Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شعوب عربية غاضبة من حملة القمع السورية لكن الحكومات صامتة

    شعوب عربية غاضبة من حملة القمع السورية لكن الحكومات صامتة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 أغسطس 2011 غير مصنف

    دبي (رويترز) – عبر مواطنون عرب عن غضبهم يوم الاثنين تجاه مقتل عشرات السوريين في حماة برصاص الجيش السوري لكن معظم الحكومات العربية لاذت بالصمت خوفا فيما يبدو من قوة حركات الاحتجاج التي انتشرت في أنحاء المنطقة هذا العام.

    وقال كاتب العمود السعودي حسين شبكشي في صحيفة الشرق الاوسط اليومية “لم يعد من الممكن فهم صمت الدول والمنظمات العربية والاسلامية ازاء المذابح والمجازر التي ترتكب في حق السوريين.”

    وقال نشطاء حقوقيون ان 80 مدنيا قتلوا في هجوم دعمته الدبابات على مدينة حماة التي سحق فيها الرئيس الراحل حافظ الاسد والد بشار تمردا مسلحا للاخوان المسلمين قبل 29 عاما وقتل عدة الاف من السكان.

    وقاد الرئيس الامريكي باراك أوباما موجة الاستنكار الغربي للهجوم لكن لا توجد تقريبا رغبة للتدخل مثلما فعلت القوى الغربية في ليبيا حيث فشلت حملة قصف يقوم بها حلف شمال الاطلسي لدعم المعارضين في خلع الزعيم الليبي معمر القذافي من معقله في طرابلس.

    ولم تقل الدول العربية شيئا يذكر عن سوريا رغم ان وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو قال في تصريح نادر نقلته وكالة أنباء الشرق الاوسط الرسمية ان بلاده تشعر بالانزعاج الشديد تجاه زيادة مستوى العنف وعدد الضحايا.

    وشهد يوم الاثنين احتجاجا أمام السفارة السورية في القاهرة للتضامن مع حماة.

    وكان الرئيس التونسي زين العابدين بن علي قد فر الى السعودية في يناير كانون الثاني في خضم انتفاضة شعبية ضد الفقر والفساد والقمع وبعد ثلاثة أسابيع أجبر المصريون الرئيس حسني مبارك على التخلي عن السلطة.

    ومنذ ذلك الحين سحقت السلطات في البحرين المحتجين وتصدت لهم في اليمن حيث مازال يتشبث الرئيس علي عبد الله صالح بالسلطة في حين نجح زعماء دول أخرى مثل المغرب والاردن وسلطنة عمان في احتوائهم بوعود التغيير.

    وسلطت الاضواء على سوريا بعد أن أصبحت مواجهة الحكومة للاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية أكثر وحشية.

    ويراقب رفاق الاسد الوضع بقلق. وأغلقت قطر التي دعمت حملة حلف الاطلسي على ليبيا سفارتها في دمشق قبل أسبوعين خشية تعرضها للهجوم بسبب تغطية قناة تلفزيون الجزيرة للاحداث هناك.

    وقال قطري ذكر ان اسمه يوسف “نحن كقطريين نريد ان نرى كل الحكومات تتحرك. لماذا لم يؤيد أمير قطر سوريا وليس فقط الشعب الليبي.. قلوبنا تنفطر من أجلهم. انهم شعب من أمتنا”.

    وفي بيان أذاعته وكالة أنباء الشرق الاوسط دعا الامين العام للجامعة العربية نبيل العربي الدول العربية يوم الاثنين للاستجابة للمطالب المشروعة لشعوبها والالتزام بحقوق الانسان. لكن البيان لم يذكر سوريا بالاسم.

    وقال محمد البرادعي المرشح المحتمل للرئاسة في مصر في رسالة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي يوم الاحد ان العالم يشاهد المذبحة التي تجري في سوريا. واضاف ان هذا عار على العرب.

    وكتب أيضا في رسالته .. سلام الله على شهداء سوريا. عار على كل العرب وعلى كل البشر.

