Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»شكراً “حماس”: 100 ألف فلسطيني فرّوا من غزة إلى مصر

    شكراً “حماس”: 100 ألف فلسطيني فرّوا من غزة إلى مصر

    0
    بواسطة الحرّة on 11 يوليو 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...
    من أصل 2 مليون إنسان في غزة، المصادر الطبية تتحدث عن حوالي 40 الف قتيل و100 ألف جريح ومصاب. وإذا أضيفت هذه الأرقام إلى عدد المهاجرين إلى مصر، فإن ذلك يمثل 10 بالمئة من أهل غزة. (لمََن يرغب: يمكن إضافة 100 الف لبناني تهجّروا من الجنوب وتحوّلوا إلى “نازحين” لأن الإيراني حسن نصرالله فتحَ “حرب إسناد” على حسابه، ولأن قيادة الجيش اللبناني لم تعتبر نفسها معنية!)
     .يعاني الفلسطينيون الذين تستضيفهم مصر حاليًا بعشرات الآلاف

     

    سلطت صحيفة “نيويورك تايمز” الضوء على معاناة الفلسطينيين الذين تستضيفهم مصر الآن بعشرات الآلاف لكن لا تتوفر لهم سوى فرص عمل قليلة في ظل مدخراتهم المتضائلة، بالإضافة إلى عدم وجود وسيلة لتسجيل أطفالهم في المدارس المحلية.

     

    وتحدثت الصحيفة عن الحياة الرغدة التي كان يعيشها هؤلاء الفلسطينيين في غزة، موضحة أنهم كانوا يمتلكون أشجار الزيتون وبساتين الزهور والمصانع والمتاجر والمنازل التي بنوها وعاشوا بها لعقود من الزمن. وكانت لديهم ذكريات مُجمَّعة في صور عائلية وفي حليات صغيرة وفي شالات مطرزة. وكان لديهم سيارات يقودونها، ودروس يحضرونها، وكان الشاطئ على بعد دقائق منهم.

    وقارنت الصحيفة شكل الحياة التي تتوفر لهم الآن في العاصمة المصرية القاهرة، حيث فر عشرات الآلاف من الفلسطينيين إلى هذا “العالم الجديد” الذين يعرفون أنه آمن، لكن من الصعب أن يعتبروه يُمثل مستقبلًا مستقرًا.

    وأوضحت أنه في القاهرة، يجد الفلسطينيون أنفسهم في شقق مستأجرة تطل على الخرسانة، وليس لديهم سوى فرص عمل قليلة في ظل تضاؤل مدخراتهم، وعدم توفر مدارس مناسبة لأطفالهم.

    وأشارت إلى أنه بدون وضع قانوني في مصر أو وضوح بشأن الوقت الذي يمكن أن توفر فيه غزة مرة أخرى ما يشبه الحياة الطبيعية، فإن معظم الفلسطينيين عالقون وغير قادرين على بناء حياة، أو تجربة حظهم في بلد ثالث، أو التخطيط للعودة إلى ديارهم.

    وترى أن الفلسطينيبن موجودون في مصر جسديا، لكن من الناحية الذهنية، فهم متمسكون بذاكرة غزة التي لم تعد موجودة.

    ونقلت الصحيفة عن إحدى السيدات الفلسطينيات التي وصلت إلى مصر مع عائلتها من غزة، في ديسمبر، قولها: “لدينا شعور بأن هذه مجرد فترة مؤقتة في حياتنا. نريد استعادة حياتنا الحقيقية، فأنا أشعر بالاختناق.” وفي ظل حاجتها الماسة إلى الدخل، ذكرت الصحيفة أن هذه السيدة الستينية بدأت مؤخرًا في بيع دبس الرمان وغيره من الأطعمة الفلسطينية في مطبخها الصغير المستأجر، لكنها تفتقد طوال الوقت أشجار الفاكهة في فناء منزلها القديم.

    لكن الصحيفة أوضحت أن مدى مؤقتية هذه الفترة يظل سؤالًا مفتوحًا. وبالنسبة لأهل غزة فإن مصر تمثل أرضاً غير مستقرة، لأنها كدولة تُعلن دعمها للقضية الفلسطينية وتُدين الحرب في غزة، لكن حذرها من حماس دفعها، إلى جانب إسرائيل، إلى حصار القطاع الفقير لمدة 17 سنة.

    ووفقا للصحيفة، رغم أن مصر كانت قناة حاسمة للمساعدات الإنسانية إلى غزة خلال الحرب، لكن المسؤولين يعارضون بشدة السماح بدخول أعداد كبيرة من اللاجئين الفلسطينيين، محذرين من أنهم قد يهددون الأمن القومي وأن إفراغ غزة من شعبها من شأنه أن ينسف احتمال قيام دولة فلسطينية مستقبلية .

    ومع ذلك، تمكن ما يصل إلى 100 ألف من سكان غزة من العبور إلى مصر، بحسب تصريحات السفير الفلسطيني في القاهرة، سواء من خلال الاتصالات، أو عن طريق الدفع لوسطاء غير رسميين، أو ضمن المصابين بجروح خطيرة أو يعانون من أمراض خطيرة قامت الحكومة المصرية برعايتهم للعلاج.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الفلسطينيين قضوا وقتا طويلا بدون لحوم أو فواكه أو خضراوات، وبدون كهرباء أو حمامات، حتى جاءت وفرة مصر وأمانها بمثابة نعمة. لكنهم لا يستطيعون أن ينسوا أن عائلاتهم في غزة الذين يعيشون أوضاعًا عصيبة.

    وبخلاف تلك الأزمة العاطفية للفلسطينيين، أوضحت الصحيفة أنهم يواجهون مأزقًا قانونيًا في مصر.

    وذكرت أنه بمجرد انتهاء صلاحية التأشيرة السياحية التي تبلغ مدتها 45 يومًا والتي يحصل عليها معظم الوافدين، لا يستطيع الفلسطينيون الحصول على أوراق الإقامة لفتح حسابات مصرفية وشركات، أو التقدم بطلب للحصول على تأشيرات لدول أخرى أو تسجيل أطفالهم في المدارس الحكومية المصرية.

    كما لا يمكنهم التسجيل رسميًا لدى وكالة الأمم المتحدة التي تساعد اللاجئين في مصر من سوريا والسودان وأماكن أخرى. وقالت رولا أمين، المتحدثة باسم الوكالة، إن مصر لم توافق على استقبال الفلسطينيين.

    وتفتقر وكالة الأمم المتحدة التي تدعم الفلسطينيين إلى التفويض القانوني للعمل في مصر. ومنذ أن بدأت الحرب الحالية، لم تقبل أي دولة أعدادًا كبيرة من الفلسطينيين لإعادة التوطين الدائم أو اللجوء.

    وتخشى الدول العربية أن تحاول إسرائيل تحويل منفى سكان غزة إلى وضع دائم، ما يولد تعقيدات سياسية وأمنية ويهدد قيام الدولة الفلسطينية في المستقبل. ولأسباب مماثلة، تقول الدول الغربية علناً إنه يجب أن يتمكن سكان غزة من البقاء في غزة، كما أن المشاعر المعادية للمهاجرين في الوطن قد تجعل من الصعب استقبال أعداد كبيرة، بحسب الصحيفة.

    وفي حالة مصر، تشعر الحكومة بالقلق إزاء تحول سكان غزة الذين نزحوا إلى سيناء، التي تقع على الحدود مع غزة وإسرائيل، إلى التطرف. ويكمن الخوف في إمكانية انضمامهم إلى الجماعات المسلحة الموجودة في سيناء والتي أزعجت مصر لسنوات أو شن هجمات على إسرائيل من الأراضي المصرية.

    الحُرة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدرس الفرنسيين لللبنانيين: تمسَّكوا بِمبادىء الجمهوريّة
    التالي «صفقة غزة» ليست في الأفق!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz