Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شركة الإتصالات الإلهية ومكوجى العائلات الإلهي!!

    شركة الإتصالات الإلهية ومكوجى العائلات الإلهي!!

    1
    بواسطة سامي بحيري on 23 مايو 2008 غير مصنف

    فى أعقاب هزيمة 1967 ظهرت أغنية لأم كلثوم تقول:

    سقط النقاب عن الوجوه الغادرة

    وحقيقة الشيطان بادت سافرة

    إنا فدائيون.. نفنى ولا نهون

    إنا لمنتصرون!!

    …..

    لا أدرى لماذا تذكرت تلك الأغنية وأنا أتابع أحداث لبنان الحزينة الأخيرة، ولما تذكرت أيضا أحداث “غزوة” غزة وفيها إنتصرت حماس “المقاومة” على فتح “الإستسلام”، وتم إلقاء أحد الفتحاويين “الإستسلامين”من الدور الثالث عشر بعد قتله جزاء له على إستسلامه، ولأنه لم يصمد و”يقاوم” “أبطال” حماس. وتكرر الأمر فى بغداد. فقد تناوب “المقاومون” المغاوير من كل أطياف الأديان والأجناس على المقاومة ضد بعضهم البعض، وكان عدد من مات من الأمريكان نتيجة المقاومة أقل من %5 ممن ماتوا من العراقيين الذين راحوا ضحية “المقاومة” المزعومة. والحقيقة أن كل ما نراه ويحدث تباعا من الميليشيات فى أكثر من بلد يثبت بيت الشعر العربى القائل:

    أسد على .. وفى الحروب نعامة

    أو المثل المصرى القائل:

    ماقدرش ع الحمار .. يتشطر ع البردعة

    …

    وتعالوا نسأل أنفسنا لماذا لا توجد ميليشيات مسلحة سوى فى البلاد التى لا يوجد بها قوة عسكرية قوية أو بعبارة أخرى جيش قوى؟ ما دامت المقاومة جميلة وحلوة وآخر جمال، لماذا لاتتكون ميليشات مسلحة فى سوريا أو مصر أو الأردن وهى البلاد التى كانت فى حرب حقيقية مع إسرائيل طوال ما يقرب من 30 عاما؟ لماذا لا نشاهد ميليشيات مسلحة ترفع شعار المقاومة فى السعودية أو ليبيا أو الإمارات، ولماذا لا نرى ميليشيات فى الكويت أو قطرلمقاومة القواعد الأمريكية الموجودة بها والتى تنطلق منها الطائرات لمساندة القوات الأمريكية فى العراق؟ السبب واضح وبسيط: أن البلاد المذكورة عاليه يوجد لديها جيوش محترمة وبها حكومات مركزية محترمة ولا تسمح بأن يكون لجيشها “ضرة” فى شكل ميليشيات أو جيش قطاع خاص، لأنه كما ذكرنا تكرارا ومرارا لا توجد أى دولة أو حكومة محترمة فى العالم تسمح بوجود جيش آخر بجوار الجيش النظامى، لأنه جيشين فى مركب “تغرق”.

    ….

    ما علينا ، لم أرد أن أعلق على ماحدث فى لبنان فى حينه، لأن ما كتب فى حينه كان فيه الكفاية. وفى الحقيقة لقد تشاءمت كثيرا وظننت أننا على وشك حرب أهلية لبنانية قد تمتد إلى أن تكون حرب إقليمية، ولكن ربنا ستر. ومارأيناه فى أرض الواقع فى لبنان هو حرب مصغرة لما يمكن أن يحدث فى لبنان وغيرها. فما حدث فى بيروت هو حرب أمريكية – إيرانية على ملعب لبنان، أو على حيطة العرب المايلة، والكل يعرف أن الحزب “الإلهى” يعمل بتفويض “إلهى” من الإمام الأكبر فى إيران، وصنع لنفسه شركة إتصالات خاصة به بعيدا عن رقابة الدولة وبعيدا عن ضرائب الدولة اللبنانية، وكنت أعتقد أن أسمها :”شركة الإتصالات الإلهية”، وذلك تيمنا بإسم الخالق سبحانه وتعالى، فإسم الحزب هو إسم الله، و”نصر” الحزب هو نصر إلهى، فلماذا لا تكون شركة الإتصالات هى شركة “إلهية” أيضا. وربما عما قريب سنسمع عن قسم الشرطة الإلهى، ووكيل النيابة الإلهى، ومحكمة الإستئناف الإلهية، وربما يمتد الأمر إلى القطاع الإقتصادى فنسمع عن الشركة الإلهية للمقاولات، والكوافير الإلهى، ومكوجى العائلات الإلهى، وفريق الأسد المرعب الإلهى.

    ….

    إن الإستخفاف بلفظ الجلالة سبحانه وتعالى وإطلاقه على كل شئ، إبتداء من إسم حزب وعلى نتيجة حرب، وعلى شركة إتصالات، هو محاولة خداع البسطاء، ومحاولة إفهام العامة بأن سلاح حزب الله هو سلاح المقاومة من عند الله سبحانه وتعالى! مقاومة ماذا؟ لقد إنسحبت إسرائيل من لبنان من فترة طويلة، وإن كان ولا بد من المقاومة فعلى حزب الله أن يشد الرحال إلى سوريا، ويأخذ إذنا من أصدقائه السوريين والإيرانيين، لكى يقاوم بحق وحقيق ويقوم بتحرير الجولان ويفرجنا شطارته، أو يشد الرحال ويرينا نصرا إلهيا على إسرائيل إنطلاقا من غزة أم من الإردن، أو يشد رحالا أخرى إلى العراق لكى يقاوم الإحتلال الأمريكى، وأنا على واثق بأن حزب الله سوف ينتصر فى كل تلك المعارك. لم لا، فنصره يجئ من عند الله، بدليل أن آخر نصر “إلهي” حدث بإستيلاء قوات حزب الله وميليشياته الإلهية على بيروت فى خلال بضعة أيام. ولا يضيرها أن بعض عناصرها قد أحرقت إذاعة القرآن الكريم فى بيروت، فتلك مجرد تفاصيل وتهور من بعض عناصر “المقاومة الإلهية” مثلها مثل الفتحاوى الذى ألقت به “مقاومة” حماس بجثه من الدور الثالث عشر، كلها مجرد تجاوزات يجب ألا تنسينا هدف المقاومة الأساسى.

    …

    وعندما أعلنها حسن نصر الله “حربا مفتوحة” على إسرائيل فى أعقاب إغتيال عماد مغنية سعدت جدا وقلت “خلاص” قربت عودة اللاجئين وإعلان الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس قد أصبح قاب قوسين أو أدنى، لم لا ؟ ألم يعلنها “سيدى” حسن نصر الله حربا مفتوحة؟ ولكن يبدو أن حسن نصر الله وميليشياته قد أخطأوا قراءة البوصلة فبدلا من الإتجاه جنوبا فى إتجاه شمال إسرائيل توجهوا شمالا فى إتجاه بيروت، ولما لم يجدوا إسرائليين يحاربوهم هناك، فقالوا ما يصحش نرجع جنوب لبنان “خاوى الوفاض” لا بد أن نحارب حتى إن لم نجد سوى إخواننا اللبنانيين ولا مانع من أن نغلق مطار بيروت كما أغلقته إسرائيل من قبل (وما فيش حد أحسن من حد)، ووالله ياخوان كل هذا من أجل المقاومة. وأعجبنى تراجع فؤاد السنيورة بذكاء عن قرارته بحل شركة الإتصالات الإلهية، وعن فصل موظف مطار بيروت الذى وضع كاميرات تجسس (قطاع خاص) لحساب حزب الله. وما لم يعلمه فؤاد السنيورة قبل إتخاذه تلك القرارات الطائشة، أن قرارته تلك قرارت بشرية ولا يصح أن تعلو فوق القرارات “الإلهية” لحزب الله.

    …

    وأرجو لمؤتمر (قطر) أن ينجح، ولكى ينجح هذا المؤتمر فإن لا بد من إتخاذ قرار واضح وصريح بنقل أسلحة كل الميليشيات إلى الجيش اللبنانى، وأى مواطن لبنانى يرغب فى المقاومة، أو حيقاوم على روحه فعليه الإنضمام للجيش اللبنانى، حتى يتم تشكل جيش لبنانى قوى يقطع أرجل وأيدى وألسنة كل من يتجرأ على قطع الطرقات وإغلاق مطار بيروت فى المستقبل. وبدون إنضمام كل الميليشيات وأولها ميليشيا حزب الله إلى الجيش اللبنانى فلا أمل فى سلام وإستقرار لبنان، قولوا ما تقولوا على ما أكتب، قولوا أننى أردد ما تطالب به إسرائيل وأمريكا، قولوا أننى عميل أمريكى، لا يهم تلك الإتهامات فلقد أصبحت لا تخيف بعوضة. ولكن الحقيقة لا بد أن تقال ومايقوله غالبية الشعب اللبنانى فى مجالسه الخاصة لا بد أن يخرج إلى العامة، وذلك حتى يتوقف نزيف الدماء العربية-العربية!!

    samybehiri@aol.com

    * كاتب مصري- الولايات المتحدة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنص الكامل للمقترحات الإيرانية
    التالي متى يشكر الدين المبدع؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    شركة الإتصالات الإلهية ومكوجى العائلات الإلهي!!http://www.youtube.com/watch?v=bDe65-nF3FQ Norman Finkelstein, please check this you tube clip for this Professor, and he says that he is a Jew, it is the truth in nutshell, everyone entitled to his opinion Mr. Behiri, but what about if we respect people defend their land and dignity, at least could we stop talking about them in this sarcastic way, it seems to me that you want to be royal more than the king, we could disagree with Hezbullah or any one but we want to evaluate the disagreement with others too, I’m not that person which enjoy… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz