Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أبواب»رياضة دوليّة»صحافة سويسرا ولجنتها الأولمبية: “توماس باخ” ركع أمام روسيا بوتين

    صحافة سويسرا ولجنتها الأولمبية: “توماس باخ” ركع أمام روسيا بوتين

    0
    بواسطة سويس أنفو on 28 يوليو 2016 رياضة دوليّة

    رغم أنها أدينت من طرف اللجنة الأولمبية الدولية نفسها بتأسيس منظومة تشرف عليه الدولة لتعاطي المنشطات في جميع أصناف الرياضات من 2011 إلى 2015، ستكون روسيا حاضرة في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في ريو دي جانيرو.

     

    بقلم سامويل جابير

    رفضت اللجنة الأولمبية الدولية تعليق مشاركة روسيا في أولمبياد ريو، وتركت للفدراليات الدولية مهمة تحديد الرياضيين الروس الذين لم يتلوثوا بـما وُصف “نظام تعاطي المنشطات تحت إشراف الدولة”. هذا القرار قُوبل بالشجب والإستنكار من طرف كل الصحف السويسرية الصادرة يوم الإثنين 25 يوليو 2016.

    “في مواجهة نظام لتعاطي المنشطات تحت إشراف الدولة ثبت حصوله من 2011 إلى 2015، فوّتت اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الدولية بسبب ضعفها لحظة تاريخية في حربها المُعلنة على تناول المنشطات”.. على غرار هذا التعليق الذي ورد في “لا تريبون دو جنيف” (تصدر بالفرنسية في جنيف)، وجّهت العديد من اليوميات السويسرية سهام انتقاداتها هذا الإثنين إلى اللجنة الأولمبية الدولية وإلى رئيسها توماس باخ، المتهمين بقلة الشجاعة وبالتهاون مع روسيا.

    في هذا الإطار، أشارت لا تريبون دو جنيف إلى أن “حوالي خمسة عشر وكالة لمكافحة استهلاك المنشطات أوصت باستبعاد روسيا، كما أن العديد من الفدراليات الوطنية والدولية للعديد من الرياضات كانت تنتظر صدور إشارة قوية. واليوم، لا تشعر كلها سوى بالمرارة بسبب غياب قرار، لأسباب سياسية أكثر منها رياضية بلا ريب”.

    من جهتها، تشير “لوتون” (تصدر بالفرنسية في لوزان) إلى أن المنظمة، التي تتخذ من لوزان مقرا لها منذ قرن ونيف، تظل حبيسة مقتضياتها السياسية والإقتصادية، إذ أن “استبعاد روسيا كان يعني استعداء واحدة من أكبر الأمم الرياضية، وقاعدتها الزبونية في الفدراليات الرياضية الدولية. وكان يعني أيضا بالتأكيد مزيد تعميق الهوة التي ترتسم بين موسكو والغرب، في وقت يجري البحث فيه بالأحرى عن بناء الجسور”.

    قرار “جبان ومُميت”

    من ناحيته، نشر ماسيمو لورينزي، رئيس القسم الرياضي في قناة التلفزيون العمومي السويسري الناطق بالفرنسية (RTS) تغريدة على موقع تويتر قال فيها: “بعد أن منحت ألعابَ سوتشي الأولمبية في 2014 إلى بوتين لأغراضه القومية الشخصية، تُواصل اللجنة الأولمبية الدولية سياستها المُراعية (له)”. 

     
    Massimo Lorenzi @Mass_Lorenzi

    Après avoir donné les JO de Sotchi2014 à Poutine pour son business nationaliste personnel, le CIO poursuit dans sa politique de complaisance

     1111 j’aime 

    نفس الرأي عبّرت عنه صحيفة نويه لوتسرنر تسايتونغ (تصدر بالألمانية في لوتسرن)، وكتبت تقول: “لقد أغمضت اللجنة الأولمبية الدولية عينا وغمزت بالعين الأخرى. (…) لقد أصغت اللجنة إلى الصوت الرسمي لروسيا أكثر مما أنصتت إلى الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات. لذا يُمكن لبوتين أن يهنّئ نفسه وأن يُهنّئ الذين يُسمّيهم “أصدقاؤه في اللجنة الأولمبية الدولية”، وأولهم توماس باخ”. 

    “قرار اللجنة الأولمبية الدولية رسالة إيجابية وُجّهت للمُحتالين”

    صحيفة تاغس أنتسايغر 

    بدورها، انتقدت صحيفة “تاغس أنتسايغر” (تصدر بالألمانية في زيورخ) المنظمة التي تتخذ من لوزان مقرا لها، ولم تتردد في الحديث عن قرار “جبان وقاتل”.. جبانٌ، لأن اللجنة الأولمبية الدولية فوّضت المسؤولية إلى الفدراليات الدولية لتحديد هوية من سيتمكن من المشاركة في ألعاب ريو أم لا.. وهو قاتلٌ، لأن (ذلك يعني تحديدا) أنه سيتعيّن على فدراليات قوية كان ينشط في إطارها أبطال روس كبار ثبّت تعاطيهم للمنشطات أن تُصبح في ظرف وجيز جدا ذات مصداقية و(تقوم) بتطهير مجالها الرياضي. لذلك اعتبرت الصحيفة أن “قرار اللجنة الأولمبية الدولية رسالة إيجابية للمُحتالين لكنها تمثل فشلا مدويا لأنصار مكافحة تعاطي المنشطات”.

    الميثاق الأولمبي في سلة المُهملات

    بنفس اللهجة الحادة، تحدثت صحيفة “بليك” الشعبية الواسعة الإنتشار عن “يوم أسود” في تاريخ الرياضة، واعتبرت أن “الميثاق الأولمبي لم يعُد – منذ القرار الذي اتخذ يوم الأحد 24 يوليو – سوى قطعة بسيطة من الورق عديمة الفائدة يُمكن لأي شخص أن يُفسّرها على هواه”.

    من جهتها، اعتبرت صحيفة “برنر تسايتونغ” أن اللجنة الأولمبية الدولية خسرت “آخر أوقية من المصداقية التي كانت متبقية لها”. وذكّرت اليومية التي تصدر بالألمانية في العاصمة برن، أن رياضيين تعاطوا المنشطات بناء على أوامر صادرة من الدولة، أما الأخطر، فهو أنهم استغلوا ميزة لعبهم فوق أرضهم خلال دورة ألعاب سوتشي الشتوية لعام 2014 لإخفاء عيّنات إيجابية. لذلك فإنه “من غير العقول – ببساطة – أن يتمكّن علم أمة تدوس بقدميها منذ عامين ونصف على القيم الأولمبية من أن يُرفرف في ريو”.

    في الأثناء، عبّرت صحيفة “نويه تسورخر تسايتونغ” عن أسفها لعدم تمكّن اللجنة الأولمبية الدولية من اغتنام الفرصة “للبروز كمؤسسة قوية ذات رؤية عالمية وتُعاقب بشدة الإنتهاكات الخطيرة المرتكبة بحق الرياضات الأولمبية”. وتضيف الصحيفة الرصينة أن اللجنة الأولمبية الدولية بقيادة توماس باخ تُمارس توازن مصالح جغرافي – رياضي تجنبا لعداوة الشركاء الروس الأقوياء.

    “ما هي قيمة الميثاق إذا لم تتحرك اللجنة الأولمبية الدولية الآن؟”

    يورغ شيلد، رئيس اللجنة الأولمبية السويسرية

    اللجنة الأولمبية السويسرية غاضبة

    بدورها، تطرقت العديد من الصحف الصادرة بالفرنسية، من بينها “لاكسبريس” (تصدر في نوشاتيل) و”لونوفيليست” (تصدر في كانتون فالي)، إلى رد فعل يورغ شيلد، رئيس اللجنة الأولمبية السويسرية الذي امتزجت فيه مشاعر الدهشة بالغضب إثر الإعلان عن قرار اللجنة الأولمبية الدولية. “لقد كانت عملية تم التخطيط لها من طرف الدولة، والمخابرات واللجنة الوطنية الأولمبية بوجه خاص. إنني مندهش ومُصاب بخيبة أمل وغاضب من قرار اللجنة الأولمبية الدولية. أنا مندهش لأن القرار النهائي لم يعد فجأة بيد اللجنة الأولمبية الدولية، بل أسند إلى الفدراليات الرياضية. أنا مُصاب بخيبة أمل لأن اللجنة الأولمبية الدولية أضاعت فرصة لإقامة الدليل على قدراتها القيادية. ثم أنا غاضب لأن اللجنة الأولمبية الدولية لا تقوم بشيء بنفسها في حين أن روسيا خانت كل اللجان الأولمبية الوطنية الأخرى”.

    ويواصل يورغ شيلد قائلا: “تتحدث اللجنة الأولمبية الدولية باستمرار عن العائلة الأولمبية. في هذه الحالة، ارتكب أحد أفراد هذه العائلة خيانة بحق الآخرين جميعا، وبطريقة لا تُصدّق. ما هي قيمة الميثاق (الأولمبي) إذا ما لم تتحرك اللجنة الآن؟ إنها صفعة لجميع اللجان الأولمبية الوطنية ولكافة الرياضيات والرياضيين”.

    عموما، لا يبدو أن أول ألعاب أولمبية تدور فعالياتها فوق تراب أمريكا اللاتينية ستنطلق على أسس جيدة، “ففي 5 أغسطس، ستُفتتح ألعاب ريو في أجواء مُثقلة بعدُ بالمخاطر الإرهابية وبالتاخر المُسجّل على مستوى التنظيم. ومن الصعب تصور استقبال حار للوفد الروسي، فكل تتويج روسي سيُنظر إليه بتوجس.. في انتظار فضائح جديدة”، مثلما تقول صحيفة “كورييري ديل تيتشينو” التي تصدر في بيلينزونا جنوب سويسرا بالإيطالية.

    سويس إنفو

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحمد حبش: فتاوى السعودية تقول الكنائس اماكن كفر وضلالة ؟!
    التالي مسؤوليات النخب العربية إزاء مخاطر حرب الأديان وتشويه الإسلام
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz