Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»سويسرا: ليس سهلاً تطبيق حظر النقاب والبرقع في كانتون تيتشينو

    سويسرا: ليس سهلاً تطبيق حظر النقاب والبرقع في كانتون تيتشينو

    0
    بواسطة سويس أنفو on 17 أكتوبر 2015 الرئيسية

    أيّد الناخبون قبل أشهر حظر ارتداء النقاب والبرقع في كانتون تيتشينو جنوب سويسرا، وهي وجهة يُقبل على ارتيادها السياح العرب والخليجيون منهم على وجه الخصوص. هذه الخطوة ألهمت بعض الساسة اليمينيين إطلاق مبادرة مماثلة على المستوى الوطني.

    فقد تم الإعلان مؤخرا في برن عن قرب التقدّم بمبادرة شعبية تدعو إلى حظر ارتداء البرقع أو النقاب أو أي نوع من الملابس التيُ تخفي الوجه في الأماكن العامة.

    وتقول اللجنة التي أطلقت هذه المبادرة – ومعظمها سياسيون يمينيون ونشطاء – إن “الأسلمة” تهدّد سويسرا، وأن الأشخاص الذين يغطون وجوههم يشكلون خطرا على الأمن. وفي عام 2009، نجحت نفس المجموعة في اقرار حظر على بناء مآذن جديدة في سويسرا، وقد صوّتت لهذه المبادرة غالبية ضئيلة من الناخبين، رغم تعرضها لإدانة دولية ورفض الحكومة الفدرالية ومعظم الأحزاب السياسية السويسرية.

    185613165-36969230

    هذا النص الذي يدعو إلى حظر ارتداء النقاب والبرقع على المستوى الوطني يأتي عقب تصويت مماثل شهده كانتون تيتشينو في عام 2013. وحينها، أيّـد حوالي 65% من ناخبي الكانتون منع الاشخاص من تغطية أو إخفاء وجوههم في الأماكن العامة. هذا الحظر لم يدخل بعد حيّز التنفيذ، لكن العاملين في القطاع السياحي يخشون أن يؤدي إلى إحجام السياح العرب الأثرياء عن القدوم إلى المنطقة.

    للتذكير، كانت فرنسا أوّل دولة تمنع ارتداء النقاب في الأماكن العامة في عام 2010. وفي يوليو 2014، أعلنت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تأييدها للقانون، كما بدأت بلجيكا في تنفيذ قانون مماثل، إضافة إلى العديد من المدن في كل من إيطاليا وإسبانيا وروسيا.

    سويس أنفو

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتوتر بين موسكو ولندن من سوريا إلى البلطيق
    التالي ٣ أفلام: “مي-٢٤” روسية تقصف الثوار في كفرنبودة واللاذقية وجبل الأكراد
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz