Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سيطرة جوية جزئية و”ميغ” و”سكود” لم تُدَمّر: أول تقييم لإداء سلاح الجو السعودي

    سيطرة جوية جزئية و”ميغ” و”سكود” لم تُدَمّر: أول تقييم لإداء سلاح الجو السعودي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 أبريل 2015 غير مصنف

    خاص بـ”الشفاف”


    بعد المفاجأة السعودية المدوّية بتوجيه ضربات جوية للحوثيين وحلفائهم بواسطة 100 مقاتلة دفعة واحدة- وهذا إنجاز عسكري وتقني بحد ذاته- حان وقت التساؤل عن “إداء” سلاح الجو السعودي في أول “حرب” له على هذا المستوى. فالمعلومات المتوفّرة حتى الآن كانت من الجانب السعودي وحده، ولم تظهر حتى الآن تقييمات للإداء السعودي لا من الجانب الأميركي، ولا من الإسرائيليين.

    التقييم التالي الذي نشرته “جينز” هو الأول من نوعه، وهو يظهر بعض “الثغرات” في إداء الطيران السعودي والحليف، ويشكّك في مزاعم الجنرال الأسيري بتحقيق “السيطرة الجوية” خلال 15 دقيقة من بدء العمليات. وحسب هذا التقييم، يبدو أقرب للواقع أن “السيطرة الجوية” تأمنت بعد اليوم الثالث، وإن كان ذلك لا يقلّل من قيمة الإنجاز السعودي. (للمقارنة، فقد كشفت الإشتباكات المحدودة بين سلاحي الجو العراقي والإيراني في حرب الثماني سنوات عن “إداء” يدعو للرثاء للجانبين. فقد فرّ الطيارون الإيرانيون والعراقيون من الإشتباكات!)

    الشفاف

    *

    صورة لشركة “إيرباص ديفنس أند سبايس إيميجري” في 27 مارس 2015 تُظهر المواقع التي تم استهدافها في موجة القصف الجوي الأولى في “عاصفة الحزم”: في حين تم تدمير مرآبين للطائرات، فإن القصف الجوي لم يستهدف مخابئ طائرات أخرى، وبينها مخابئ لـ10 مقاتلات “ميغ-29” مبعثرة حول النصف الغربي للمطار، كما لم يتم استهداف مواقع رادار الإنذار المبكّر القريبة من المطار.

    نقاط أساسية:

    أخفقت السعودية وحلفاؤها في شلّ قاعدة الدليمي الجوية في اليمن في اليوم الأول لـ”عملية عاصفة الحزم”.

    لم يتم استهداف قاعدة صواريخ “سكود” القريبة في الغارات الأولى، كما لم يتم قصف قاعدة الـ”توشكا” التي تقع في جنوب غرب صنعاء حتى يوم 30 مارس.

    تحليل

    زعمت السعودية وحلفاؤها أنهم حققوا السيطرة الجوية في اليوم الأول لـ”عاصفة الحزم” التي بدأت في يوم 26 مارس.

    وأعلن الجنرال أحمد العسيري أن القوات الجوية السعودية حققت السيطرة الكاملة على المجال الجوي اليمني خلال الدقائق الـ15 الأولى من الغارات عبر قصف القواعد الجوية، ونظم صواريخ أرض-جو، ومراكز “القيادة والتحكم”.

    ولكن صورة القمر الصناعي المنشورة أعلاه تظهر أن “قاعدة الدليمي الجوية” اليمنية القريبة من مطار صنعاء الدولي لم تُدمّر في الغارات الأولى.

    إن صورة القمر الفرنسي، التي تم التقاطها في الساعة 10 و24 دقيقة (الساعة 7 و24 دقيقة بتوقيت غرينتش) في يوم 27 مارس تظهر أن الغارات أصابت 2 من أكبر الحظائر في القاعدة. وآظهرت أشرطة فيديو، وصور التقطت بعد الغارات الأولى أنه تم تدمير طائرتي هليكوبتر “بيل 214 هيوي”، وطائرات مراقبة “بتيش كرافت كينغ إير 350 إي إر”، وطائرة نقل “سي إن-235” داخل إحدى الحظيرتين.

    ولكن صور القمر الصناعي تظهر، بالمقابل، ان الغارات لم تستهدف 10 مقاتلات “ميغ-29” متعددة المهمات كانت مبعثرة في مواقف مكشوفة في المناطق المحيطة بالمطار أو قرب الحظائر التي كانت تشتمل على طائرات نفاثة سريعة أخرى. وقد تم قصف مدرّج المطار بذخائر دقيقة التوجيه. ولكن صور الأقمار تظهر أنه ظلت هنالك 2500 متر لم يتم إصابتها، أي ما كان يكفي للسماح لنفاثات سلاح الجو اليمني بالإقلاع والهبوط. ومع أن الأضرار التي لحقت بالمدرّج ربما كانت كافية للحؤول دون إقلاع أو هبوط بعض طائرات النقل الثقيلة، فقد قام اليمنيون بإصلاح المدرّج قبل التقاط صورة القمر الصناعي في يوم 27.


    ويظهر أن عدم قصف حظائر سلاح الجو اليمني في الغارات الأولى لا يعود إلى تقدير سعودي بأنه لا يشكل تهديداً
    بسبب ما يعانيه من مشاكل صيانة أو مشاكل أخرى. بدليل أن طائرات التحالف عادت لقصف قاعدة “الدليمي” بعد يومين. وفي مؤتمره الصحفي في يوم 29 مارس عرض الجنرال العسيري صوراً بالأشعة ما تحت الحمراء لاستهداف حظائر الطائرات وتدميرها في القاعدة.

    وفي مؤشر آخر على أن مخططي العمليات كانوا يعتبرون أن سلاح الجو اليمني يشكّل تهديداً ممكناً، فقد بثّت “قناة العربية” أفلاماً تظهر طائرات “إف-15 إس” سعودية وهي تنطلق من “قاعدة الملك خالد الجوية” محمّلة بصواريخ جو-جو.

    ولكن لا يبدو أن طائرات سلاح الجو اليمني حاولت أن تعترض المقاتلات السعودية والحليفة داخل المجال الجوي اليمني، وهذا مع أن عدداً من طياري سلاح الجو اليمني كانوا قد نفّذوا غارات لصالح “أنصار الله” (الحوثيين) في الأسابيع التي سبقت “عاصفة الحزم”.

    من جهة أخرى، كان الجنرال العسيري قد نفى مزاعم بإسقاط طائرتين تابعتين لسلاح الجو السعودي، ثم عاد في يوم 28 مارس واعترف بتحطم مقاتلة “إف-15 إس” واحدة في البحر الأحمر بسبب عطل فني. ومع أننا لا نعرف السبب الذي دفع المقاتلة السعودية لاعتماد هذا الطريق الطويل فوق البحر، فمن الواضح أن القرار المتعلق بخط تحليقها كان موفّقاً، لأنه سمح بإنقاذ الطيارين بمساعدة الأسطول الأميركي بدلاً من وقوعهما في الأسر في منطقة يسيطر عليها “أنصار الله”.

    وكان الناطق السعودي قد أعلن كذلك أن القذائف البالستية استُهدِفَت في الغارات الأولى. ولكن صور القمر الصناعي تظهر أن القاعدة العسكرية المجاورة لقاعدة “الدليمي”، حيث يُعتقد أن اليمنيين يخزّنون صواريخ “سكود”، لم تُستَهدف في اليوم الأول للعمليات.

    وقد تم قصف قاعدة أخرى، تقع على الجانب الأخرى من “صنعاء”، وهي تضم صواريخ تكتيكية من نوع “أو تي إر-21 توشكا” في يوم 30-31 مارس. وشاهد سكان “صنعاء” الإنفجارات واللهب المتصاعد.

    كما كشف الجنرال العسيري في مؤتمره الصحفي في يوم 31 مارس أن محاولة فاشلة قام بها “أنصار الله” لإطلاق صاروخ بالستي استدعت توجيه غارة جوية على موقع لتخرين الصواريخ البالستية. وقال أنه تُبذَل جهود للعثور على ما تبقى من نظم الصواريخ المتحركة، التي قال أن الحوثيين يخبئونها في نطاق سكنية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل يبقى الجنبلاطيون زعماء الجبل؟
    التالي مقتل الإيراني “كرماني” في سوريا و”سليماني” شيّعه

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.