    وقال جلال شجاع وهو نشط يمني في ساحة التغيير حيث يطالب نشطاء بانهاء حكم الرئيس علي صالح منذ يناير كانون الثاني “ما حدث في سوريا بالامس مروع. اذا التزم المجتمع الدولي الصمت فان كثيرا من الحكام العرب يمكن أن يرتكبوا مذابح مماثلة.”

    وبدا حمدين صباحي السياسي المصري المعارض والمرشح المحتمل ايضا للرئاسة محبطا بشدة لدى علمه بعدد القتلى في حماة أثناء مقابلة مع رويترز.

    وقال صباحي “لا حول ولا قوة الا بالله” ثم أطرق صامتا لعدة دقائق وقد بدا عليه الحزن.

    ونظم نحو 200 شخص مظاهرة خارج السفارة السورية بالقاهرة مساء الاحد لكن نشطاء مصريين دعوا لاحتجاج كبير مساء يوم الاثنين.

    وقال جمال عيد رئيس الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان ومقرها القاهرة انه على ثقة ان الاسد لن يترك الحكم بسهولة ويمكن أن ينتهي به الامر بقتل نصف شعبه قبل أن يوافق على التخلي عن السلطة لكنه سيخسر في نهاية المطاف لان الشعوب هي التي تفوز دائما.

    وفي منطقةالخليج حيث قادت السعودية ما وصفه محللون “بثورة مضادة” لتعزيز الحلفاء ضد المحتجين عكست وسائل الاعلام الغضب الشعبي من محاولة الاسد سحق المعارضة.

    وفي الصحف السعودية تجاورت العناوين عن سوريا مع صورة الملك عبد الله بن عبد العزيز وكلمته بمناسبة شهر رمضان التي دعا فيها المسلمين لبناء مجتمعات التراحم والتسامح حيث يصفح فيها الناس عمن أساؤوا اليهم.

    وللسعودية علاقات سيئة مع الاسد نظرا لعلاقاته الوثيقة بايران وحزب الله الشيعي في لبنان لكن المحللين يقولون ان الاسرة الملكية السعودية التي نجحت في منع احتجاجات شعبية في الداخل قلقة من احتمال سقوط حاكم عربي اخر.

    وأوقفت السلطات الكويتية عددا من رجال الدين انتقدوا الاسد في خطبة الجمعة بينما قال اسلاميون كويتيون هذا الاسبوع انهم سيقودون حملة ضد حكومة الاسد في رمضان في المساجد ووسائل الاعلام.

    وفي صحيفة الاتحاد الاماراتية نشرت أحداث حماة أسفل عناوين عن قروض اسكان ضخمة. ومع احالة خمسة أشخاص للمحاكمة لمحاولتهم دعوة الناس لاصلاحات ديمقراطية لم تسمح الامارات العربية المتحدة بتكرار الاحتجاجات عند القنصلية السورية في دبي في مارس اذار.

    وقال شادي حامد من مركز بروكينجز بالدوحة “الزعماء العرب لا يريدون ببساطة مواجهة نظام الاسد واحتمال الاضرار بالعلاقات. انهم لا يعرفون ما اذا كان سيبقى في السلطة وان هناك فرصة لذلك.”

    وأضاف “من الممكن أن نرى أسوأ مذبحة في الربيع العربي حتى الان .. أعتقد أننا نقف على مشارف ذلك.”

    وفي المغرب قللت الصحف المغربية من عدد القتلى السوريين. ونجح الملك محمد السادس حتى الان في الالتفاف على الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية باجراء استفتاء ناجح على دستور جديد لم يصل الى حد جعله شخصية رمزية في ملكية دستورية وحافظ على سلطاته الواسعة.

    وقال هلال خشان أستاذ العلوم السياسية في بيروت ان الحكومات العربية لا تعلن رد فعلها لانها تشعر بالقلق من احتمال انتقال الاضطرابات الى دول عربية أخرى”.

    واضاف انه لا يعتقد ان استمرار العنف في رمضان سيكون له أي رد فعل رسمي من باقي الدول العربية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل عرض باسيل على الأسد إرسال عناصر من “التيار” للقتال في حماه؟
    التالي “الحرس” يمسك “الضاحية”: غضب إيراني على “الحزب” وتحقيقات لا توفّر المعمّمين!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.