Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“شكراً لسوريا الأسد”: رستم غزالة انتهى والسؤال كيف؟

    “شكراً لسوريا الأسد”: رستم غزالة انتهى والسؤال كيف؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 8 مارس 2015 غير مصنف

    إذا تأكّدت بصورة قاطعة أخبار عزل رستم غزالة، أو إصابته، عندها سنقول مع حسن نصرالله (في خطاب ٩ آذار الشهير) “شكراً لسوريا الأسد”! فالمجرم الأكبر يصفّي أعوانه، واحداً بعد الآخر، وخصوصاً منهم من لعب دوراً في اغتيال الرئيس رفيق الحريري. رستم غزالة لن تطاله العدالة الدولية، فقد سبقها نظام المافيا السوري!

    الإشارة التي ترد في تقرير الصحفي الفرنسي ومفادها أن “غزالة – وهو سنّي من درعا – على الحدود الأردنية، وبعثي قومي مؤيد لوحدة سورية وضد وضع يد إيران و(حزب الله) على البلاد من جهة، وبين الأسد الذي يريد الاحتفاظ بالسلطة بأي ثمن من جهة ثانية» ليست مقنعة على الإطلاق! شخصيات مثل رستم غزالة لا تتعامل بالمنطق “السنّي” ولا بالمنطق “القومي المؤيد لوحدة سوريا”! رستم غزالة يتعامل بتهريب المازوت وليس بالمبادئ القومية!

    ومثلها رواية “الجديد” عن رستم غزالة “المزنّر بحزام ناسف”، التي تبدو “تسريبة سخيفة” من نظام الأسد!

    متى يأتي دور “الشركاء اللبنانيين” لرستم غزالة.

    *

    بيروت – «الراي»

    هل يرقد رئيس إدارة الأمن السياسي في سورية اللواء رستم غزالة في المستشفى في دمشق، لأنه تعرّض للضرب والتعذيب من الاستخبارات السورية، ام لأنه يدّعي ذلك؟ أي أنه أشاع أخبارا بتعرّضه للضرب والإذلال وأدخل نفسه المستشفى، ليستدرّ عطف الرئيسِ بشار الاسد، كي يُمدِّد له ولا يسرّحه في السابعِ من مايو المقبل، تاريخِ إحالته على التقاعد؟ وهل سبب خلافه مع النظام رفضه سيطرة إيران و«حزب الله»على بلاده، ام كشْف فساد يضطلع به من خلال ابتزازِ التجارِ والأغنياء الكبارِ، ورعايته عمليات تهريب الديزل الى مناطقِ المسلّحين المعارضين لقاء قبض 5 أضعاف سعرِها؟

    هذه الأسئلة شقّت طريقها الى بيروت التي وجدتْ نفسها في قلب عاصفة التساؤلات عن مصير غزالة، رئيس ما كان يسمّى«جهاز الأمن والاستطلاع في القوات السورية في لبنان الذي تسلّم منصبه العام 2002 بديلاً للواء غازي كنعان، ليصير بمثابة حاكم لبنان بالترهيب والترغيب الى أن انسحب الجيش السوري من بلاد الأرز في ابريل 2005.

    الروايتان اللتان شغلتا بيروت عن مصير غزالة، الاولى أوردها الاعلامي الفرنسي جان فيليب لوبيل على موقع«Mediapart»في فرنسا، والثانية بثها تلفزيون«الجديد» اللبناني وعرض فيها – نقلاً عن مصادر في النظام السوري – ما اعتبر انها«قد تكون تفاصيل لرواية عن نهاية رستم غزالة»، أثبتتا ان ورقة ابن محافظة درعا، (الذي اشتهر في لبنان خصوصاً بأنه هدّد الرئيس رفيق الحريري قبل التمديد للرئيس اميل لحود في سبتمبر 2004)، احترقت لدى الأسد، وأنه عُزل من منصبه. كما قطع السيناريوان ،اللذان تم تداولهما في اليوم نفسه وبفارق ساعات (اول من امس) ،الطريق على الإشاعات التي كان جرى تداوُلها عن ان رئيس إدارة الامن السياسي في سورية اغتيل او قُتل في المعارك او انه اصيب بأزمة قلبية.

    وكان اول الكلام عن شيء ما حصل بين النظام السوري وغزالة (الذي كان بُث له فيديو يوضح ملابسات قيامه بتدمير قصره في مسقط رأسه بلدة قرفا«كي لا يقول المدافعون عن ريف درعا انهم يدافعون عن قصر غزالة») بدأ مع تغريدة نشرها الصحافي السوري المعارض، موسى العمر، في 23 فبراير الماضي، على صفحته على«تويتر»اذ قال:«الأسد يقيل رستم غزالة من إدارة الأمن السياسي ويعين اللواء زهير حمد (شيعي دمشقي) مسؤولا للتنسيق مع (حزب الله) وإيران»، قبل ان يضيف أن«إقالة غزالة جاءت بعد ورود تقارير أن اسمه ضمن قائمة أممية لمرتكبي جرائم الحرب ستصدر الشهر المقبل»، ليردف نشطاء على«تويتر»انه في المستشفى«بين الحياة والموت»وأنه تأكد«دخوله مشفى الشامي في دمشق ولكن لم يتسرب أي شيء عن وضعه الصحي سوى أن العارض هو أزمة قلبية».

    وفيما عقّب معارضون للنظام بين متحدثين عن محاولة اغتيال غزالة في إطار تصفية الشهود في جريمة اغتيال الرئيس الحريري او ان رئيس إدارة الامن السياسي دفع ثمن قوله في قرفا «تسقط القرداحة ولا تسقط قرفا»، حمل اول من امس، تطوراً تمثّل في نشْر لوبيل مقالاً انتقد فيه زيارة 4 نواب فرنسيين الأسد، قبل ان يعلن ان «النظام السوري أقال غزالة»، موضحاً انه «قبل شهرين، وفي أعقاب التدخل الإيراني غير المقبول من البعض في سورية، برزت خلافات بين عشيرة غزالة – وهو سنّي من درعا – على الحدود الأردنية، وبعثي قومي مؤيد لوحدة سورية وضد وضع يد إيران و(حزب الله) على البلاد من جهة، وبين الأسد الذي يريد الاحتفاظ بالسلطة بأي ثمن من جهة ثانية». واضاف: «في 16 ديسمبر 2014، اظهر تسجيل فيديو على (يوتيوب)، كيفية هدم المنزل الفخم لرستم غزالة في قريته قرب درعا بعبوات ناسفة (…) وتقاطعت مصادر مختلفة عند نقطة ظهور الشقاق داخل نظام الأسد». وتابع: «تؤكد مصادر في الاستخبارات السورية واقعة ان رئيس الاستخبارات العسكرية السورية، خالد شحادة، دعا رستم غزالة الى اجتماع امني. ولدى وصوله، تم نزع سلاح حراسه وتم ربطه وتعذيبه ورميه امام مستشفى الشامي في دمشق وهو بين الحياة والموت. وعلى الفور اُرسل 3 أطباء من مستشفى (أوتيل ديو دو فرانس) في بيروت، احدهم اختصاصي في أمراض القلب، وآخر في الأمراض العصبية وثالث في حالات الطوارئ، الى سورية من اجل انقاذه. وتوجه الإثنين 2 مارس فريق متخصص من ضمنه طبيب غزالة المعالج، وطبيب أعصاب وطبيب نفسي الى دمشق. وطلب غزالة، من طبيب نفسي معالجته من (صدمة نفسية خطيرة اصيب بها)».

    وبعد ساعات نشر تلفزيون «الجديد» اللبناني تقريراً قدّم فيه رواية جاء فيها: «تبدأ الرواية بقرارٍ اتّخذه رئيس (شعبة الامنِ العسكريِّ) رفيق شحادة، قضى بتوقيف عدد من مهرّبي الديزل الى مناطقِ المسلحين المعارضين لقاء قبض 5 أضعاف سعرِها، ليتبيّن أنّ هؤلاء من المحسوبين على غزالة من منطقتي قرفا القريبة من مسقط رأس غزالة ودرعا. وعلى الاثر اتّصل الاخير بشحادة ليتطوّر الحديث الى كيل من الشتائمِ والتهديد بالقتل. ثم استدعى غزالة رئيس جِهازِ الامنِ السياسيِّ في طرطوس العميد عدي غصة، وهو شقيق زوجة شحادة. ولدى دخول الاخيرِ الى مكتبِه لوّح له غزالة بمسدسٍ قائلاً له، (روح خبر صهرك انو بدي فرّغو براسو). واضاف التقرير:«ركب غزالة سيارته بعد كلامه الاخير، وزنّر نفسه بحزام ناسف مُتجهاً الى مكتب شحادة في كفرسوسة. وما إن دخل المبنى حتى أطلق جِهاز كشف المتفجّرات عند المدخل إنذاراً فطلب أحد الحراسِ إلى غزالة التوقّف للتفتيشِ، إلاّ أن غزالة ردّ بأن انهال عليه ضرباً قبل أن يقبِض عليه بقية الحراس ويكتشفوا أنه مزنّرٌ بحزام ناسف. كبّلت يدا غزالة ورجلاه واستُدعيت فرقة الهندسة التي فكّكت الحزام، ليجري ادخال غزالة الى مكتب شحادة». وتابع:«ذكرت بعض التقاريرِ تعرّض غزالة لضرب مبرحٍ حيث سُحل من المكتب باتجاه المستشفى وهو مدمّى، فيما أشارت المعلومات التي حصلت عليها قناة «الجديد» إلى أنّ شهوداً عاينوا خروج غزالة من مبنى رئيسِ جِهازِ الامنِ العسكريِّ سيراً على قدميه، لتكون المفاجأة أنه أُدخل الى المستشفى ليلاً».

    وأردف التقرير:«ولمّا ذكرت تقارير الاطباء أنه لم يتعرّض للضرب أصرَّ غزالة على تسطيرِ محضر في مخفرِ شرطة العالية يقول إنه ضُرب على يد عناصرِ الاستخبارات العسكرية».

    ونقل«الجديد»عن مصادر مقرّبة الى النظام أنّ«توجّه غزالة الى المستشفى، ومن ثمَّ الى مخفرِ عالية إنما هو لحماية نفسه، ولاتهامِ النظامِ في حالِ تعرّضه لأيِّ مكروه لا سيما بعدما بدأت تتكشّف أخبار عن أعمالِ جِهازِه، ومنها أن رئيس فرعِ الأمنِ السياسيِّ في دمشق العقيد عمار طلب، ورئيس فرعِ الريف العقيد محمّد زيدان، يُقدمانِ بإيعازٍ من غزالة على ابتزازِ التجارِ والاغنياء الكبارِ على جمعِ أتاوى وخُوّاتٍ باسمِ صندوقِ شُعبة الامنِ السياسيّ».

    وأشارت المصادر الى أنّ«غزالة يعمل في الوقت عينه على استدرارِ عطف الرئيسِ بشار الاسد من خلال إشاعة أخبارِ تعرّضه للضرب وإذلاله كي يُمدِّد له ولا يسرحه في السابعِ من مايو المقبل، تاريخِ إحالته على التقاعد».

    الرأي

    إقرأ أيضاً:

    رستم غزالة لحزب الله: تحاضروا بسوريا وانتم تشترون بالمال المناطق المحررة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقذاكرة السوريين السوداء: انقلاب” 8 آذار”
    التالي زواج
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    خالد
    خالد
    10 سنوات

    “شكراً لسوريا الأسد”: رستم غزالة انتهى والسؤال كيف؟ما حدا بيقدر يعرف الحقيقه, لا من النظام المجرم او من أذابه في لبنان إن كان إعلامي سياسي او ميليشاوي, لأنهم كلهم يفبركون ويسرِّبون كذباَ وتلفيقاً على جميع الأصعده. ولكن الذي نحن أكيدين منه, ان أكبر مجرم بالتاريخ, ليس صعباَ عليه تصفية كل من يقف بطريقه, او من يعرف أسراره, خاصة إغتيال رفيق الحريري, التي غطس بها رستم الى فوق إذنيه وغطَْس أذناب النظام في لبنان. وصورة شكراً سوريا على الأكيد لا تعني قيمة سلِّة زباله للمجرم الكبير في دمشق, ولكنها بالنسبة للبنان, بيعه بأقل من ثلاثين فضِّيه, لشراء الذل والولاء القذر. والأكيد… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz