Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»شيوخ النار

    شيوخ النار

    0
    بواسطة دلع المفتي on 5 يناير 2017 منبر الشفّاف
    – «أن يرتكب المسلم جميع الكبائر مجتمعة أهون عند الله من أن يهنئ النصراني بعيده».
    – ترك صلاة الفجر أعظم من الزنا بالمحارم. “أن تزني بأختك، او تقتل نفسا أهون عند الله من أن تترك صلاة الفجر”. (هذه العبارة حذفت في القبس)». «لو قتلت واحدا اثنين ثلاثة خمسة.. جريمتك أسهل من ترك الصلاة».
    هاتان مجرد عينتين من غثاء الفتاوى التي تخرج لنا كل يوم عبر وسائل الإعلام والفضائيات من شيوخ الغفلة. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: بوجود فتاوى كهذه وشيوخ كهؤلاء تستقبلهم الشاشات ليستفرغوا قبحهم علنا فيسمعهم الكبير والصغير، كيف لا ينتشر القتل والذبح والتفجير، كيف لا تسفك دماء أبرياء، كيف لا ترتكب كل الكبائر طالما أننا لم نهنئ
    نصرانيا بعيده؟ عندما يتم تبسيط وتسهيل القتل إلى هذه الدرجة، كيف لا تغرق بلداننا بالدم وشعوبنا بالكره ويصبح موتنا بالمجان؟
    39 نفسا بريئة قضت في إسطنبول منذ أيام. 39 شخصا معظمهم عرب قتلوا على يد مجرم قام بعملية همجية مضادة لكل الشرائع والأديان والقيم الإنسانية وهو يصرخ «الله أكبر». لا بد أنه صلى صلاة الفجر قبل أن يقوم بجريمته، فاقتنع – حسب فتاوى الكره – أن الله سيغفر له ذبح بشر أبرياء وسيفتح له أبواب الجنة ليستقر فيها مع حور العين هانئا. ثم أين هو الشيخ الذي أفتى له بما فعل؟ هل يسكن قصره الفاره على ضفاف البوسفور وينتظر سماع دوي الرصاص ليبدأ احتفاله الخاص؟
    شباب وصبايا كان من الممكن أن يكونوا أولادي أو أولادك، راحوا ضحية فتاوى الحقد وشيوخ العفن الذين يزينون طريق الجنة للشباب على دماء الأبرياء. من السعودية، الكويت، لبنان، تونس، فلسطين، المغرب، الأردن، العراق، ليبيا وسوريا، 39 روحا تركت خلفها المئات من الأحباب والأصدقاء والاهل.. والأقسى.. آباء وأمهات.
    المصيبة أن البعض لم تشغله أرواح من قتل، ولا أعمارهم الغضة، بل كان شغله الشاغل ماهية المكان الذي كانوا فيه. هل هو مطعم أم ملهى؟ فإن كان مطعما، نسمح لكم بالترحم عليهم، أما إن كان ملهى أو مكانا يباع فيه الخمر (كما هي الحال في %90 من مطاعم العالم)، فلا وألف لا.. فلقد احتكرنا مفاتيح الجنة ونحن من يحدد من يدخلها.
    يقول الشيخ عبد الفتاح مورو: في يوم من الأيام دعوت شخصا معي إلى المسجد. عندما دخلنا تبين أن الشخص سكران ورائحة الخمر تفوح منه، وإذ بكل أحذية المصلين تسقط على ظهورنا. تفطن إمام المسجد فقال لهم اتركوه، وطلب من الرجل مغادرة المسجد، والعودة في الغد، لكنه رفض.. وأراد الصلاة. قامت صلاة المغرب، فوضعناه في الصف الأول وابتعد عنه المصلون بسبب رائحته. صلينا، وعندما أطلقنا السلام، وجدت أن الرجل ما زال ساجدا. رحت لأكلمه فوجدته ميتا. جننت.. قلت للإمام.. أنا صليت عمري كله لأدخل الجنة وهذا السكران مات ساجدا.
    إنها رحمة لن تستوعبوها يا شيوخ النار.
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرأي “القبس”: «لا تعمونها».. يا ممثلي الأمة!
    التالي الأسد بحاجة أيضاً لـ”سوريا غير المفيدة”
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz