Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سورية والتجربة التركية

    سورية والتجربة التركية

    3
    بواسطة Sarah Akel on 30 أغسطس 2009 غير مصنف

    ليست الحكومة السورية في وارد الإقرار بفشل سياساتها الداخلية، كما أنَّها ليست في وارد الإقرار بفشل تطبيقِ المخططات والنماذج المُستورَدَة، ابتداءً بالمخطط السوفياتي، وليسَ انتهاءً بالنموذج الصيني. فما يهمُّ الحكومة هو استمرارُ مؤخرات الوزراء على الكراسي نفسها (مع إعادة انتشار لا تُذكر للوزراء بين الكراسي تلك، بين الفينة والأخرى). أمَّا البلادُ، فلتذهبْ بملايينها العشرين للجحيم.

    مناسبةُ القول، ما نشرته وكالةُ الأنباء السورية الرسمية “سانا” قبلَ أيام، عن انعقاد ورشةِ عملٍ في هيئة تخطيط الدولة بدمشق، بعنوان “إطارُ العمل المؤسسي والمنهجي للتخطيط الاستراتيجي في تركيا”، والتي ركَّزَتْ بحسب المصدر على “تجربة الحكومة التركية في مجال التطوير والتنظيم المؤسسي والتخطيط الاستراتيجي”. وتأتي أعمال الورشة بحسب وكالة أنباء سانا في إطار التعاون بين هيئتي التخطيط في البلدين، ضمنَ مشروع الدعم الفني، لتنفيذ “الخطة الخمسية العاشرة” في سورية.

    جميلٌ أن تلجأ دولةٌ إلى نماذجَ ثَبُتَ نجاحها أو تراها ناجحةً، ولكن الأجملَ أنْ يوضِحَ لمواطني الدولة لماذا هذه الهرولة الدائمة بين النماذج واستيرادها، ثمَّ إهالة التراب عليها على عُجالة، ووأدها في مقتبل استيرادها. فنحنُ السوريون لمْ نفهمْ بعدُ، لماذا تمَّ الاستغناءُ عن النموذج السوفياتي؟. ولماذا تمَّ اللجوءُ إلى النموذج الصيني والاستغناءُ عنه؟. ولماذا تمَّ الاستنجادُ بهيئة فرنسية من أجل الإصلاح الإداري وذهبت نتائجُ أعمالها وتوصياتها واقتراحاتها مع الريح؟ ولماذا نهرعُ اليومَ إلى احتضان النموذج التركي، ونصفق له، ونقيمُ له ورشة عملٍ تعريفية؟ وإذا استمرَّ الأمرُ على هذا المنوال لن نوفر نموذجاً أو تجربة في العالم إلا ونستوردها، من تجربة قبائل الزولو إلى تجربة جزر القمر!!!

    ما يبعثُ على القلق، أنَّ التجارب المستورَدَة والنماذج المُستورَدَة لا تُعمِّرُ طويلاً في سوريا. إذْ أنْ حكومتنا المُوقرة تنكحُ عليها ما طابَ من التجاربِ والنماذجِ مَثْنَى وثَُلاثَ ورُبَاعَ. فسوريا التي قَضَتْ عُمراً ماراتونياً في تطبيق النموذج التخطيطي السوفياتي ورمته بعدَ عقودٍ في سلَّة المُهملات، صارتْ مؤخراً أشبهَ بمضمارٍ لألعاب القوى يُسلِّمُ فيه نموذجٌ الأمانةَ لنموذجٍ آخر، ويُقفلُ راجعاً إلى بلاده سليماً مُعافى، وسرواله بخيرٍ، وحذاؤه بألفِ خير.

    والمُلفتُ في جذب الحكومة السورية لنماذجِ وتجارب الآخرين، واعتمادها تطبيقاً لبُرهات زمنية مُتفاوتة، هوَ أنَّها لا تتحدثُ حينها مُطلقاً عن الخصوصية السورية، ذلكَ المنطقُ الذي نصطدمُ به حينَ يتمُّ الحديثُ عن الديمقراطية أو التعددية أو قانون الأحزاب السياسية أو الإصلاح أو التحول الديمقراطي. وفاقاً لذلك، إذا ما أردنا العزفَ على وتر مقولة “الخصوصية “، نسألُ: هل كل نموذجٍ مُصطفى ومَجلوب، ولدَ في بلده الأصل مُراعياً خصوصياته، قابلٌ للتطبيقِ لدينا؟ أينَ – والحالة هذه – خصوصيتنا التي تتحدثُ عنها حكومتنا الفاضلة بكرة وأصيلا؟

    استنجادُ دولةٍ بتجربةٍ مُتَّبعة في دولة أخرى، يعني أنها ترى في التجربةِ تلك إجابات شافية على الأسئلة التي تواجهها، وحلولاً عملية للمُعضلات التي تؤرقها. وإلا فإن جذبَ التجارب والنماذج المطبقة واستيرادها سيتحولُ إلى مجرد بطرٍ وتفكُّه، وإضاعةً للفرص والوقت والمستقبل على البلاد والعباد. وهذا اللجوءُ السوري إلى التجربة التركية والمخططين الاستراتيجيين الأتراك كافٍ لإحداثِ نقلات نوعية في سوريا على مستوياتٍ عديدة، ولكنْ شريطة أنْ يتمَّ الأخذُ بجميع جوانب التجربة التركية، دونما انتقائية أو مزاجية أو اختزالية أو حديثٍ عن “الخصوصية السورية”. أما الاقتصارُ مُجدداً على الأخذ بالتجربة الاقتصادية وتجربة التنمية في تركيا فقط، فمن شأنه تركُ هذه التجربة أيضاً في العراء، إذْ لا يُمكنُ فصلُ المسار الاقتصادي عن المسارات الأخرى في البلاد. وقرأنا قبلَ أيام تصريحاً لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، يقرنُ فيه نهوضَ تركيا الاقتصادي بالحلِّ الديمقراطي للقضية الكوردية، كما أنَّه باتَ معلوماً من تجارب الآخرين أنْ لا تنمية حقيقية بدون ديمقراطية.

    وإذا كانت الحكومة السورية تتجه قدماً نحو تبني التجربة التركية، فإنها تجربة يمكن استلهام العديد من النقاط الإيجابية منها، رغم أنها تجربة مثقلة بالعديد من السلبيات والثغرات، ولا تزالُ في مرحلة الحبوِّ، ولم تتضح معالمها، وفيها العديد من المناطق الرمادية. فيما يلي بعضُ النقاط الملفتة في التجربة التركية التي من شأنها إحداث قطيعة مع الراهن السوري :

    تُخبرنا التجربة التركية أو النموذج التركي، أنَّ البلاد كانت تعاني من نظام الحزب الواحد، منذ تأسيس الجمهورية وحتى 1950 ، حيث شهدت البلاد الانتقالَ إلى الطور التعددي السياسي، فأصبح في البلاد برلمانٌ منتخبٌ ديمقراطياً، وأحزابُ معارضةٍ لا تشاطر الحزب الحاكم هواه بالضرورة، إذ تطرح بدائلها واقتراحاتها ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً. وهنالك في تركيا قانون للأحزاب ينظم العمل السياسي والمشاركة السياسية، وهذه الأحزاب ممولة من قبل الحكومة، وتنخرط جميعها في انتخابات ديمقراطية نزيهة إلى حد بعيد، ويكون لأصوات الناخبين القولُ الفصلُ في تحديد هوية الحزب الحاكم.

    تُخبرنا التجربة التركية، أنَّ الليرة التركية كانت في الحضيض، ومرَّت البلاد في عقد التسعينيات بأزمة اقتصادية عاصفة، اضطرَّت معها وزارات ومؤسسات الدولة إلى بيع سياراتها، ولكن البلاد خرجتْ من عنق القارورة لاحقاً، لتتحول تجربتها إلى نسخة أصل أيقونية جديرة باستنساخها، كما ستفعل الحكومة السورية.

    تُخبرنا التجربة التركية، أنَّ دستور البلاد يخضعُ بين الفترة والأخرى لتعديلاتٍ تطالُ بعض مواده، وإن لم تك غالبية مواد الدستور تلقَ القبولَ من لدن غالبية مجتمعية في تركيا، إلا أنَّ ما يهمنا من إيراد ذلك، أنه دستورٌ غير مقدس، ويمكن رمي بعض مواده حين تستدعي الضرورة ومستقبل البلاد وبحث الدولة عن خط أفق جديد.

    تُخبرنا التجربة التركية، أن الصحافة الحرة والإعلام الحر يلعبان دوراً بالغ التأثير في البلاد، وإن كانت تركيا تشهد بين الفينة والأخرى إغلاق بعض المنابر الإعلامية ومصادرة الرأي الآخر، إلا أن ذلك يتم وفاقاً لقرارات قضائية، وتتجه البلاد رويداً.. رويداً إلى إصلاح قضائي، بلغت النقاشات حوله الذروة في هذا الأسبوع الأخير من شهر أغسطس 2009، كما وأن تركيا تتجه قدماً إلى اعتماد آلية قضائية لمحاكمة العسكريين أمام محاكم مدنية.

    تخبرنا التجربة التركية، أن البلاد شهدت منذ تأسيس الجمهورية الحديثة على يد مصطفى كمال أتاتورك وإلى بداية عقد التسعينيات تطبيقاً لقانون الطوارىء على فترات متباينة، ولكن الدولة استغنت عنه ورفعته نهائياً، وكان يجري كذلك الأمر العمل ببعض المحاكم الاستثنائية في تركيا، ولكنها ألغيت أيضاً.

    تخبرنا التجربة التركية، أن الدولة كانت فيما مضى تنكر وجود الكورد في البلاد وتعدهم “أتراك جبال”، ثم انتقلت البلاد إلى طور آخر وصارت تتحدث عن وجود الكورد، ثم لاحقاً بدأت الأوساط الإعلامية والأكاديمية والرسمية تتحدث عن وجود مسألة كوردية في البلاد، ومنذ أشهر معدودة دخلت الحكومة التركية في طور الحل الديمقراطي للقضية الكوردية. وتتكثف يوماً بعد يوم وبوتيرة متصاعدة فرص حل تلكم القضية، وذلك لأن تركيا تطمح إلى دور مركزي وريادي وقوي في الشرق الأوسط، ولإقرارها بالأمر الواقع.

    تخبرنا التجربة التركية، أن أية دولة في العالم بإمكانها الجلوس على كرسي الاعتراف، للإقرار بوقوع أخطاء منها في الماضي، وأن مقاربتها لقضايا البلاد كانت مغلوطة ومشوهة ومبتسرة، أليس جلوس رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان مع رئيس حزب المجتمع الديمقراطي أحمد تورك – الذي كان حتى الأمس القريب في نظر أردوغان وغيره إرهابياً، واعتقل وسجن لذلك مراراً – محاولة متقدمة من الحكومة التركية لحرق سفن ماضيها، والسير نحو أفقٍ جديد مغاير.

    تخبرنا التجربة التركية، أن الدول في خاتمة المطاف تلجأ إلى إجراء مصالحة مع ماضيها، والاعتذار عما بدر منها، ولعل التوصية الصادرة عن مجلس الأمن القومي التركي مؤخراً، حول إغلاق سجن ” آمد ” ( ديار بكر ) الرهيب، تصبُّ في منحى التخلص من ذيول الماضي التركي الوخيم، ولا سيما مما شهدته البلاد من أحداثٍ تراجيدية في أعقاب انقلاب الجنرال كنعان أيفرين العسكري عام 1980.

    وتخبرنا التجربة التركية، أيضاً أن اتخاذ القرارات في المسائل المصيرية ليسَ حكراً على الهرم الأعلى في الدولة فقط، وإنما ينزل أهل السلطة والحكم من عليائهم لاستشارة أهل الفكر والثقافة وطلب اقتراحاتهم، وأطَّلعنا قبل أسابيع على وقائع ورشة العمل التي نظمتها أكاديمية الشرطة التركية، لمناقشة الانفتاح التركي الرسمي على المكون الكوردي المُغيَّب، وقامت الأكاديمية المذكورة بدعوة العشرات من الصحافيين والأكاديميين والمثقفين، للتداول في خطوة الحكومة التركية، وقراءتها، وتبيان الرأي والنُصحِ فيها.

    بعد كلِّ ما تقدَّم، هل ستمضي الحكومة السورية إلى تطبيق النموذج التركي، أمْ أنَّ النموذجَ المذكورَ أيضاً سيتعرضُ للمصير نفسه الذي ألمَّ بالنماذجِ والتجارب السابقة ؟

    mbismail2@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكنعان لـ‮ “‬الراي‮” : ‮”‬كلام كوشنير اتهام في‮ ‬غير محله‮” ‬وملاقاة مبادرة الحريري‮ تحتاج لمناخ ايجابي
    التالي ماذا تخبيء انتخابات 2010 الرئاسية للفلبين؟
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    د. هشام النشواتي
    د. هشام النشواتي
    15 سنوات

    سورية والتجربة التركية
    المجتمعات الغربية، ارتفعت في مستوى علاقاتها إلى التجانس ومراعاة المصالح والروابط السياسية والهمّ الأكبرلهمّ، الرؤية للمستقبل البعيد الذي بدأ يشيد معماراً جديداً في تأسيس أعمال تبنى على تبادل المنافع وذلك نتجية تغيّيّر مابأنفسهم فتغيّرت السلوكيات-إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم. المجتمعات العربية والنظم العربية همها المنافع الشخصية وتوريث الحكم فى الجمهوريات وكل مَن تسلّم السلطة جاء بقسوة أكثر شراسة منه…ومنه غياب الديموقراطية.

    0
    سوري
    سوري
    15 سنوات

    سورية والتجربة التركية أستغرب حال كاتب المقال، حيث يسهب بشرح وضع الحكومة في سوريا المحتلة، لكنه لا يشير إلى أن هذه حكومة تصريف شؤون المحتلين!!! هذا نظام قطاع طرق سفلة سرقوا الحكم وحولوا البلد لمزرعتهم الخلفية فيها قن دجاج يعيش (أو بالأحرى يموت) فيه شعب بكامله على مرأى ومسمع العالم النظام الغاشم يتفنن بالهروب للإمام ليهرب من الإستحقاقت بالكامل، فهو يلهي العالم بالتنظير للنماذج، ويمارس البلطجة الفكرية بوصف كل من يخالفه بالخيانة في حين معروف من هو الخائن الذي يلهث وراء أقفية الإمبرياليين والصهاينة ليلعقها، لكنه لا يستطيع، ويوهم العربان النائمين أنه نظام ممانع لكن نظرة بسيطة على الجولان الذي… قراءة المزيد ..

    0
    مواطن سوري
    مواطن سوري
    15 سنوات

    سورية والتجربة التركية اثنى على هذ ه المقالة الرائعة عن استنساخ فج للتحربه التركيه ببيان لماذا الاعجاب بهذه التجربه ترى في تركيا انهارا جاريه غنية المياه وليس فيها كيس نايلون واحد يسبح كزبالة تدخل محطة بنزين فلا تخنقك رائحة المازوت والمحروقات المنبعثه من الخزانات المهمله ترى الشوارع والحدائق نظيفه مكنوسه يوميا لا قشر بزر ولا زبالات مكومه هناوهنا بانتظار من يرفعها تدخل المطاعم فتجدها نظيفه وتسعيراتها معروضه في اماكن مرئيه يحدثك رجل البوليس بكل ترحاب وحضاره وادب ولا يطلب منك رشوه والقائمة تطول كل هذا يتم برقابة واشراف الحكومة التي ذكرها الاستاذ كاتب المقال ولم نجد وزيرا تركيا يلقي اللوم… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz