً إضافية يقودنا الجنرال إلى مغامرةٍ غيرِ محسوبة مهدّداً مصالحَنا الوطنية ومصالحَ اللبنانيين الذين يعيشون في الخليج!

    مرّةً جديدة يخوض الجنرال حروبَ الآخرين على أرض لبنان!

    كم من فاتورةٍ يا صديقي بيار يَدفعها بعضُ زعمائنا من أجل الوصول إلى الكرسي.

    هؤلاء موهومون بانتصارات زائفة!

    كم مرّةً تعودُ بيَ الذاكرة إلى تلك الجلسات الطويلة التي كنّا نجلسها معاً.

    بيار كلَّ سنة أفتقدك أكثر لأننا فقَدنا أمثالك في السياسة.

    فقدنا القيَم والاستقامة، وفقَدنا الذين يتحدّرون من بيوتاتٍ كبيرة وعريقة أعطَت لبنانَ مِن دون حساب!

    فقَدنا الذين لا يُصيبهم «الجوع العتيق»!

    فقَدنا الرجالَ الرجال!

    فقدنا التواضعَ والصدقّ!

    تصوّرْ يا صديقي بيار أنّ التخوين يأخذ مكانَ شجاعةِ المراجعة!

    تصوّرْ أنّ الهروب إلى الأمام يأخذ مكان الإقدام في مواجهة المصاعب!

    لم نترك الساحة، ولا تزال في عقولنا!

    كلّما اشتدّت الأيام نفكّر بك.

    كلّما ضيّقوا علينا نفكّر بك.

    وعندما ندركُ كم ضحّيتَ تصبح مصاعبُنا بلا قيمة!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق1979، مرّة رابعة..!!
    التالي ما بعد الاستقالة والتريث: كيف تفرملت الضربة العسكرية؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz