Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شهداؤنا في لبنان

    شهداؤنا في لبنان

    0
    بواسطة محمد البدري on 20 يونيو 2007 غير مصنف

    منذ اندلعت أحداث الإرهاب من مخيم الفلسطينيين في نهر البارد تجدد سقوط شهداء جدد ضمن أفراد الجيش اللبناني.

    كانت الأعباء علي هذا الجيش الباسل أكثر مما يحتمل. فمنذ أحداث الحرب الأهلية في منتصف السبعينات من القرن الماضي إلا أن الجيش اللبناني كان دائما وكما عهدناه في موقف وطني لا يحيد عنه. فلم يشارك في كل المؤامرات والتدخلات الخارجية من البلاد العربية المحيطة بلبنان او من اسرائيل. كانت التدخلات الخارجية ايا كان مصدرها تتساوي وتتعادل في قدرتها علي التخريب داخل هذا الوطن الجميل.

    لبنان كان مستهدفا لاكثر من هدف ومن اكثر من جهه.

    ضعفه البادي امام ديناصورات العروبة جعله مطمعا فحوله زعماء الهزيمة العروبيين والمستعربين الي حديقة خلفية لالقاء مخلفات حروبهم ونتائج هزائمهم. منذ اتفاقات القاهرة بعد هزيمة يونيو ومرورا بكل كارثه عربية كانت ضحايا العروبة يلقي بهم في تلك الحديقة الخلفية علي شكل لاجئين. وكأن ما يجري لهم هو قدر ومكتوب حتي تحيا الامة العربية ذات الرسالة الخالدة. فهل من احصاء لعدد اللاجئين في العام 1948 مقارنة بما فعلته العروبة بعد ذلك التاريخ وحتي حرب التهور لنصر الله في الجنوب اللبناني في العام الماضي؟

    لم يقل احد ان العدوان العربي علي لبنان لا يقل، بل ربما يزيد، عن عدوان اسرائيل عليها. وللاسف استمرأ الفلسطينيون الامر واكملوا المسيرة باعتبار لبنان حق لهم وقبلها كانت عمان حق باعتبار ان كل من تحدث بلغة عربية عليه خدمه المشروع القومي. لم يستشر اصحاب المشروع احدا ولم ياخذوا راي شعوب ظلمتها العروبة طويلا فانتهوا الي ما نشهده الان من انهيارات كثيرة في كل وطن اضطرته الايام والظروف الصعبة الي التحدث بتلك اللغه. فما يجمعنا هو ذاته ما اوصلنا لما نحن عليه.

    المخيمات اصبحت ليس فقط ملاذا للمظلومين واصحاب الحق الضائع لكن بعضهم تحول ليقلد جلاده فخرج الارهاب من عقر دار الضحايا لا ليتجه الي اعدائه انما الي جيش لم يفعل شيئا الا حماية هؤلاء اللاجئين. تحول الضحية الي جلاد يوجه اسلحته الي مضيفية. فهذا ما لا نفهمه. وعلينا ان نجد اجابه عليه ليس من سطحيات الاحداث ومجريات الامور فكل ما جري عبر نصف قرن لم يفهم منه احد شيئا. وما علينا الا بالبحث فيما هو اكثر عمقا واكثر تعقيدا في ثقافتنا التي نحملها ولا يخرج منها الا ما يخوننا لو اننا مارسنا حرية الرائ والتفكير او السلاح لينتهك المواطنين المدنيين عبر الارهاب حتي ولو حمل سلاحا وكان ضمن الجيش الموكل اليه حماية الاوطان. فكل من تحدث بتلك اللغة حتي ولو كان مظلوما اصبح ضحية وكل من نادي بالحرية داخل تلك الامة العربية المزعومة اصبح كافرا. فهل نحن رهائن لتلك الثقافة التي نملكها ولا حق لنا التصرف فيها ام اننا اسري ثقافة لا تاتي لنا الا بالهزيمة ونتحول داخلها الي لاجئيين حتي في اوطاننا كما هو حال العراق.

    رحم الله شهدائنا في جيش لبنان الباسل وتحية لكل شريف ينتمي الي الارض قبل الحديث عن اي عرق او لغة او دين.

    elbadryk@gmail.com

    * كاتب مصري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“لوموند” في “نهر البارد”: سعودي كان يعتقد أنه يقاتل في “جنّين” ضد الإسرائيليين!
    التالي حماس لن تقبل بأقل من الإمارة والسلطة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.